الاثنين، 31 مايو 2021
التفسير للشيخ مخلوف 1111.
كلمات القرآن تفسير و بيان
لفضيلة الأستاذ الشيخ حسنين محمد مخلوف
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربّ العالمين ، و الصلاة و السلام على خاتم المرسلين ، و أفضل الخلق أجمعين ، و على آله و أصحابه و التّابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين .
أمّا بعد ،
فهذا تفسير لما يحتاج إلى التّفسير و البيان من كلمات القرآن ، يوضّح معانيها، و يعين على فهم الآيات التي هي فيها . وضعتُ فيه الكلمات على ترتيب الآيات في السّور، و على يمين كلّ كلمة رقم آيتها، و عن يسارها تفسيرها ، في دقّة و إيجاز ، مع سهولة ووضوح، ليكون رفيقا للمقيم ، و زادًا للمسافر ، خفيف المحمل ، سهل المأخذ ، داني القطوف ، يسارع إليه التّالي و السّامع فيسعفه بطلبته ، ويعينه على بلوغ غايته ، دون تجشّم و عناء.
و أسأل الله –عزّ شأنه- أن يتقبّله خالصا لوجهه الكريم و أن يجعلني به و من أعان على نشره فيمن أدّى الأمانة ، و قضى شيئا من حقوق كتابه العظيم ، إنه سميع مُجيب كريم.
حرّر بالقاهرة 11 ربيع الأول 1375هـ
16 أكتوبر 1956 م
حسنين محمد مخلوف
تنبيهات
1. لم تفسّر الحروف المقطّعة في فواتح بعض السّور ، نحو الــم، الـر، حـم، ق، اختيارا للقول بأنها من أسرار التّنزيل ، و الله أعلم بمراده .
2. فسّرنا كلمات القرآن بالمعاني المرادة منها في الآيات، و قد تكون المعاني حقيقية ، و قد تكون مجازية ، أو كنائية . .
3. اتّبعنا في ضبط الكلمات رواية الإمام أبي عمر حفص ابن سليمان بن المغيرة الأسديّ الكوفي المتوفى سنة 180 هـ لقراءة الإمام أبي بكر عاصم بن أبي عبد الرحمن عبد الله ابن حبيب السّلميّ، المتوفى سنة 47 هـ عن حفاظ القرآن من الصّحابة رضي الله عنهم عثمان بن عفّان ، و عليّ بن أبي طالب ، و زيد بن ثابت ، و عبد الله بن مسعود ، أُبيّ بن كعب
- رضي الله عنهم- عن النّبي صلى الله عليه و سلم ، عن الرّوح الأمين جبريل عليه السّلام ، عن ربّ العالمين جلّ جلاله و هي رواية متواترة التلاوة ، و حفظا و ضبطا و تدوينا.
***************************************************************************
(1) سورة الفاتحة - مكية (آياتها 7)
الآية |
الكلمة |
التفسير |
2
4
6
7
7
|
ربّ العالمين
يوم الدّين
اهدنا الصّراط المستقيم
الضّالين |
مربّيهم ومالكهم ومدبر أمورهم
يوم الجزاء
وفّقنا للثّبات على الطريق الواضح الذي لا اعوجاج فيه وهو الإسلام
اليهود
النصارى وكذا أشباههم في الضلال |
....
(2) سورة البقرة - مدنية (آياتها 286)
..
الآية |
الكلمة |
التفسير |
2
2
2
2
5
7
7
9
10
14
15
15
15
17
17
18
19
20
20
22
22
22
23
25
29
29
30
30
30
34
35
36
40
40
42
44
45
45
46
47
48
48
49
49
49
50
51
53
54
54
55
55
57
57
57
58
58
59
60
60
60
60
61
61
61
61 61
62
62
63
65
66
67
68
68
69
71
71
71
71
71
71
74
74
75
76
76
78
78
79
81
81
85
85
85
85
87
87
88
89
90
90
90
92
93
96
100
102
102
102
102
104
104
106
106
107
108
111
112
114
115
116
116
117
117
117
122
123
123
124
124
124
125
125
125
126
128
128
129
130
130
131
132
134
135
136
138
142
142
142
143
143
143
143
144
147
151
151
155
157
158
158
158
158
159
162
164
164
165
166
167
167
168
169
169
170
171
171
173
173
173
173
173
173
174
174
176
177
177
177
177
177
177
178
178
180
180
182
182
184
184
185
187
187
187
188
191
191
191
194
195
196
196
196
196
196
196
196
196
197
197
197
198
198
198
198
200
200
201
201
204
205
206
206
206
207
208
208
209
210
212
213
214
214
214
216
217
217
217
219
219
220
222
223
223
224
225
226
226
226
228
228
228
229
229
229
231
231
231
231
232
232
233
233
233
235
235
235
235
236
236
236
236
236
238
238
239
241
245
245
246
246
247
247
248
248
249
249
249
249
249
250
251
253
254
255
255
255
255
256
256
256
256
256
258
258
259
259
259
259
260
262
262
264
264
264
264
265
265
265
265
266
266
267
267
273
273
273
273
273
275
275
276
276
279
280
280
282
282
282
282
282
282
282
282
282
285
286
286
286
|
ذلك الكتاب
لاريب فيه
هدى
للمتقين
على هدى
ختم الله
غشاوة
يخادعون
مرض
خلوا إلى شياطينهم
يمدّهم
طغيانهم
يعمهون
مثلُهُم
استوقد نارا
بكمٌ
كصيّبٍ
يخطفُ أبصارهم
قاموا
الأرضَ فراشاً
السماء بناءً
أنداداً
ادعوا شهدائكم
متشابها
استوى إلى السماء
فسواهن
يَسفك الدّماء
نسبّح بحمدك
نقدس لك
اسجدوا لآدم
رغداً
فأزلّهما الشّيطان
إسرائيل
فارهبونِ
ولاتلبِسوا
بالبرّ
وإنها لكبيرة
الخاشعين
يظنّون
العالمين
لاتجزي نفسٌ
عدلٌ
يسومونكم
يستحيون نسائكم
بلاءٌ
فَرَقنا
اتخذتم العجل
الفرقان
بارئكم
فاقتلوا
جهرةً
الصّاعقة
الغمام
المنّ
والسلوى
رغدا
قولوا : حِطّة
رجْزًا
فانفجرت
مشربهم
لا تعثوا في الأرض
مفسدين
فومها
ضُربت عليهم
الذلّة
المسكنة باءوا بغضب
هادوا
الصّابئين
ميثاقكم
خاسئين
فجعلناها نكالا
هزوا
لا فارض و لا بكر
عوان بين ذلك
فاقع لونها
لا ذلول
تُثير الأرض
الحرث
مسلّمة
لا شية فيها
فادّارأتم فيها
يتفجّر
يشّقق
يحرّفونه
خلا بعضهم
فتح الله عليكم
أمّيون
أمانيّ
فويل
كسب سيّئة
أحاطت به
تظاهرون عليهم
أُسارى
تفادوهم
خزي
قفّينا من بعده بالرّسل
بروح القدس
قلوبنا غلف
يستفتحون
اشتروا به أنفسهم
بغيا
فباءوا بغضب
اتخذتم العجل
العجل
لو يُعمّر
نبذه
تتلوا الشّياطين
نحن فتنة
خَلاق
شروا به أنفسهم
لا تقولوا : راعنا
قولوا : انظرنا
ما ننسخ من آية
نُنْسِها
وليّ
سواء السبيل
أمانيّهُم
أسلم وجهه لله
خِزيٌ
فثمّ وجه الله
سُبحانه
له قانتون
بديع ..
قضى أمرا
كنْ فيكون
العالمين
لا تجزي نفسٌ
عدّلٌ
ابتلى
بكلماتٍ
فأتمّهنّ
مثابةً للنّاس
عهدنا
بيْتِيَ
أضطرّه
مسلمين لك
أرنا مناسكنا
يُزكّيهم
يرغب عنْ . .
سفِه نفسه
أسلِم
الدّين
خلت
حنيفا
الأسباط
صبغة الله
السّفهاء
ما ولاّهم ؟
عن قِبلتهم
أمّة وسطا
ينقلب على عقبيه
لَكبيرةً
ليضيع إيمانكم
شطر المسجد الحرام
المُمترين
يُزكّيكم
الكتاب و الحكمة
لَنبْلُونّكم
صلوات من رّبهم
شعائر الله
اعتمر
فلا جناح عليه
يطّوّف بهما
يلعنهم الله
يُنْظَرون
بثّ فيها
تصريف الرّياح
أندادا
تقطّعت بهم الأسباب
كرّة
حسرات
خطوات الشيطان
يأمركم بالسّوء
الفحشاء
ألفينا
ينْعِق
بُكمٌ
الدم
لحم الخنزير
ما أهلّ به لغير الله
اضطرّ
غير باغٍ
و لا عادٍ
ثمنا قليلا
لا يزكّيهم
شقاقٍ بعيد
البِرّ
ابن السّبيل
في الرّقاب
الصّابرين
البأساء و الضّرّاء
حين البأس
كُتب عليكم
عُفِي له من أخيه
ترك خيرا
الوصيّة
جنفا
إثما
يُطيقونه
تطوّع خيرا
لتكبّروا الله
الرّفث
هنّ لباس لكم
حدود الله
تدلوا بها
ثقفتموهم
الفتنة
عند المسجد الحرام
الحُرُمات
التّهلُكة
اُحصِرتم
فما استيسر
من الهدْي
لا تحلقوا رءوسكم
يبلغ الهدي محلّه
ففِدية
نُسُك
من الهدْي
فَرَضَ
فلا رفث
لا جدال في الحجّ
جُناحٌ
فضلا
أفضتم
المشعر الحرام
مناسككم
خلاق
في الدّنيا حسنة
في الآخرة حسنة
ألدّ الخصام
الحرث
أخذته العزّة بالإثم
فحسبه جهنّم
لبئس المِهاد
يشري نفسه
في السلم كافّة
خطوات الشيطان
زللتم
ظلل من الغمام
بغير حساب
بغيا بينهم
مثل الذين خلوا
البأساء و الضّرّاء
زُلزلوا
كُره لكم
كبيرٌ
الفتنة
حبطت
الميسر
العفو
لأعنَتكم
أذى
حرث لكم
أنّى شئتم
عرضة لأيمانكم
باللغو في أيمانكم
يؤلون من نسائهم
تربّص
فاءوا
ثلاث قروء
بعولتهن
درجة
الطلاق مرّتان
تسريح بإحسان
تلك حدود الله
فبلغن أجلهنّ
و لا تمسكوهنّ ضرارا
آيات الله هزوا
الكتاب و الحكمة
فلا تعضلوهنّ
أزكى لكم
وُسعها
و على الوارث
أرادا فصلا
عرّضتم به
أكننتم
لا تواعدوهنّ سرّا
يبلغ الكتاب أجله
فريضة
متّعوهن
الموسع
قدره
المقتر
الصّلاة الوسطى
قانتين
فرجالا
للمطلقات متاع
قرضا حسنا
يقبض و يبسط
الملإ
عسيتم
أنّى يكون ؟
زاده بسطة
يأتيكم التابوت
فيه سكينة
فصل طالوت
مُبتليكم
اغترف
لا طاقة لنا
فئة
برزوا
الحكمة
بروح القدس
لا خُلّة
الحيّ
القيّوم
سِنةٌ
لا يئوده
تبين الرّشد
من الغيّ
بالطّاغوت
بالعروة الوُثقى
لا انفصام لها
الذي حاجّ إبراهيم
فبُهِتَ
خاوية على عروشها
أنّى يحيي؟
لم يتسنّه
ننشزها
فصرهنّ إليك
منّا
أذى
رئاء النّاس
صفوان
وابل
صلدا
تثبيتا
جنّة بربوة
أُكُلها
فطلّ
إعصار
فيه نار
لا تيمّموا الخبيث
تُغمضوا فيه
أحصروا
ضربا
التعفّف
بسيماهم
إلحافا
يتخبطه الشيطان
المسّ
يمحق الله الرّبا
بربي الصّدقات
فأذنوا بحرب
عسرة
فنظرة
و ليملل
لا يبخس منه
أن يملّ هو
لا يأب
لا تسأموا
أقسط
أقوم للشهادة
أدنى
فسوق
غفرانك
وُسعها
إصرا
لا طاقة لنا به
|
القرآن العظيم
لاشك في أنه حقّ من عند الله
هادٍ من الضلالة
الذين تجنبوا المعاصي وأدّوا الفرائض فوقوا أنفسهم العذاب
على رشاد ونور ويقين
طبع الله
غطاء وستر
يعملون عمل المخادع
شك ونفاق أو تكذيب وجَحْد
انصرفوا إليهم أو انفردوا معهم
يزيدهم أو يمهلهم
مجاوزتهم الحدّ وغلوّهم في الكفر
يعمَونَ عن الرُّشد أو يتحيّرون
حالُهُم العجيبة، أو صفتهم
أوقدها
خرسٌ عن النّطق بالحق
الصيّب: المطر النازل أو السحاب
يستلِبُها أو يذهب بها بسرعة
وقفوا وثبتوا في أماكنهم متحيِّرين
بساطاً و وِطاءً للاستقرارِ عليها
سقفا مرفوعاً او كالقُبّةِ المضروبة
أمثالاً من الأوثانِ تعبدونها
أحضِروا آلهتَكُم أو نُصَراءَكم
في اللون والمنظر لافي الطعم
قصد إلى خلقِها بإرادتهِ قصداً سويا بلا صارفٍ عنه
أتمهنَّ وقومهُنَّ وأحكمهنَّ
يُريقُها عدواناً وظلماً
نُنَزهكَ عن كل سوء مثنين عليكَ
نمجدُك ونطهرُ ذكرك عمّا لا يليق بعظمتك
اخضعوا له، أو سجود تحية وتعظيم
أكلاً واسعاً أو هنيئاً لاعناء فيه
أذهَبَهُما وأبعَدَهُما
لقبُ يعقوب عليه السلام
فخافونِ في نقضِكم العهد
لاتخلِطوا ، أو لا تستُرُوا
بالتوسع في الخير والطاعات
لشاقّة ثقيلة صعبة
المتواضعين المُستكينين
يعلمون ويستيقنون
عالمي زمانكم
لاتقضي ولاتؤدي نفسٌ
فدية
يكلِّفونكم ويذيقونكم
يستَبقون بناتكم للخدمة
اختبار وامتحان بالنعم والنقمِ
فصلنا وشققنا
جعلتموه إلهاً معبوداً
الشرع الفارقَ بين الحلال والحرام
مبدعكم ومحدثكم
فليقتل البريء منكم المجرم
عيانا بالبصر
نارٌ من السماء أو صيحةٌ منها
السحاب الأبيض الرقيق
مادة صمغية حلوة كالعسل
الطائر المعروف بالسّماني
أكلاً واسعاً أو هنيئاً لاعناءَ فيه
قولوا: مسألتنا يا ربنا أن تحط عنا خطايانا
عذابًا ، قيل هو الطاعون
فانشقت و سالت بكثرة
موضع شربهم
لا تفسدوا فيها
متمادين في الفساد
الحنطة ، أو الثوم
أحاطت بهم أو ألصقت بهم
الذلّ و الصّغار و الهوان
فقر النفس و شحّها رجعوا به مستحقين له
صاروا يهودا
عبدة الملائكة أو الكواكب
العهد عليكم بالعمل بما في التوراة
مُبعدين مطرودين صاغرين
عقوبة
سخرية
لا مسنّة و لا فتيّة
نَصَف (وسط ) بين السنّين
شديد الصّفرة
ليست هيّنة سهلة الإنقياد
تقلب الأرض للزّراعة
الزّرع أو الأرض المهيّأة له
مبرّأة من العيوب
لا لون فيها غير الصّفرة الفاقعة
فتدافعتم و تخاصمتم فيها
بتفتّح بسعة و كثرة
يتصدّع بطول أو بعرض
يبدّلونه ، أو يؤوّلون بالباطل
مضى إليه ، أو انفرد معه
حكم به أو قصّه عليكم
جهلة بكتابهم (التوراة)
أكاذيب تلقّوها عن أحبارهم
هلكة أو حسرة أو شدّة عذاب أو وادٍ عميق في جهنّم
هي هنا الكفر
أحدقت به و استولت عليه
تتعاونون عليهم
مأسورين
تخرجوهم من الأسر بإعطاء الفدية
هوان و فضيحة و عقوبة
أتبعنا على أثره الرّسل على منهاجه يحكمون بشريعته
بالروح المطهّر جبريل عليه السلام
عليها أغشية و أغطية خِلقيّة
يستنصرون ببعثه صلى الله عليه و سلم
باعوا به أنفسهم
حسدا
فرجعوا به مُسْتحِقّين له
جعلتموه إلها معبودًا .
حبّ العِجل الذي عبدوه
لو يطول عُمُرُه
طرحه و نقضه
تقرأ أو تكذِب من السِّحر
ابتلاء و اختبار من الله تعالى
نصيب من الخير ، أو قدْر ٍ
باعوا به أنفسهم
كلمة سبّ و تنقيصٍٍ عند اليهود
انظر إلينا أو انتظرنا و تأنّ علينا
ما نُزِلَ و نرفعْ من حُكمِ آيةٍ أو التّعبّد بها
نمحها من القلوب و الحوافظ
مالك أو متولّ لأموركم
قصد الطريق و وسطه
شهواتهم و مُتمنّياتهم الباطلة
أخلص نفسه أو قصده أو عبادته لله
ذلّ و صغار ، و قتل و أسرٌ
جِهتُهُ التي رضيها و أمركم بها
تنزيها له تعالى عن اتّخاذ الولد
مُطيعون مُنقادون له تعالى
مُبتدع و مُخترع ..
أراد شيئا أو أحكمه أو حتّمه
احْدُثُ ، فهو يحدُثُ
عالمي زمانكم
لا تقضي و لا تؤدّي نفس
فِدْية
اختبر و امتحن
بأوامرَ و نواهٍ
أدّاهُنّ لله تعالى على كمال
مَرْجِعًا أو ملجأ أو مَجْمَعًا أو موضع ثواب لهم
وصّينا أو أمرنا أو أوحينا . .
الكعبة المشرّفة بمكة المكرّمة
أدفعه و أسوقه و ألجئه
منقادين خاضعين مُخلصين لك
عرِّفنا معالم حجِّنا أو شرائعه
يطهّرهم من الشّرك و المعاصي
يزهد و ينصرف عن . .
جهِلها أو امتهنها و استخفّ بها ، أو أهلكها
انْقَدْ أو أخلِص العبادة لي
دين الإسلام صفوة الأديان
مضت و سلفت
مائلا عن الباطل إلى الدّين الحقّ
أولاد يعقوب أو أحفاده
الزموا دين الله ، أو فطرة الله
الخفاف العقول : اليهود و من شاكلهم في إنكار تحويل القبلة
أيّ شيء صرفهم
عن بيت المقدس
خيارا أو متوسّطين مُعتدلين
يرتدّ عن الإسلام عند تحويل القبلة إلى الكعبة
لشاقّة ثقيلة على النّفوس
صلاتكم إلى بيت المقدس
تلقاء الكعبة
الشّاكّين في كتمانهم الحقّ مع العلم به
يُطهّرهم من الشّرك و المعاصي
القرآن و السّنن و الفقه في الدّين
لنختبرنّكم و نحن أعلم بأموركم
ثناءٌ أو مغفرة منه تعالى
معالم دينه في الحجّ و العمرة
زار البيت المعظّم على الوجه المشروع
فلا إثم عليه
يدور بهما و يسعى بينهما
يطردهم من رحمته
يؤخّرون عن العذاب لحظة
فرّق و نشر فيها بالتّوالد
تقليبها في مهابِّها و أحوالها
أمثالا من الأوثان يعبدونها
نفرّقت الصّلات التي كانت بينهم في الدّنيا من نسب و صداقة و عهود
عودة إلى الدّنيا
ندامات شديدة
طُرُقُه و آثارُه و أعماله
بالمعاصي و الذنوب
ما عظُم قُبْحُه من الذّنوب
وجدنا
يُصوّت و يصيح
خرسٌ عن النّطق بالحقّ
المسفوح و هو السّائل
يعني الخنزير بجميع أجزائه
ما ذُكر عند ذبحه اسم غيره تعالى من الأصنام و غيرها
ألجأته الضّرورة إلى التناول ممّا حرّم
غير طالب للمحرّم للذّة أو استئثار على مضطرّ آخر
و لا مُتجاوز ما يسدّ الرّمق
عِوضا يسيرا
لا يُطهّرهم من دنس ذنوبهم
خلاف و نزاع بعيد عن الحقّ
هو التوسّع في الطاعات و أعمال الخير
المسافر الّذي انقطع عن أهله
في تحريرها من الرّق أو الأسر
أخصّ الصّابرين لمزيد فضلهم
البؤس و الفقر و السّقم و الألم
وقت قتال العدو
فُرض عليكم
تُرك له من وليّ المقتول
خلّف مالا كثيرا
نُسخ وجوبها بآية المواريث
ميلا عن الحقّ خطأ ً و جهلاً
ارتكابا للظّلم عمدًا
يستطيعونه ، و الحكم منسوخ بآية "فمن شَهِد"
زاد في الفدية
لتحمدوا الله و تُثنوا عليه
الِوقاع
سكنٌ أو سترٌ لكم عن الحرام
منهيّاته و محرّماته
تُلقوا بالخصومة فيها ظلما و باطلا
وجدّتموهم و أدركتموهم
الشّرك بالله و هو في الحَرَم
في الحَرَم كلّه
ما تجب المحافظة عليه
الهلاك بترك الجهاد و الإنفاق فيه
مُنِعتم عن الإتمام بعد الإحرام
فعليكم ما تيسّر و تسهّل
ممّا يُهدى إلى البيت من الأنعام
لا تحلّوا من الإحرام بالحلق
مكان وجوب ذبحه (الحرم) أو حيث أحصِرتم (حِلاً أو حَرَمًا)
فعليه إذا حلق فدية
ذبيحة ، و المراد هنا شاة
هو هدي التّمتّع
ألزم نفسه بالإحرام
فلا وقاع ، أو فلا إفحاش في القول
لا خصام و لا مماراة و لا ملاحاةٌ فيه
إثم و حرج
رزق بالتجارة و الإكتساب في الحجّ
دفعتم أنفسكم بكثرة و سِرتم
مُزدلفة كلّها أو جبل قُزح
عباداتكم الحجّيّة
نصيب من الخير أو قدر
النّعمة و العافية و التوفيق
الرّحمة و الإحسان و النّجاة
شديد المخاصمة في الباطل
الزّرع
حملته الأنفة و الحميّة عليه
كافيه جزاءً نار جهنّم
لبئس الفراش و المضجع جهنّم
يبيعها ببذلها في طاعة الله
في الإسلام و شرائعه كلّها
طُرقه و آثاره و أعماله
ملتُم و ضللتم عن الحقّ
طاقات من السّحاب الأبيض الرقيق
بلا نهاية لما يُعطيه ، أو بلا تقتير
حسدا بينهم و ظلما لتكالبهم على الدّنيا
حال الذين مضوا من المؤمنين
البؤس و الفقر ، و السقم و الألم
أُزعِجوا إزعاجا شديدا بالبلايا
مكروه لكم طبعا
مُسْتكْبر عظيم وزرًا
الشّرك و الكفر بالله تعالى
فسدت و بطلت
القمار
ما فضل عن قدر الحاجة
لكلّفكم ما يشقّ عليكم
قذر يُؤذي
مزرع الذرية لكم
كيف شئتم ما دام في القُبُل
مانعا عن الخير لحلفكم به على تركه
هو أن يحلف على الشيء مُعتقدا صدقه و الأمر بخلافه ، أو ما يجري على اللّسان ممّا لا يُقصد به اليمين
يحلفون على ترك مواقعة زوجاتهم
انتظار
رجعوا في المدّة عمّا حلفوا عليه
حيض ، وقيل أطهار
أزواجهن
منزلة و فضيلة بالرعاية و الإنفاق
التطليق الرّجعي مرّة بعد مرّة
طلاق مع أداء الحقوق و عدم المصارّة
أحكامه المفروضة
شارفن انقضاء عدّتهنّ
مضارّة لهنّ
سخريّة بالتّهاون في المحافظة عليها
القرآن و السّنّة
فلا تمنعوهنّ
أنمى و أنفع لكم
طاقتها و قدر إمكانها
وارث الولد عند عدم الأب
فطاما للولد قبل الحولين
لوّحتم و أشرتم به
أسررتم و أخفيتم
لا تذكروا لهنّ صريح النّكاح
ينتهي المفروض من العدّة
مهرا
أعطوهنّ ما يتمتّعن به
ذي السّعة و الغنى
قدر إمكانه و طاقته
الفقير الضيّق الحال
صلاة العصر لمزيد فضلها
مطيعين خاشعين
فصلّوا مُشاةً على أرجلكم
متعة أو نفقة العدّة
احتسابا به عن طيبة نفس
يضيّق على بعض و يوسّع على آخرين
وجوه القوم و كُبرائهم
قاربتم
كيف أو من أين يكون ؟
سعة و امتدادا و فضيلة
صندوق التوراة
سكون و طمأنينة لقلوبكم
انفصل عن بين المقدس
مختبركم و هو أعلم بأمركم
أخذ بيده دون الكرْع
لا قدرة و لا قوّة لنا
جماعة من النّاس
ظهروا و انكشفوا
النبوّة
جبريل عليه السلام
لا موّدة و لا صداقة
الدائم الحياة بلا زوال
الدائم القيام بتدبير الخلق و حفظهم
نعاس و غفوة
لا يُثقله ، و لا يشق عليه
تميّز الهدى و الإيمان
من الضّلالة و الكفر
ما يُطغي من صنم و شيطان و نحوهما
بالعقيدة المُحكة الوثيقة
لا انقطاع و لا زوال لها
هم نمرود بن كنعان الجبّار
غُلِب و تحيّر و انقطعت حُجّته
ساقطة على سقوفها التي سقطت
كيف أو متى يُحيي؟
لم يتغيّر مع مرور السّنين عليه
نرفعها من الأرض لنؤلّفها
أمِلهنّ : أو قطّعهنّ مَمَالةً إليك
عدّا للإحسانا و اظهارا له
تطاولا و تفاخرا بالانفاق أو تبرُّما منه
مُراءة لهم و سُمعة لا لوجهه تعالى
حجر كبير أملس
مطر شديد عظيم القطر
أجردَ نقيّا من التراب
تصديقا و يقينا بثواب الإنفاق
بستان بمرتفع من الأرض
ثمرها الذي يؤكل
فمطر خفيف (رذاذ)
ريح عاصف (زوبعة)
سموم شديد أو صاعقة
لا تقصدوا المال الرّديء
تتساهلوا و تتسامحوا في أخذه
حبسهم الجهاد عن التصرف
ذهابا و سيرا للتكسّب
التّنزّه عن السؤال
بهيأتهم الدالّة على الفاقة و الحاجة
إحاحا في يالسّؤال
يصرعه و يضرب به الأرض
الجنون و الخبل
يُهلك المال الذي يدخل فيه
ينمّي المال الذي أُخرجَت منه
فأيقِنوا به
ضيق الحال عُدْم المال
فإمهال و تأخير واجب عليكم
وليمل و ليقرّ
لا ينقص من الحقّ الذي عليه
أن يملي و يقرّ بنفسه
لا يمتنع
لا تملّوا لا تضجروا
أعدل
أثبت لها و أعون على آدائها
أقرب
خروج عن الطاعة إلى المعصية
نسألك مغفرتك
طاقتها و ما تقدر عليه
عبئاً ثقيلاً و هو التكاليف الشّاقّة
لا قدرة لنا على القيام به
|
(3) آل عمران – مدنية (آياتها 200)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
الدائم الحياة بلا زوال
الدائم القيام بتدبير خلقه و حفظهم
ما فرق به بين الحق و الباطل
غالب قوي ، منيع الجانب
واضحات لا احتمال فيها و لا اشباه
أصله يُردّ إليها غيرها
خفيات استأثر الله بعلمها، أو لا تتضح إلابنظر دقيق
مَيْلٌ وانحرَافٌ عن الحق
تَفسيرِه بما يُوافِق أَهواءهم
لا تُمِلْها عن الحق والهُدَى
كعادة و شأن ..
بئس الفراش ، و المضجع جهنم
لعظة و دلالة ..
المشتهيات بالطبع
المضاعفة ، أو المحكة المحصنة
المُعْلمة . أو المطهّمة الحِسان
الإبل و البقر و الضّأن و المعْز
المزروعات
المرجع : أي المرجع الحسن
المطيعين الخاضعين لله تعالى
في أواخر اللّيل إلى طلوع الفجر
مقيما لالعدل في كلّ أمر
الطّاعة و الانقياد لله , أو الملّة
الإقرار بالتّوحيد مع التّصديق و العمل بشريعته تعالى
حسدا و طلبا للرياسة
أخلصت نفسي أو عبادتي لله
مشركي العرب
بطلت أعمالهم و خلت عن ثمراتها
خدعهم و أطمعهم في غير مطمع
يكذبون على الله
تُدخل
بلا نهاية لما تعطي أو بتوسعة
بطانة أودّاء و أعوانا و أنصارا
تخافوا من جهتهم أمرا يجب اتِّقاؤه
يخوفكم الله عضبه و عقابه
مشاهدا لها في صحف الأعمال
عيسى و أمه مريم بنت عمران
عتيقا مفرّغا لعبادتك و خدمة بيت المقدس
أجيرها بحفظك و أحصنها بك
جعله كافلا لها و ضامنا لمصالحها
غرفة عبادتها في بيت المقدس
كيف أو من أين لك هذا ؟
بلا نهاية لما يعطى أو بتوسعة
بعيسى – خلق بِـ"كُنْ" بلا أب
لا يأتي النساء مع القدرة على إتيانهن تعففا و زهدا
كيف أو منْ أين يكون ؟
علامة على حمل زوجتي لأشكرك
أن تعجز عن تكليمهم بغير آفة
إلا إيماءً و إشارةً
صلِّ من الزّوال إلى الغروب
من طلوع الفجر إلى الضّحى
أخلصي العبادة و أديمي الطاعة
يطرحون سهامهم للاقتراع بها
بقول " كنْ" مُبتدِإٍ من الله
ذا جاهٍ و قدْرٍ و شرف
في مقرِّه زمن رضاعِه قبل أوان الكلام
حال اكتمال قُوَّتِه (بعد نزوله)
أراد شيئًا . أو أحكمهُ و حتَّمه
الخط باليد كأحسن ما يكون
الفقه أو الصَّواب قولا و عملا
أُصوِّر لكم و أقدِّر لردِّ إنكاركم
أخلِّص الأعمى خِلقةً من العمى
ما تخبئونه للأكل فيما بعد
عَلِمَ بِلا شُبهةٍ
أصدقاء عيسى و خواصُّه و أنصاره
أي الكفار فدبّروا اغتياله
دبّر تدبيرا مُحكما أبطل مكرهم
آخِذُك وافيًا بروحك و بدنك
حاله و صفته العجيبة
الشّاكِّين في أنه الحقّ
هلمُّوا ، أقبِلوا بالعزم و الرأْي
ندْع باللّعنة على الكاذب منّا
كلامٍ عدل أولا تختلف فيه الشرائع
مائلاً عن الباطل إلى الدِّن الحق موحّدا . أو منقادا لله مطيعا
ناصرهم و مجازيهم بالحسنى
تخلِطون أو تستُرون
ملازما له تطالبهُ و تُقاضيه
فيما أصبنا من أمول العرب
عِتاب و ذمٌّ أو إثمٌ و حرجٌ
لا نصيب من الخير أو لا قدْر لهم
لا يُحسن إليهم و لا يرحمهم
لا يطهِّرُهم أو لا يُثني عليهم
يُميلونها عن الصحيح إلى المحرَّف
الحِكمة أو الفهم و العِلم
علماء مُعلِّمين فقهاء في الدِّين
تقْرؤون الكِتاب
عهدي
له انقاد و خضع
أولاد يعقوب أو أحفاده
التوحيد أو شريعة نبينا صلى الله عليه و سلم
يؤخّرون عن العذاب لحظة
الإحسان و كمال الخير
يعقوب بن إسحاق عليهما السلام
مائلاً عن الباطل إلى الدِّين الحقّ
مكة المكرمة
تطلبونها مُعْوجّة أو ذات اعوجاج
يلتجِئ إليه أو يستمسك بدينه
حقّ تقواه : أي اتقاءً حقًّا واجبا
تمسّكوا بعهده أو دينه أو كتابه
طرف حفرة
ضررًا يسيرا بالكذِب أو التهديد
ينهزموا و يُخْذلوا
أحاطت بهم أو ألصقت بهم
الذلّ و الصَّغار و الهوان
وُجٍدوا أو أُدْرِكوا
بعهدٍ منه تعالى و هو الإسلام
عهدٍ من المسلمين
رجعوا به مستحِقّين له
فقر النفس و شُحُّها
ليس أهل الكتاب بمُستوين
طائفةٌ مستقيمة ثابتة على الحقّ
لنْ تدفع عنهم أو تجزي عنهم
بردٌ شديد أو سمومٌ حارّة
زرعهم
خواصَّ يستبطنون أمركم
لا يقصِّرون في فساد دينكم
أحبّوا مشقّتكم الشديدة
مَضَوْا . أو انفرد بعضهم ببعض
أشدّ الغضب و الحَنَق
خرجت أوّل النهار من المدينة
تُنزِلُ و تُوطّن
مواطن و مواقف له يوم أُحُد
تجْبُنا و تضْعُفا عن القتال
بقلّة العدد و العُدّة
يقوّيكم و يعينكم يوم بدر
أي المشركون
ساعتهم هذه بلا إبطاء
مُعلنين أنفسهم أو خيلهم بعلامات
ليُهلِك طائفة
يُخزيهم و يغمّهم بالهزيمة
كثيرة و قليل الرّبا ككثيره حرام
اليسر و العسر
الحابسين غيظهم في قلوبهم
معصية كبيرة متناهية في القُبح
مضت و انْقضت
وقائع في الأمم المُكذّبة
لا تضعفوا عن قتال أعدائكم
جراحة يوم أُحُدْ
يوم بدر
نصرّفُها بأحوالٍ مُختلفة
ليُصفي و يُطهّر من الذنوب
يُهلك و يستأصل
مؤقتا بوقت معلوم
كم من نبيّ – كثير من الأنبياء
علماء فقهاء أو جموع كثيرة
فما عجزوا أو فما جبُنوا
ما خضعوا أو ذلّوا لعدوّهم
الله ناصركم لا غيره
الخوف و الفزع
حُجّةً و برهانا
مأواهم و مُقامُهم
تقتلونهم قتلاً ذريعاً
فزعتم و جبُنتُم عن عدوّكم
ليمتحِن صبركم و ثباتكم
تذهبون في الوادي هربا
لا تُعرّجون
فجازاكم الله بما عصيتم
حزنا متّصلا بحزن
أمنا و عدم حوف
سكونا و هدوءًا أو مُقاربة للنّوم
يُلابس كالغشاء
لخرج
مصارعهم المقدّرة لهم أزلا
ليختبر و ليمتحِن و هو العليم الخبير
ليخلّص و يزيل أو ليكشف و يميز
حملهم على الزّلة بوسوسته
سافروا لتجارة أو غيرها فماتوا
غُزاةً مجاهدين فاستشهدوا
فبرحمة عظيمة
سهّلْتَ لهم أخلاقكَ و لم تُعنِّفهم
جافيا في المُعاشرة قولا و فعلا
لتفرّقوا و نفروا
فلا قاهر و لا خاذل لكم
يخون في الغنيمة
رجع متلبِّسا بعضب شديد
يُطهّرهم من أدناس الجاهلية
من أين لنا هذا الخذلان ؟
فادفعوا
نالتهم الجراح يوم أُحُدْ
أنّ إمهالنا لهم مع كفرهم
يصطفي و يختار
سيُجعل طوقا في أعناقهم
أمرنا و أوصانا في التوراة
ما يُتقرّب به من البرّ إليه تعالى
كتب المواعظ و الزواجر
بُعِّد و نُحّيَ عنها
الخِداع أو الباطل الفاني
لتُمتحنُنّ و تختبرنّ بالمحن
طرحوه و لم يُراعوه
بفوز و منجاةٍ
عبثا عاريا عن الحكمة
فاحفظنا من عذابها
فضحته أو أهنته أو أهلكته
الرسول أو القرآن
الكبائر
أزِل عنّا صغائر ذنوبنا
لا يخدعنّك عن الحقيقة
تصرّف
بُلغة فانية و نعمة زائلة
بئس الفراش ، و المضجع جهنم
ضِيافة و تكرِمة و جزاءً
غالبوا الأعداء في الصبر
أقيموا بالحدود مُتأهّبين للجهاد |
الحيّ
القيوم
أنزل الفرقان
الله عزيز
آيات محكمات
أم الكتاب
متشابهات
زيغ
تأويله
لا تزغ قلوبنا
كدأب ..
بئس المهاد
لعبرة ..
حب الشهوات
المقنطرة
المسوّمة
الأنعام
الحرث
حسن المآب
القانتين
بالأسحار
قائما بالقسط
الدّين
الإسلام
بغيا
أسلمت وجهي لله
الأمّيين
حبطت أعمالهم
غرّهم
يفترون
تولج
بغير حساب
أولياء
تتقوا منهم تقاة
يحذركم الله نفسه
مُحضرا
آل عمران
محرّرا
أعيذها بك
كفّلها زكريا
المحراب
أنّى لك هذا
بغير حساب
بكلمةٍ
حصورا
أنّى يكون؟
آية
أن لا تكلّم النّاس
إلاّ رمزا
سبِّح بالعشيِّ
الإبكار
اقنتي
يُلقون أقلامهم
بكلمة منه
وجيها
في المهْد
كهلاً
قضى أمرًا
الكتاب
الحكمة
أخْلقُ لكم
أُبرئُ الأكمه
ما تدّخِرون
أحسَّ
الحواريّون
مكروا
مَكَرَ الله
مُتوفِّيك
مثل عيسى
الممْترين
تعالوا
نبْتهل
كلمة سواءٍ
كان حنيفًا مُسلما
وليّ المؤمنين
تلبِسون
عليه قائما
في الأمٍّيِّين
سبيل
لا خلاق لهم
لا ينظُر إليهم
لا يزكّيهم
يلوون ألسنتهم
الحُكْمَ
كونوا ربَّانيِّين
تدْرسون
إِصري
له أسلم
الأسباط
الإسلام
يُنْظَرون
البِرّ
إسرائيل
حنيفا
بِبكّة
تبغونها عِوجاً
من يعتصِم بالله
حقّ تُقاتِه
اعتصموا بحبل الله
شفا حُفرة
أذى
ُيولّوكم الأدبار
ضُرِبت عليهم
الذِلة
ثُقِفوا
بحبلٍ من الله
حبل من الناّس
باءُوا بغضب
المَسْكنة
ليسوا سواءً
أُمّة قائمة
لنْ تغني عنهم
فيها صِرٌّ
حرث قوم
بِطانة
لا يألونكم خبالا
ودُّوا ما عنتُّم
خَلوْا
من الغيظ
غدوت
تبوّئُ
مقاعدَ للقتال
أن تفشلا
أذلّةٌ
أن يمِدّكم
يأتوكم
فورهم هذا
مسوّمين
ليقطع طرفا
يكبِتهم
مضاعفة
السرّاء و الضرّاء
الكاظمين الغيظ
فعلوا فاحشة
خلت
سننٌ
لا تهِنوا
قرْحٌ
قرحٌ مثله
نداولُها
لمحِّص
يمحق
كتابا مُؤجلاً
كأيّن من نبيّ
رِبّيون
فما وهنوا
ما استكانوا
الله مولاكم
الرّعب
سُلطانا
مثوى الظّالمين
تحُسّونهم
فشِلتم
ليبتلِيكم
تُصعِدون
لا تلوون
فأثابكم
غمّا بغم
أمنةً
نُعاسا
يغشى
لبرز
مضاجعهم
لبتلِي
ليُمحّص
استزلّهم الشّيطان
ضربوا
غزًّى
فبما رحمة
لِنْتَ لهم
فظّا
لانفضّوا
فلا غالب لكم
يغُلّ
باء بسخطٍ
يُزكّيهم
أنّى هذا ؟
فادْرءُوا
أصابهم القرح
أنّما نُملي لهم
يجتبي
سيُطوّقون
عهِدَ إلينا
بقربان
الزُّبُر
زحزِح عن النّار
الغرور
لَتُبْلونّ
فنبذوه
بِمفازة
باطلاً
فقنا عذاب النّار
أخزيته
مناديا
ذنوبنا
كفِّر عنّا سيّئاتنا
لا يغُرّنّك
تقلُّبُ
متاع قليل
بِئس المهاد
نُزلا
صابروا
رابطوا
|
2
2
4
4
7
7
7
7
7
8
11
12
13
14
14
14
14
14
14
17
17
18
19
19
19
20
20
22
24
24
27
27
28
28
28
30
33
35
36
37
37
37
37
39
39
40
41
41
41
41
41
43
44
45
45
46
46
47
48
48
49
49
49
52
52
54
54
55
59
60
61
61
64
67 67
68
71
75
75
75
77
77
77
78
79
79
79
81
83
84
85
88
92
93
95
96
99
101
102
103
103
111
111
112
112
112
112
112
112
112
113
113
116
117
117
118
118
118
119
119
121
121
121
122
123
124
125
125
125
127
127
130
134
134
135
137
137
139
140
140
140
141
141
145
146
146
146
146
150
151
151
151
152
152
152
153
153
153
153
154
154
154
154
154
154
154
155
156
156
159
159
159
159
160
161
162
164
165
168
172
178
179
180
183
183
184
185
185
186
187
188
191
191
192
193
193
193
196
196
197
197
198
200
200
|
(4) سورة النساء – مدنية (آياتها 187)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
نشر و فرّق منهما بالتناسل
و اتّقوا أن تقطعوها
مُطّلعًا. أو حافظا لأعمالكم
إثما أو ذنبا أو ظلما- عظيمًا
أن تعدلوا و لا تُنصفوا
ما حلّ لكم
فتحرُم الزّيادة على أربع
في النَّفقة و سائر الحقوق
ذلك أقرب إن لا تجوروا، أو أنْ لا تكثُر عيالكم
مُهُورهنّ
فريضةً أو عطيّة بطيب نفس
طيِّبا سائغا حميد المغبّة
قوام معايِشِكم و صلاحِ أموركم
اختبروهم في الإهتداء لِحُسن التّصرّف في أموالهم قبل البلوغ
علِمتم و تبيّنتم
اهتداءً لِحُسن التّصرف في الأموال
مُبادرين كبرَهم و رُشدهم
فليكفّ عن أكل أموالهم
مُحاسبا لكم أو شهيدا
واجبًا . أو مُقْتَطعا محدودا
جميلاً . أو صوابًا و عدْلاً
سيدخُلون نارًا موقدةً هائلةً
يأمركم و يفرض عليكم
مفروضةً عليكم
ميِّتا لا ولد له و لا والد
شرائعه و أحكامه المفروضة
بِسفهٍ، و كلّ من عصى جاهلٌ
مكروهين لهنّ أو مكروهات عليه
لا تمسكوهنّ مُضارّةً لهنّ
الشُوز و سُوء الخُلق أو الزِّنى
باطلاً و ظلمًا
وصل، بالوقاع أو الخلْوة الصحيحة
عهدًا وثيقا
مبغوضًا مستحقرًا جدًّا
بنات زوجاتكم من غيركم
فلا إثم عليكم
زوجاتُهُم
ذوات الأزواج
أعفّاء عن الحرام
غير زانين
مهورهنّ
غِنًى و سعَةً
الحرائر
إمائكم
عفائف
غير مجاهراتٍ بالزّنى سِرًّا
مُصاحبات أصدقاء الزّنى سرًّا
خاف الزّنى. أو الإثم به
طرائق و مناهج . .
بما يُخالف حكم الله تعالى
نُدخله إيّاها و نَحرِقُه بها
ذنوبكم الصّغائر
مكانًا حسنًا شريفًا و هو الجنَّة
ورثةً عصبةً يرثون ممّا ترك
حالفتموهم و عاهدتموهم على التّوارث (و هو منسوخ عند الجمهور)
قِيام الولاة المُصلحين على الرّعية
مطيعاتٌ لله و لأزواجهنّ
صائنات للعرض و المال في غيبة أزواجهنّ
لهن من حقوقهنّ على أزواجهنّ
ترفعهنّ عن مطاوعتكم
البعيد سكنًا أو نسبًا
الرّفيق في أمرٍ حسنٍ
المُسافر الغريب . أو الضّيف
مُتكبِّرًا مُعجبًا بنفسهِ
كثير التّطاول و التّعاظُم بالمناقب
مُراءةً لهم و سُمعة لا لِوجه الله
مقدار أصغر نملةٍ ، أو هباءَةٍ
لو كانوا و الأرض سواءً فلا يُبعثون
مسافرين فقدوا الماء فيتيمّمون
مكان قضاء الحاجة (كِناية عن الحدث)
واقعتموهنّ أو مسستم بشرتهنّ
تُرابًا ، أو وجه الأرض – طاهرًا
يُغيّرونه أو يتأوّلونه بالباطل
قصدَ به اليهود الدعاء عليه صلّى الله عليه و سلم
قصدوا به سبّه و تنْقيصه صلى الله عليه و سلّم
انْنحرافًا إلى جانب السّوء في القول
أعدل و أصوب و أسدّ
نمحوها أو نترُكَهم في الضّلالة
يمدحونها بالبراءة من الذّنوب
قدْر الخيْط الرقيق في شِقّ النواة
بكلِّ معبود أو مُطاع من دون الله
قدْر النُّقرة في ظهر النّواة
نُدْخِلُهم نارًا هائلةً نشْويهم فيها
احترقت و تهرَّت و تلاشت
دائمًا لا حرّ فيه و لا قرّ
جميع حقوق الله و حقوق العِباد
نِعم الّذي يعِظكم به ما ذُكر
أجمل عاقبةً و أحمد مآلاً
الضّليل كعب بن الأشرف اليهودي
يُعرضون عنك
أشكل و التبس عليهم من الأمور
ضيقًا أو شكًّا
أقرب إلى ثبات إيمانكم
خذوا سلاحكم أو تيقّظوا لعدوّكم
اخرجوا للجهاد جماعت مُتفرّقين
لتنثاقلنَّ أو لَيُثبّطنّ عن الجهاد
يبيعون (و هم المؤمنون)
الشّيطان و سبيله الكفر
قدر الخيط الرّقيق في شقّ النواة
حصون و قلاع . أو قصور
مُحكمة أو مُطوّلة مُرتفعة
حافظًا مُهيمنا و رقيبا
خرجوا
دبّرت بليل ، أو زوّرت و سوّت
أفشوه و أشاعوه و ذلك مفسدة
يستخرجون تدبيره ، أو عِلمه
نكاية و بطْش و شِدّة . .
أعظم قوّةً و صولةً
أشدّ تعذيبا و عقابا
نصيبٌ و حظٌّ من وِزْرِها
مُقْتدرًا . أو حفيظًا
مُحاسبًا و مُجازيًا ، أو شهيدًا
نكَّسهم و ردّهم إلى حُكم الكُفر
ضاقت و انْقبَضت
الاستسلام و الانقياد للصُّلح
قُلِبُوا في الفتنة أشنع قلبٍ
وجدتموهم أو تمكّنتم منهم
سافرتم و ذهبتم
الاستسلام أو تحيّة الإسلام
الغنيمة و هي مال الزائل
أرباب العذر المانع من الجهاد
مُهاجَرًا و مُتحوَّلاً يَنْتَقِل إليه
ينالكم بمكروه
احترازَهم من عدوِّهم
تسْهون
مكتوبا محدود الأوقات مقدّرا
لا تضْعُفوا و لا تتوانوا
مخاصِمًا مُدافِعًا عنهم
يخونونها بارتكاب المعاصي
يُدبّرون بليل
حافظا و مُحاميًا من بأس الله
كذِبًا فظيعا
ما يتناجى به النّاس و يتحدّثون
يُخالفه
نخلّي بينه و بين ما اختاره لنفسه
نُدخله إياها فيُشوى بها
أصناما يُزيّنونها كالنّساء
مُتمرّدا مُتجرّدا من الخير
مقطوعًا لي به
فليُقطّعُنّ أو فليشقّنّ
فطرت الله و هي دين الإسلام
خداعا و باطلا
محيدصا و مهربا و معدِلا
قولا
قدْر النُقرة في ظهر النّواة
أخلص نفسه أو توجّهه و عبادته لله
مائلا عن الباطل إلى الدّين الحقّ
بالعدل في الميراث و الأموال
زوجِها
تجافيًا عنها ظُلما
البُخل مع الحِرص
في المحبّة و ميل القلب و المُؤانسة
فضلِه و غناه و رزقه
شهيدا أو دافعا و مُجيرًا أو قيّما
كراهة العدول عن الحقّ
تُحرّفوا في الشّهادة
تتركوا إقامتها رأسا
المَنَعة و القوّة و النُصرة
ينتظرون بكم ما يحدثُ لكم
نصرٌ و ظفر و غنيمة
ألم نغلبكم فأبقينا عليكم
مُردّدين بين الكُفر و الإيمان
حُجّةً ظاهرة في العذاب
الطّبق الذي في قعر جهنّم
عيانًا بالبصر
نارٌ من السّماء أو صيحة منها
لا تعتدوا باصطياد الحيتان فيه
عهدًا وثيقا بطاعة الله
مغشّاة بأغطية خِلقية فلا تعي
ختم عليها فحجبها عن العِلم
كذيبًا و باطلا فاحشا
أُلقِي على المقتول شبه عيسى
و أمدح المقيمين لها
أولاد يعقوب أو حفدتُه
كتابًا فيه مواعظ و حكم
لا تُجاوزوا الحدّ و لا تُفرطوا
وُجِد بكلمة "كنْ" بلا أب و نطفة
ذو روحٍ من أمر ربّه
لن يأنف و يترفّع و يستكبر
هو محمد صلى الله عليه و سلم
هو القرآن العظيم
الميّت ، لا ولد له و لا والد |
بثّ منهما
و الأرحام
رقيباً
حُوبًا كبيرًا
ألاّ تُقسطوا
ما طاب لكم
رباع
ألاّ تعولوا
ذلك أدنى ألاّ تعولوا
صَدُقاتِهِنَّ
نِحْلة
هنيئًا مريئا
قِياما
ابْتلوا اليتامى
آنسْتُم
رُشدا
بدارًا أن يكبَروا
فليستعفف
حسيبًا
مفروضا
قولاً سديدا
سيصْلوْن سعيرا
يوصيكم الله
فريضةً
كلالةً
حُدودُ الله
بِجهالةٍ
كرهًا
لا تعضلوهنّ
بفاحشةٍ مبيّنةٍ
بُهتانًا
أفضى بعضكم ..
مثيقا غليظا
مقْتًا
ربائبكم
فلا جُناح عليكم
حلائل أبنائكم
المُحصنات
مُحصنين
غير مسافحين
أجورهنّ
طَوْلاً
المُحصنات
فتياتكم
مُحصنات
غير مُسافحاتٍ
متّخِذات أخدان
خشِيَ العنتَ
سُنن . .
بالباطل
نُصليه نارًا
سيِّئاتكم
مُدْخلاً كريمًا
جعلنا مواليَ ممّا ترك
الّذين عقدت أيمانكم
قوّامون على النّساء
قانتاتٌ
حافظات للغيب
بما حفظ الله
نشوزهنّ
الجار الجُنُب
الصّاحب بالجَنْب
ابن السّبيل
مُختالاً
فخورًا
رِئاء النّاس
مثقال ذرّة
لو تُسوّى بهم الأرض
عابري سبيل
الغائط
لامستُمُ النّساء
صعيدًا طيبا
يُحرّفون الكلِم
اسْمَع غير مُسْمَعٍ
راعِنا
ليًّا بألسنتِهم
أقوم
نطمس وُجُوها
يُزكّون أنفسهم
فتيلاً
بالجِبت و الطّاغوت
نقِيرًا
نُصليهم نارًا
نَضِجت جلودهم
ظليلا
تُؤدّواالأمانات
نِعمّا يعِظكم به
أحسنُ تأويلا
الطّاغوت
يصُدّون عنك
شجر بينهم
حَرَجاً
أشدَّ تثبيتًا
خُذوا حِذركم
فانفروا ثُباتٍ
ليُبطِّئنّ
يشْرُون
الطّاغوت
فتيلاً
بروج
مُشيّدة
حفيظًا
برزوا
بَيّت طائفة
أذاعوا به
يستنبطونه
بَأس . .
أشدُّ بأسا
أشدّ تنكيلا
كِفلٌ منْها
مُقيتًا
حسيبًا
أركسهم
حصِرت صدُورُهم
السَّلَمَ
أُرْكِسوا فيها
ثقِفتموهم
ضربتم
السّلام
عرض الحياة الدّنيا
أُولِى الضَّرر
مراغمًا
يفتِنكم
حِذرهم
تغْفُلون
كتابًا موقوتًا
لا تهِنوا
خصيمًا
يختانون أنفسهم
يُبيّتون
وكيلاً
بُهتانًا
نجواهم
يُشاقق الرّسول
نُولّهِ ما تولّى
نصله جهنّم
إناثا
شيطانًا مريدًا
مفروضًا
فليُبتِّكُنّ
خلق الله
غرورًا
محيصًا
قيلا
نقيرًا
أسلم وجهه لله
حنيفًا
بالقسط
بعلِها
نشوزًا
الشّحّ
أن تعدِلوا
سعتِه
و كيلا
أن تعدِلوا
تلووا
تُعرِضوا
العزّة
يتربّصون بكم
فتحٌ
ألمْ نسْتَحْوذ عليكم
مذبْذبين بين ذلك
سُلطانا مُبينًا
الدّرك الأسفل
جهرةً
الصّاعقة
لا تعدوا في السبت
ميثاقًا غليظا
قلوبُنا غلف
طبع الله عليها
بُهتانًا عظيما
شُبِّه لهم
و المقيمين الصّلاة
الأسباط
زبورا
لا تغلوا
كلمتُه
روحٌ منه
لن يستنكِف
بُرهانٌ
نورا مُبينًا
الكلالة |
1
1
1
2
3
3
3
3
3
4
4
4
5
6
6
6
6
6
6
7
9
10
11
11
12
13
17
19
19
19
20
21
21
22
23
23
23
24
24
24
24
25
25
25
25
25
25
25
26
29
30
31
31
33
33
34
34
34
34
34
36
36
36
36
36
38
40
42
43
43
43
43
46
46
46
46
46
47
49
49
51
53
56
56
57
58
58
59
60
61
65
65
66
71
71
72
74
76
78
78
78
80
81
81
83
83
84
84
84
85
85
86
88
90
90
91
91
94
94
94
95
100
101
102
102
103
104
105
107
108
109
112
114
115
115
115
117
117
118
119
119
120
121
122
124
125
125
127
128
128
128
129
130
132
135
135
135
139
141
141
141
143
144
145
153
153
154
154
155
155
156
157
162
163
163
171
171
171
172
174
174
176 |
(5) سورة المائدة – مدنية (آياتها 120 )
الآية |
الكلمة |
التفسير |
1
1
1
1
2
2
2
2
2
2
2
2
3
3
3
3
3
3
3
3
3
3
3
|
بالعقود
الأنعام
غير محلي الصيد
وأنتم حُرُمُ
لا تُحلوا
شعائر الله
الشهر الحرام
الهدى
القلائد
آمّين البيت
لا يجرمنّكم
شنآن قوم
الدمُ
لحمُ الخنزير
ما أُهل لغير الله به
المنخنقة
الموقوذة
المتردية
النطيحة
ما أكل السبع
ما ذكيتم
النصب
تستقسموا |
بالعهود الموكدة الوثيقة
الإبل والبقر والضأن والمعز
غير مستحليه فهو حرام
مُحرمون بالحج أو العمرة
لا تنتهكوا
مناسك الحج أو معالم دينه
الأشهر الأربعة الحرم
ما يُهدى من الأنعام إلى الكعبة
ما يقـَـلّـد به الهدي علامة له
قاصدينهُ وهم الحجاج والعمار
لا يحملنكم أو لا يكسبنكم
بغضكم لهم
الدم المسفوح وهو السائل
يعني الخنزير بجميع أجزائه
ما ذُكر عند ذبحه اسمُ غيره تعالى
الميتةُ بالخنق
الميتةُ بالضرب
الميتةُ بالسقوط من علو
الميتةُ بالنطح
ما أكل منهُ فمات بجرحه
ما أدركتموه وفيه حياة فذبحتموه
حجارة حول الكعبة يعظمونها
تطلبوا معرفة ما قُسم لكم
|
3
3
3
3
3
4
4
4
5
5
5
5
5
5
5
5
6
6
6
6
7
8
8
8
|
بالأزلام
ذلكم فسق
اضطُرًّ
مخمصة
مُتجانف لإثم
الطيباتُ
الجوارح
مُكلبين
طعامُ
المُحصناتُ
أُجورهُنًّ
مُحصنين
غير مُسافحين
مُتخذي أخدان
يكفُر بالإيمان
حبط عملُهُ
الغائط
لامستم النساء
صعيدا طيبا
حرج
ميثاقه
شُهداء بالقسط
لا يجرمنكم
شنآن قوم |
قداحٌ معلمةٌ معروفةٌ في الجاهلية
خروج عن طاعة الله إلى معصيته
ألجَأته الضرورة للتناول منها
مجاعة شديدة
مائل إليه بتجاورز قدر الضرورة
ما أَذِن الشارعُ في أكله
الكواسب للصيد من السباع والطير
مُعلمين لها الصيد ومُضرّينها به
ذبائحُ اليهود والنصارى
العفائفُ أو الحرائر
مهورهن
مُتعففين بالزواج عن الزنى
غير مجاهرين بالزنى
مُصاحبي خليلات للزنى سرا
يُنكر شرائع الإسلام
بطل ثوابُ عمله السابق
موضع قضاء الحاجة ( كناية عن الحدث )
واقعتموهن أو مسستم بشرتهن
تُرابا. أو وجه الأرض – طاهراً
ضيق في دينه وتشريعه
عهده
شاهدين بالعدل
لا يحملنكم ، أو لا يكسبنكم
بُغضكم لهم |
11
12
12
12
13
13
13
14
15
19
25
26
26
27
29
29
30
31
31
31
33
33
35
38
|
يبسطوا إليكم أيديهم
نقيبا
عزّرتُمُوهم
قرضا حسنا
يُحرفون الكلم
نسُوا حظا
خائنةٍ
فأغرينا
نور
فترة
فافرق
يتيُهون في الأرض
فلا تأس
قربانا
تبُوء بإثمي
و إثمك
فطوعت له نفسُهُ
يبحثُ في الأرض
سوأة أخيه
يا ويلتا
يُنفوا من الأرض
خزيٌ
الوسيلة
نكالا |
يبطشوا بكم بالقتل والإهلاك
أمينا كفيلا
نصرتُموهم . أو عظمتُموهم
احتسابا بطيبة نفس
يُغيرونهُ . أو يُؤولونه بالباطل
تركوا نصيبا وافرا
خيانة وغدر . أو فعلة خائنة
هيّجنا وحرشنا . أو ألْـصقنا
هو محمد صلى الله عليه وسلم
فتور وانقطاع وسكون
فافضل بحُكمك
يسيرون فيها مُتحيرين ضالين
فلا تحزن
ما يُتقرب به من البرّ إليه تعالى
ترجع بإثم قتلي إذا قتلتني
السابق المانع من قُبول قُربانك
زيّـنت وسهلت له نفسُهُ
يحفر فيها ليدفن غُرابا قتله
جيفته أو عورته
كلمةُ جزع وتحسر
يُبعدوا أو يُسجنوا
ذلّ وفضيحةٌ وعقوبة
الزُلفى بفعل الطاعات وترك المعاصي
عُقُوبة تمنع من العَوْد |
41
41
41
41
41
42
42
42
43
44
44
44
46
48
48
48
48
49
51
52
52
53
53
|
سمّاعُون للكذب
سمّاعُون لقوم آخرين
يحرفون الكلم
فتنته
خزيٌ
أكالُون للسُّحت
بالقسط
المقسطين
يتولون من بعد ذلك
أسلموا
الربانيُون
الأحبار
قفينا على آثارهم
مُهيمنا عليه
عما جاءك
شرعة ومنهاجا
ليبلُوكم
أن يفتِنُوك
أولياء
تُصيبنا دائرة
بالفتح
جهد أيمانهم
حبطت أعمالهم |
يسمعون كلامك فيمسخُونهُ ليكذبوا عليك فيه
يسمعُون كلامك للتجسّس لآخرين
يُبدلون أو يُؤوّلونه بالباطل
ضلالتهُ وكُفرهُ أو إهلاكهُ
افتضاح وذل
للمال الحرم , و أفحشُهُ الرُّشا
بالعدل , وهوحكم الإسلام
العادلين فيما وُلّوا وحكموا فيه
يُعرضون عن حُكمك الموافق للتوراة بعد تحكيمك
انقادوا لحكم ربهم في التوراة
عُبًّادُ اليهود أو العلماءُ الفقهاءُ
عُـلـماءُ اليهود
أتبعنا على آثار النبيين
رقيبا أو شاهدا على ما سبقه
عادِلا عما جاءك
شريعة وطريقا واضحا في الدين
ليختبركم وهو أعلم بأمركم
يصرفوك ويصدوك بكيدهم
تُؤاخونهم وتستنصرونهم
يدور علينا الدهر بنوائبه
بالنصر لرسوله صلى الله عليه وسلم
مجتهدين في الحلف بأغلظها و أوكدها
بطلت وضاعت |
54
54
54
54
57
59
60
60
60
62
63
63
64
66
68
69
71
75
75
75
75
77
77
80
|
أذلة على المؤمنين
أعزة على الكافرين
لومة لائم
الله واسع
هزوا ولعبا
تنقمون
مثوبة
عبد الطاغوت
سواء السبيل
أكلهم السحت
الربانيون
الأحبار
مغلولة
أمة مقتصدة
فلا تأس
الصابئون
فتنة
خلت
أمه صديقة
يأكلان الطعام
أنى يوفكون
لا تغلوا
غير الحق
سخط الله عليهم |
عاطفين عليهم رحماء بهم
أشداء عليهم غلظاء
اعتراض معترض في نصرهم الدين
كثير الفضل والجود
سخرية ، وهزلا ومُجونا
تكرهون أو تعيبون وتنكرون
جزاء ثابتا وعقوبة
أطاع الشيطان في معصية الله
الطريق المعتدل وهو الإسلام
المال الحرام ، وأفحشه الرُّشا
عُبادُ اليهود ، أو العلماء الفقهاء
علماء اليهود
مقبوضة عن العطاء بُخلا
معتدلة . وهم من أسلم منهم
فلا تحزن ولا تتأسف
عبدة الكواكب أو الملائكة مبتدأ خبره مؤخرا " كذلك "
بلاء وعذاب شديد
مضت
كثيرة الصدق مع الله تعالى
كسائر البشر فكيف تزعمونه إلـها
كيف يُصرفون عن تدبر الدلائل البينة وقبولها
لا تجاوزوا الحدّ ولا تفرطوا
غلوّا باطلا
غضب عليهم بما فعلوا |
83
89
89
90
90
90
93
93
94
95
95
95
95
95
96
97
97
97
97
97
103
|
تفيض من الدمع
باللغو في أيمانكم
عقدتم الأيمان
الأنصاب
الأزلام
رجس
جناح
طعموا
ليبلونكم الله
أنتم حُُُرم
النعَم
بالغ الكعبة
عَدْل ذلك
وبال أمره
للسيارة
البيت الحرام
قياما للناس
الشهر الحرام
الهدي
القلائد
بحيرة (1) |
تمتلئ أعينهم بالدمع فتـَـصبّه
هو أن يحلف على الشيء معتقدا صدفة والامر بخلافه أو ما يجري على اللسان مما لا يقصد به اليمين
وثقتموها بالقصد والنية
حجارة حول الكعبة يعظمونها
قداح الإستسقام في الجاهلية
خبيث ،قذر ، نجس
إثم و حرج
شربوا أو أكلوا المحرم قبل تحريمه
ليختبرنكم ويمتحنّنكم
محرمون بحج أو عمرة
الإبل والبقر والضأن والمعز
واصل الحرم فيذبح به
معادل الطعام ومقابله
ثقل فعله وسوء عاقبة ذنبه
للمسافرين
جميع الحرم وهو المراد بالكعبة
قواما لمصالحهم دينا ودنيا
الأشهر الحرم الأربعة
ما يُهدى من الأنعام إلى الكعبة
ما يقلد به الهَدْي علامة له
الناقة تشق أذنها وتخلى للطواغيت إذا ولدت خمسة أبطن آخرها ذكر |
(1) في تفسير الأربعة أقوال كثيرة اخترنا منها ما بيناه
103
103
103
104
105
106
106
107
110
110
110
110
110
111
112
114
116
117
|
سائبة
وصيلة
حام
حسبنا
عليكم أنفسكم
ضربتم في الأرض
لا نشتري به ثمنا
الأوليان
بروح القدس
في المهد
كهلا
تخلق
الأكمة
الحواريين
مائدة
عيدا
سبحانك
توفيتني |
الناقة تسيب للأصنام لنحو برء من مرض أو نجاة في حرب
الناقة تترك للطواغيت إذا بكّرت بأنثى ثم ثنّت بأنثى
الفحل لا يركب ولا يحمل عليه إذا لقح ولدُ ولده
كافينا
الزموها واحفظوها من المعاصي
سافرتم فيها
لا نأخذ بقسَمنا كذبا عرضا دنيويا
الأقربان إلى الميت الوارثان له
جبريل عليه السلام
في زمن الرضاعة قبل أوان الكلام
في حال إكتمال القوة( بعد نزوله )
تصوّر وتقدر
الأعمى خلقة
أنصار عيسى عليه السلام وخواصّه
خوانا عليه طعام
سرورا وفرحا أو يوما نعظمه
تنزيها لك من أن أقول ذلك
أخذتني إليك وافيا برفعي إلى السّماء حيا
|
(6) سورة الأنعام - مكية (آياتها 165)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
أنشأ و أبدع . .
يسوّون به غيره في العبادة
كتب و قدّر زمانًا مُعيّنا للموت
زمن مُعيّن للبعث مُستأثر بعلمه
تشكّون في البعث أو تجحدونه
أي المعبود أو المتوحّد بالألوهية
أخبار . و هو ما ينالهم من العقوبات
كثيراً أهلكنا
أمّة من النّاس
أعطيناهم من المكنة و القوّة
المطر
غزيرا كثير الصبّ
مكتوبا في كاغد أو رق
لا يُمهلون لحظة بعد إنزاله
لخلطنا و أشكلنا عليهم حينئذٍ ما يخلِطون على أنفسهم اليوم
أحاط، أو نزل . .
قضى و أوجب ، تفضّلا و إحسانا
أهلكوها و غبنوها بالكفر
ما استقرّ و حلّ
ربّا معبودًا و ناصرًا معينا
مُبدع و مخترع . .
يرزق عباده
خضع لله بالعبودية و انقاد له
من بلغه القرآن إلى قيام الساعة
معذرتهم . أو عاقبة شركهم
غاب و زال عنهم
يكذبون – الأصنام و شفاعتهم
أغطية كثيرة
صمما و ثِقلا في السّمع
أكاذيبهم المسطّرة في كتبهم
يتباعدون عن القرآن بأنفسهم
عرّفوها ، أو حُبسوا على متنها
حُبسوا على حُكمه تعالى للسّؤال
فجأة من غير شعور
قصّرنا و ضيّعنا في الحياة الدّنيا
ذنوبهم و خطاياهم
آيات وعده بنصر رسله
شقّ و عظُم عليك
سربا فيها ينفذ إلى ما تحتها
في خلقنا لها و تدبيرنا أمورها
ما أغفلنا و تركنا
ظلمات الجهل و العناد و الكفر
أخبروني عن عجيب أمركم
البؤس و الفقر و السّقم و الزّمان
يتذلّلون و يتخشّعون و يتوبون
أتاهم عذابنا
من النّعم الكثيرة استدراجا لهم
أنزلنا بهم العذاب فجأة
آيسون من الرّحمة أو مُكتئبون
آخرهم
أخبروني
نكرّرها على أنحاء مُختلفة
هم يُعرضون عنها و يعدلون
أخبروني
فجاءة أو ليلا
مُعاينة أو نهارا
مرزوقاته أو مقدوراته
في أول النّهار و آخره ، أي دواما
ابتلينا و امتحنّا و نحن أعلم بهم
قضى و أوجب – تفضّلا و إحسانا
بسفاهة و كلّ عاص مُسيء جاهل
يتبعه فيما يحكم به أو يُبيّنه بيانا شافيا
بين الحقّ و الباطل بحكمه العدل
اللّوح المحفوظ أو علمه تعالى
كسبتم فيه بجوارحكم من الإثم
لا يتوانون أو لا يُقصّرون
مُعلنين الضّراعة و التذلّل له
مسرّين بالدّعاء
يخلطكم في ملاحم القتال
فِرقا مُختلفة الأهواء
شدّة بعض في القتال
نكرّرها بأساليب مختلفة
بحفيظ وكّل إليّ أمركم فأجازيكم
يأخذون في الاستهزاء و الطّعن
خدعنهم و أطمعتهم بالباطل
لئلاّ تحبس في النّار أو تسلم للهلكة
تفتد بكلّ فداء
حبسوا في النّار أو أسلموا للهلكة
ماء بالغٍ نهاية الحرارة
هوت به في المهمه فأضلّته
أمرنا بأن نسلم و نخلص العبادة
القرن الذي بنفخ فيه إسرافيل
لقب والد إبراهيم أو اسم عمّه
مُلك ، أو آيات أو عجائب . .
ستره بظلامه
غاب و غرب تحت الأفق
طالعا من الأفق مُنتشر الضّوء
أوجدها و أنشأها
مائلا عن الباطل إلى الدّين الحقّ
خاصموه في التوحيد
حجّة و برهانا
لم يخلطوا
بشرك . بكفر
اصطفيناهم بالنّبوة
لبطل و سقط
الفصل بين النّاس بالحقّ ، أو الحكمة
اقتد ، و الهاء للسكت
ما عرفوا الله ، أو ما عظّموه
أوراقا مكتوبة مفرّقة
قل الله أنزله (التوراة)
باطلهم
كثير المنافع و الفوائد (القرآن)
مكّة : أي أهلها
أهل المشارق و المغارب
سكراته و شدائده
خلّصوها ممّا هي فيه من العذاب
الهوان الشّديد و الذّل و الخزي
ما أعطيناكم من متاع الدّنيا
تفرّق الاتّصال بينكم
شاقّه عن النبات . أو خالقه
فكيف تصرفون عن عبادته ؟
شاقّ ظلمته عن بياض النّهار أو خالقه
يجريان في أفلاكهما بحساب مقدّر نيطت به مصالح الخلق
في الأصلاب ، و فقيل في الأرحام و نحوها
في الأرحام و نحوها و قيل في الأصلاب
شيئا أخضر غضّا
متراكما كسنابل الحنطة و نحوها
هو أوّل ما يخرج من ثمر النّخل في الكيزان
عذوق و عراجين كالعناقيد تنشق عنها الكيزان
متدلّية أو قريبة من المتناول
و إلى حال نضجه و إدراكه
الشّياطين حيث أطاعوهم في الكفر
اختلقوا و افتروا له سبحانه
مُبدع و مُخترع
كيف . أو من أين يكون ؟
رقيب ز متولّ
لا تُحيط به تعالى
آيات و براهين تهدي للحقّ
برقيب أُحصي أعمالكم لمجازاتكم
نكرّرها بأساليب مختلفة
قرأت و تعلّمت من أهل الكتاب
اعتداء و ظلما
مجتهدين في الحلف بأغلظها وأوكدها
نتركهم
تجاوزهم الحد ّبالكفر
يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون
جمعنا
مُقابلة و مواجهة أو جماعة جماعة
باطله المُموّه المزوّق
خداعا و أخذا على الغرّة
لتميل إلى زُخرف القول
ليكتسبوا من الآثام
الشاكّين في أنّهم يعلمون ذلك
كلامه و هو القرآن العظيم
في مواعيده – و في أحكامه
يكذبون فيما ينسُبونه إلى الله
اتركوا
يكتسبون من الإثم أيّا كان
خروج عن الطّاعة و معصية
ذلّ عظيم و هوان
شديد الضّيق
يتكلّف صعودها فلا يستطيع
العذاب أو الخذلان
أكثرتم من دعوتهم للضّلال و الغواية
مأواكم و مستقرّكم و مقامكم
خدعتهم ببهرجها
بفائتين من عذاب الله بالهرب
غاية تمكّنكم و استطاعتكم
خلق على وجه الإختراع
الزّرع
الإبل و البقر و الضّأن و المعز
وأد البنات الصّغار أحياءً
ليُهلكوهم بالإغواء
ليخلطوا عليهم
يختلقونه من الكذب
زرع
محجورة مُحرّمة
البحائر و السّوائب و الحوامي
كذبهم على الله بالتحليل و التحريم
مُحتاجة للتعريش كالكرم و نحوه
مُستغنية عنه بإسوائها كالنّخل
ثمره المأكول في الهيئة و الكيفية
ما يحمل الأثقال كالإبل
ما يُفرش للذّبح كالغنم
طرقه وآثاره تحليلا و تحريما
أمركم الله بهذا التّحريم
آكل أيّا كان يأكله
سائلا مهراقا
قذر أو خبيث أو نجس حرام
ذكر عند ذبحه اسم غير الله
أُلجئ إلى أكله للضرورة
غير طالب للمحرّم للذّة أو استئثار
و لا متجاوز ما يسدّ الرّمق
ما له اصبع : دابة أو طيرا
شحوم الكرش و الكليتين
ما علق بهما من الشحم فيُحلّ
المصارين و الأمعاء فيُحلّ شحمها
إلية الضّأن فتحل
لا يُدفع غذابه و نقمته
تكذبون على الله تعالى
بارسال الرّسل و انزال الكتب
أحضروا أو هاتوا شهودكم
يسوّون به غيره في العبادة
أقرأ . .
فقر
كبائر المعاصي كالزّنى و نحوه
أمركم و ألزمكم به
استحكام قوّته و يرشد
بالعدل دون زيادة و نقص
طاقتها و ما تقدِر عليه
سبيلي و ديني لا اعوجاج فيه
أعرض عنها أوصرف النّاس عنها
ايتاءً يليق بجلاله تعالى و قدسه
فرقا و أحزابا في الضّلالة
ثابتا مُقوّما لأمور المعاش و المعاد
مائلا عن الباطل إلى الدّين الحق
عبادتي كلّها
إلاّ ذنبا محمولا عليها عقابه
لا تحمل نفس آثمة . .
يخلُف بعضكم بعضا فيها
ليختبركم و هو بكم عليم |
جعل . .
بربّهم يعدلون
قضى أجلاً
أجل مسمّى عنده
تمترون
و هو الله
أنباء
كم أهلكنا
قرن
مكّناهم
السّماء
مدرارا
كتابا في قرطاس
لا يُنظرون
للبسنا عليهم ما يلبسون
فحاق . .
كتب
خسروا أنفسهم
ما سكن
وليّا
فاطر . .
هو يُطعم
من أسلم
من بلغ
فتنتهم
ظلّ عنهم
ما كانوا يفترون
أكِنّة
وقرا
أساطير الأوّلين
ينأون عنه
وُقفوا على النّار
وُقفوا على ربّهم
بغتة
فرّطنا فيها
أوزارهم
لكلمات الله
كبُر عليك
نفقا في الأرض
أممٌ أمثالكم
ما فرّطنا
في الظّلمات
أرأيتكم
بالبأساء و الضرّاء
يتضرّعون
جاءهم بأسنا
كلّ شيء
أخذناهم بغتة
هم مبلسون
دابر القوم
أرأيتم
نصرّف الآيات
هم يصدفون
أرأيتكم
بغتة
جهرة
خزائن الله
بالغداة و العشيّ
فتنّا
كتب ربّكم
بجهالة
يقصّ الحقّ
خير الفاصلين
كتاب مبين
جرحتم بالنّهار
لا يفرّطون
تضرّعا
خُفية
يلبسكم
شيعا
بأس بعض
نصرّف الآيات
بوكيل
يخوضون
غرّتهم
أن تُبسل نفس
تعدل كلّ عدل
أبسلوا
حميم
استهوته الشّياطين
أُمرنا لنُسلم
الصّور
آزر
ملكوت . .
جنّ عليه اللّيل
أفل
بازغا
فطر السّماوات
حنيفا
حاجّه قومه
سلطانا
لم يلبسوا
بظلم
اجتبيناهم
لحبط
الحكم
اقتده
ما قدروا الله
قراطيس
قل الله
خوضهم
مبارك
أم القرى
من حولها
غمرات الموت
أخرجوا أنفسكم
عذاب الهون
ما خوّلناكم
تقطّع بينكم
فالق الحبّ
فأنّا تُؤفكون
فالق الإصباح
الشّمس و القمر حُسبانا
فمستقرّ
و مستودع
خضرا
حبّا مُتراكبا
طلعها
ألوان
دانية
و ينعه
الجنّ
خرقوا له
بديع . .
أنّا يكون
وكيل
لا تدركه الأبصار
بصائر
بحفيظ
نصرّف الآيات
درست
عدوًا
جهد أيمانهم
نذرهم
طُغيانهم
يعمهون
حشرنا
قُبُلا
زُخرف القول
غرورا
لتصغى إليه
ليقترفوا
الممترين
كلمة ربّك
صدقا و عدلا
يخرُصون
ذروا
يقترفون
إنّه لفسق
صغارٌ
حرجًا
يصّعد في السّماء
الرّجس
استكثرتم من الإنس
النّار مثواكم
غرّتهم الحياة
بمُعجزين
مكانتكم
ذرأ
الحرث
الأنعام
قتل أولادهم
ليُردوهم
ليلبِسوا عليهم
يفترون
حرث
حِجر
حُرّمت ظهورها
وصفهم
معروشات
غير معروشات
مختلفا أكله
حمولة
فرشا
خطُوات الشيطان
وصّاكم الله بهذا
طاعمٍ يطعمه
دما مسفوحا
فإنّه رجس
أهلّ لغير الله به
اضطرّ
غير باغٍ
و لا عادٍ
ذي ظفر
شحومهما
ما حملت ظهورهما
الحوايا
ما اختلط بعظم
لا يردّ بأسه
تخرصون
الحجّة البالغة
هلمّ شُهداءكم
بربّهم يعدلون
أتلُ . .
إملاق
الفواحش
وصّاكم به
يبلغ أشدّه
بالقسط
وُسعها
صراطي مستقيما
صدف عنها
يأتي ربّك
كانوا شيعا
دينا قيما
حنيفا
نسُكي
إلا عليها
لا تزر وازرة
خلائف الأرض
ليبلُوكم |
1
1
2
2
2
3
5
6
6
6
6
6
7
8
9
10
12
12
13
14
14
14
14
19
23
24
24
25
25
25
26
27
30
31
31
31
34
35
35
38
38
39
40
42
42
43
44
44
44
45
46
46
46
47
47
47
50
52
53
54
54
57
57
59
60
61
63
63
65
65
65
65
66
68
70
70
70
70
70
71
71
73
74
75
76
76
77
79
79
80
81
82
82
87
88
89
90
91
91
91
91
92
92
92
93
93
93
94
94
95
95
96
96
98
98
99
99
99
99
99
99
100
100
101
101
102
103
104
104
105
105
108
109
110
110
110
111
111
112
112
113
113
114
115
115
116
120
120
121
124
125
125
125
128
128
130
134
135
136
136
136
137
137
137
137
138
138
138
139
141
141
141
142
142
142
144
145
145
145
145
145
145
145
146
146
146
146
146
147
148
149
150
150
151
151
151
151
152
152
152
153
157
158
159
161
161
162
164
164
165
165 |
(7) سورة الأعراف – مكّيّة (آياتها 206)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
ضيقٌ من تبليغه خشية التكذيب
كثيراً من القرى أهكلنا
عذابنا
بائتين أو ليلاً و هو نائمون
مستريحون نصف النهار (القيلولة)
دعاؤهم وتضرّعهم
رجحت حسناته على سيئاته
رجحت سيائته على حسناته
جعلنا لكم مكاناً وقراراً
ما تعيشون به وتحيون
ما اضطرك. أو ما دعاك وحملك
الأذلاء المهانين
أخرني وأمهلني في الحياة
الممهلين إلى وقت النفخة الأولى
فبما أضللتني
لأترصدنّهم ولأجلسنّ لهم
مذموماً أومعيبا أو محقراً لعيناً
مطروداً مبعداً
ألقى إليهما الوسوسة
ما سُتر واُخفي وغُطّي عنهما
عوراتهما
أقسم وحلف لهما
فأنزلهما عن رتبة الطاعة بخداع
شرعا وأخذا يلزقان
أعطيناكم ووهبنا لكم
يستر ويداري عوراتكم
لباس زينة . أو مالاً
الإيمان وثمراته
لا يضلنكم ولا يخدعنكم
يزيل عنهما، استلاباً بخداعه
جنوده . أو ذريته
أتوا فعلةً متناهية في القبح
بالعدل وهو جميع الطاعات والقُرَب
توجهوا إلى عبادته مستقيمين
في كل وقت سجود أو مكانه
البسوا ثيابكم لستر عوراتكم
كبائر المعاصي لمزيد قبحها
ما يوجبه من سائر المعاصي
الظلم والإستطالة على الناس
حجةً وبرهاناً
أين الآلهة الذين كنتم. .
تلاحقوا في النّار واجتمعوا فيها
منزلةً وهم الأتباع والسّفلة
منزلةً وهم القادة والرؤساء
مضاعفاً مزيداً
يدخل الجمل
ثقب الإبرة
فراشٌ ،أي مستقر
أغطية كاللُّحُف
طاقتها وما تقدر عليه
حقد ٍ وضغنٍ وعداوة
أعلم معلمٌ ونادى منادٍ
يطلوبنها معوجّة أو ذات إعوجاج
|
حرجٌ منه
وكم من قرية
بأسنا
بياتاً
هم قآئلون
دعواهم
ثقلت موازينه
خفت موازينه
مكنّاكم
معايش
ما منعك
الصاغرين
أنظرني
المنظرين
فبما أغويتني
لأقعدن لهم
مذءوماً
مدحوراً
فوسوس لهما
ما ووري عنهما
سوءاتهما
وقاسمهما
فدلاهما بغرور
طفقا يخصفان
أنزلنا عليكم
يواري سوءاتكم
ريشا
لباس التقوى
لا يفتننكم
ينزع عنهما
قبيله
فعلوا فاحشة
بالقسط
اقيموا وجوهكم
عند كل مسجد
خذوا زينتكم
الفواحش
الإثم
البغي
سُلطاناً
أين ما كنتم. .
ادّاركوا فيها
أخراهم
لأولاهم
عذابا ضِعفاً
يلج الجمل
سمّ الخياط
مِهادٌ
غواش
وُسعها
غِلٍ
فأذّنَ مؤذنٌ
يبغونها عوجاً
|
2
4
4
4
4
5
8
9
10
10
12
13
14
15
16
16
18
18
20
20
20
21
22
22
26
26
26
26
27
27
27
28
29
29
29
31
33
33
33
33
37
38
38
38
38
40
40
41
41
42
43
44
45 |
حاجزٌ . وهو سور بينهما
أعالي هذا السور وشرفاته
بعلامتهم المميزة لهم
صُبوا أو ألقوا علينا
خدعتهم بزخارفها وزينتها
نتركهم في العذاب كالمنسيين
وكما كانوا. .
عاقبة مواعيد الكتاب (القرآن) و مآلها من البعث و الحساب و الجزاء
يكذبون من الشركاء وشفاعتهم
إستواءً بالمعنى اللائق به سبحانه
يُغطي النهار بالليل فيذهب ضوءه
يطلب الليل النهار طلباً سريعاً
إيجاد جميع الأشياء من العدم
التدبير والتصرف فيها كما يشاء
تنزّه أوتعظم أو كثر خيره
اسألوه واطلبوا منه حوائجكم
مُظهرين الضراعة والذلة والإستكانة والخشوع
سراً في قلوبكم
إحسانه وإنعامه أو ثوابه
مبشرات برحمته وهي الغيث
حملته ورفعته
مثقلة بحمل الماء
مجدب لا ماء فيه ولا نبات
عسراً أو قليلاً لا خير فيه
نكررها بأساليب مختلفة
السادة والرؤساء
أتحرى ما فيه صلاحكم قولاً وفعلاً
عُمي القلوب عن الحق والإيمان
خفة عقل وضلالة عن الحق
قوةً وعِظم أجسام
نعمه وفضله الكثير
عذابٌ . أو رين على القلوب
لعنٌ وطردٌ أو سُخط
أهلكنا آخر . . و المراد الجميع
خلقها الله من صخر لا من أبوين
معجزة دالة على صدقي
أسكنكم و أنزلكم
أرض الحجر و الحجاز و الشّام
نعمه و إحساناته
لا تفسدوا إفسادا شديدا
استكبروا
الزّلزلة الشّديدة . أو الصّيحة
هامدين موتى لا حراك بهم
يدّعون الطّهارة ممّا نأتي
الباقين في العذاب كأمثالها
لا تنقصوا
طريق
تطلبونها معوجّة أو ذات اعوجاج
احكم و اقض و افصل
(آية 78)
لم يقيموا ناعمين في دارهم
أحزن
الفقر و البؤس و السّقم و الألم
يتذلّلون و يخضعون
كثُروا و نموا عددا و مالا
فجأة
ليسّرنا غليهم أو تابعنا عليهم
ينزل بهم عذابنا
وقت بيات أي ليلا
عقوبته . أو استدراجه إياهم
لم يبيّن الله للذين آمنوا
إصابتنا إياهم لو شئنا
نختم
من وفاء بما أوصيناهم
فكفروا بالآيات
حريص على أن . . أو خليق بأن . .
ظاهر أمره لا يشكّ فيه
أخرجها من طوق قميصه
غلب شعاعها شعاع الشّمس
أهل المشورة و الرّؤساء
أخّر أمر عقوبتهما و لا تعجل
جامعين السّحرة و هم الشُّرَط
خيّلوا لها ما يخالف الحقيقة
خوّفوهم تخويفا شديدا
تبتلع أو تتناول بسرعة
ما يكذبونه و يُموّهونه
ظهر و تبيّن أمر موسى عليه السّلام
ما تكره و ما تعيب منّا
أفض أو صبّ علينا
نستبقي بناتكم – للخدمة
بالجدوب و القحوط
يتشاءموا
شؤمهم عقابهم الموعود في الآخرة
الماء الكثير . أو الموت الجارف
الدَّبى أو القراد أو القمل المعروف
العذاب بما ذكر من الآيات
ينقضون عهدهم الذي أبرموه
أهلكنا و خرّبنا
من الجنّات أو يرفعون من الأبنية
مُهلَكٌ مُدمّر
أطلب لكم إلها معبودا
يذيقونكم أو يكلّفونكم
يستبقون- بناتكم للخدمة
ابتلاء و امتحان بالنّعم و النّقم
بدا له شيء من نوره تعالى
مدكوكا متفتّتا
مغشيّا عليه
تنزيها لك من مشابهة خلقك
ألواح التوراة
طريق الهدى و السّداد
طريق الضّلال و الفساد
بطلت أعمالهم لكفرهم
مُجسّدا أي أحمر من ذهب
صوت كصوت البقرة
اتخذوا العجل إلها و عبدوه ضلالاً
نَدِموا أشدّ النّدم
شديد الغضب . أو حزينا
أسبقتم بعبادة العجل أو أتركتم
فلا تسرّهم بما تنال منّي من المكروه
سَكَن
الزّلزلة الشّديدة أو الصّاعقة
مِحنَتك و ابتلاؤك
تبنا و رجعنا إليك
عهدهم بالعمل بما في التوراة
التكاليف الشّاقة في التّوراة
وقّروه و عظّموه
بالحقّ يحكمون في الخصومات بينهم
فرّقناهم أو صيّرناهم
جماعات ، كالقبائل في العرب
فانفجرت
عينهم الخاصّة بهم
السّحاب الأبيض الرّقيق
مادّة صَمغيّة حُلوة كالعسل
الطّائر المعروف بالسّماني
مسألتنا حطّ ذنوبنا عنّا
عذابا (الطّاعون)
قريبةً من البحر
يعتدون بالصّيد المحرّم فيه
يوم تعظيمهم أمر السّبت
ظاهرة على وجه الماء كثيرة
لا يُراعون أمر السّبت
نمتحنهم و نختبرهم بالشّدة
نعِظهم اعتذارا إليه تعالى
شديدٍ وَجيعٍ
استكبروا و استعصوا
أذلاّء مُبعدين كالكلاب
أعلم ، أو عزم و قضى
يُذيقهم و يكلّـفهم
امتحنّاهم و اختبرناهم
بَدَل سَوءٍ
ما يعرض لهم من حُطام الدّنيا
قرءوا و علموا ما في التوراة
رفعناه و قلعناه
غمامة . أو سقيفة تُـظلّ
فخرج منها بكفره بها
فلحقه و أدركه و صار قرينه
الضّالّين الهالكين
ركن إلى الدّنيا و رضي بها
تشدُد عليه و تزجزه
يُخرج لسانه بالنّـفَس الشديد
خلقنا و أوجدنا
يميلون و ينحرفون إلى الباطل
بالحقّ يحكمون في الخصومات بينهم
سنستدنيهم إلى الهلاك بالإنعام
أمهلهم في العقوبة
أخذي شديد قويّ
جُنون كما يزعمون
هو المُـلك العظيم
تجاوزهم الحدّ في الكفر
يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون
متى إثباتها و وقوعها ؟
لا يُظهرها و لا يكشف عنها
عظُمت لشدّتها
باحث عنها عالمٌ بها
واقعها
فاستمرّت به بغير مشقّة
صارت ذات ثِقل بكِبر الحمل
نسلا سويّا أو ولدا سليما مثلنا
بتسمية ولديهما عبد الحارث بوسوسة
أي العرب بعبادة الأصنام
فلا تُمهلوني ساعة
لعدم قدرتهم على الإبصار
ما عفا و تيسّر من أخلاق النّاس
بالمعروف حُسنُـه في الشّرع
يُصيبنّك . أو يصرفنّك
وسوسة . أو صارف
أصابتهم لمّة أي وسوسة ما
أمر الله و نهيه و عداوة الشّيطان
تُعاونهم الشّياطين في الضّلال
لا يكفّون عن إغوائهم
اختلقتها و اخترعتها من عندك
القرآن حجج بيّنة و براهين نيّرة
مُظهرا الضَّراعة و الذلة
خائفا من عقابه
أوائل النّهار و أواخره . أي في كلّ وقت
يُصلّون و يعبدون (آية سجدة) |
بينهما حجابٌ
الأعراف
بسيماهم
أفيضوا علينا
غرتهم الحياة الدنيا
ننساهم
وما كانوا. .
تأويله
يفترون
استوى على العرش
يُغشي الليل النهار
يطلبه حثيثاً
له الخلقُ
الأمرُ
تبارك الله
ادعوا ربكم
تضرعاً
خُفية
رحمة الله
بشراً
أقلت سحاباً
ثِقالاً
لبلدٍ ميت
نكداً
نصرّف الآيات
قال الملأ
أنصح لكم
قوماً عمين
سفاهة
بسطة
آلاء الله
رجسٌ
غضبٌ
قطعنا دابر. .
ناقةُ الله
آية
بوّأكم
في الأرض
آلاء الله
لا تعثوا
عتوْا
الرّجفة
جاثمين
يتطهّرون
الغابيرن
لا تبخسوا
صراط
تبغونها عوجا
ربّنا افتح
الرّجفة – جاثمين
لم يغْنَوْا فيها
آسى
بالبأساء و الضّراء
يضّرّعون
عفوْا
بغتة
لفتحنا عليهم
يأتيهم بأسنا
بياتا
مكر الله
لم يهدِ للذين آمنوا
أن لو نشاء أصبناهم
نطبع
من عهد
فظلموا بها
حقيق على أن . .
مُبين
و نزع يده
بيضاء
الملأ
أرجه و أخاه
حاشرين
سحروا أعين النّاس
استرهبوهم
تلقف
ما يأفكون
فوقع الحقّ
ما تنقِم منّا
أفرغ علينا
نستحيي نساءهم
بالسّنين
يطّيّروا
طائرهم عند الله
الطّوفان
القمّل
الرّجز
ينكثون
دمّرنا
يعرشون
متبّر
أبغيكم إلها
يسومونكم
يستحيون نساءكم
بلاء
تجلّى ربّه للجبل
دكّاً
صعقاً
سبحانك
الألواح
سبيل الرّشد
سبيل الغيّ
حبطت أعمالهم
عجلا جسدا
له خوار
اتّخذوه
سُقِط في أيديهم
أسفا
أعجِلتم
فلا تُشمت
سكت
أخذتهم الرّجفة
فِتنتك
هُدْنا إليك
إصرهم
الأغلال
عزّروه
به يعدلون
قطّعناهم
أسباطا
فانبجست
مشربهم
الغمام
المنّ
السّلوى
قولوا حطّة
رجزا
حاضرة البحر
يعدون في السبت
يوم سبتهم
شرّعا
لا يسبتون
نبلوهم
معذرة إلى ربّكم
بعذاب بئيسٍ
عتوْا
قردةً خاسئين
تأذّن ربّك
يسومهم
بلوناهم
خلفٌ
عرض هذا الأدنى
درسوا ما فيه
نتقنا الجبل
كأنّه ظلّة
فانسلخ منها
فأتبعه الشّيطان
الغاوين
أخلد إلى الأرض
تحمل عليه
يلهث
ذرأنا
يُلحدون
به يعدلون
سنستدرجهم
أُملي لهم
كيدي متين
جِنّة
ملكوت
طغيانهم
يعمهون
أيّان مُرساها ؟
لا يجلّيها
ثقُلت
حفيّ عنها
تغشّاها
فمرّت به
أثقلت
صالحا
جعلا له شركاء
عمّا يُشركون
فلا تُنظرون
لا يبصرون
خذ العفو
و أمر بالعرف
ينزغنّك
نزغ
مسّهم طائف
تذكّروا
يمدّونهم في الغيّ
لا يُقصِرون
اجتبيتها
هذا بصائر
تضرّعا
خيفة
بالغدوّ و الآصال
له يسجدون
|
46
46
46
50
51
51
51
53
53
54
54
54
54
54
54
55
55
55
56
57
57
57
57
58
58
60
62
64
66
69
69
71
71
72
73
73
74
74
74
74
77
78
78
82
83
85
86
86
89
91
92
93
94
94
95
95
96
97
97
99
100
100
100
102
103
105
107
108
108
109
111
111
116
116
117
117
118
126
126
127
130
131
131
133
133
134
135
137
137
139
140
141
141
141
143
143
143
143
145
146
146
147
148
148
148
149
150
150
150
154
155
155
156
157
157
157
159
160
160
160
160
160
160
160
161
162
163
163
163
163
163
163
164
165
166
166
167
167
168
169
169
169
171
171
175
175
175
176
176
176
179
180
181
182
183
183
184
185
186
186
187
187
187
187
189
189
189
189
190
190
195
198
199
199
200
200
201
201
202
202
203
203
205
205
205
206
|
(8) سورة الأنفال – مدنيّة (آياتها 75)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
غنائم بدر
مفوّضٌ إليهما أمرُها
أحوالكم التي يحصل بها اتّصالكم
فزعت و رقّت استعظاما و هيبة
يعتمدون و إلى الله يُفوّضون
هما العير و النّفير
ذات السّلاح و القوّة . و هي النّفير
آخرهم و المراد جميعهم
مُتبِعا بعضهم بعضا آخر منهم
يجعله غاشيا عليكم كالغطاء
أمنا من الله و تقوية لكم
وسوسته و تخويفه إياكم من العطش
يشدّ و يقوّي باليقين و الصّبر
مُعينكم على تثبيت المؤمنين
الخوف و الفزع و الإنزعاج
كلّ الأطراف أو كلّ مفصل
خالفوا و عصوْا
جيشا زاحفا نحوكم لقتالكم
مظهرا الفرار خِدعة ثم يكرّ
منضمّا إليها ليقاتل العدوّ معها
رجع متلبّسا به مستحقّا له
ليُنعم عليهم بالنّصر و الأجر
مُضعف . .
تطلبوا النّصر لأهدى الفئتين
يورثكم حياةً أبديّة في نعيم سرمديّ
يستلبوكم و يصطلموكم بسرعة
ابتلاء و محنة أو سبب في الإثم و العقاب
هداية و نورا أو نجاة . أو مخرجًا
ليحبسوك أو ليُقيّدوك بالوثاق
يعاملهم معاملة الماكرين
أكاذيبهم المسطورة في كتبهم
صفيرا و تصفيقا
ندما و تأسّفا
فيجمعه ملقى بعضه على بعض
عادة الله في المُكذّبين لرسله
شرك أو بلاء
و الأربعة الأخماس للغانمين
بين الحقّ و الباطل (يوم بدر)
بحافّة الوادي و ضفّته الأقرب للمدينة
عير قريش فيها أموالهم
لجُبنتُم عن القتال و هبتموه
تتلاشى قوّتكم أو دولتكم
طغيانًا أو فخرا و أشرّا
مُجير و مُعين و ناصر لكم
رجع القهقري و ولّى مُدبرا
كعادة . .
تصادفنّهم و تظفرنّ بهم
ففرّق و بدّد و خوّف بهم
قد عاهدوك
فاطرح إليهم عهدهم و حاربهم
على استواء في العلم بنبذه
خلصوا و أفلتوا من العذاب
كل ما يُتقوّى به في الحرب
حبسها للجهاد في سبيل الله
مالوا للمُسالمة و المصالحة
كافيك في دفع خديعتهم
بالغ في حثّهم
يُبالغ في القتل حتى يذل الكفر
حطامها بأخذكم الفدية
فأقدرك عليهم يوم بدر
ذووا القربات
بالميراث من الأجانب
|
الأنفال
لله و الرّسول
ذات بينكم
وجلت قلوبهم
يتوكّلون
الطائفين
ذات الشّوكة
دابر الكافرين
مُردفين
يغشّيكم النّعاس
أمنة منه
رجز الشّيطان
ليربط
أنِّي معكم
الرّعب
كلّ بنان
شاقّوا
زحفا
مُتحرّفا
مُتحيّزا إلى فئة
باء بغضب
لِيُبليَ المؤمنين
موهن . .
تستفتحوا
يُحييكم
يتخطّفكم النّاس
فتنة
فرقانا
ليُثبتوك
يمكر الله
أساطير الأوّلين
مُكاءً و تصدية
حسرة
فيركمه جميعا
سُنّة الأوّلين
فتنة
لله خُمسه
يوم الفرقان
بالعدوة الدّنيا
الرّكب
لَفشلتهم
تذهب ريحكم
بطرًا
إنِّي جار لكم
نكص على عقبيه
كدأب
تثقفنّهم
فشرِّد بهم
من قوم
فانبذ إليهم
على سواء
سبقوا
قوّة
رباط الخيل
جنحوا للسّلم
حسبك الله
حرِّض المؤمنين
يُثخن
عرض الدّنيا
فأمكن منهم
أولوا الأرحام
أوْلى |
1
1
1
2
2
7
7
7
9
11
11
11
11
12
12
12
13
15
16
16
16
17
18
19
24
26
28
29
30
30
31
35
36
37
38
39
41
41
42
42
43
46
47
48
48
52
57
57
58
58
58
59
60
60
61
62
65
67
67
71
75
75 |
(9) سورة التوبة – مدنية (آياتها 129)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
تبرّؤ و تباعد واصل من الله . .
فنقضوا العهد
أوّلها عاشر ذي الحجّة
غير فائتين من عذابه بالهرب
إعلام و إيذان
يوم النّحر سنة تسعٍ
أي بريء أيضا من المشركين
لم ينقضوا عهدكم بل وفّوا به
لم يُعاونوا
انقضت أشهر العهد الأربعة
احبسوهم ، أو ضيّقوا عليهم و امنعوهم من التّصرّف في البلاد
كلّ طريق و ممرّ و مرقب
بعد انسلاخ أشهر العهد
فما أقاموا على العهد معكم
يظفروا بكم
لا يُراعوا
رحِما و قرابة . أو حلفا و عهدا
عهدا . أو أمانا و ضمانا
نقضوا عهودهم المؤكّدة بالأيمان
غضبها ووجدها الشّديد
بطانة و أصحاب سرّ و أولياء
بطلت و ذهبت أجورها لكفرهم
سقيْ الحجيج الماء
اختاروه و أقاموا عليه
اكتسبتموها
بوارها بفوات أيّام المواسم
فانتظروا
مع رُحبها و سَعتها
طمأنينتهُ و أمنته أو رحمته
شيء قذر أو خبيث لفساد بواطنهم
فقرا و فاقة بانقطاع تجارتهم عنكم
الخراج المقدّر على رؤوسهم
عن انقياد أو عن قهر و قوّة
منقادون أذلاء لحكم الإسلام
يشابهون في الكفر و الشّناعة
كيف يصرفون عن الحقّبعد سطوعه ؟
علماء اليهود
متنسّكي النّصارى
أطاعوهم كما يُطاع الربّ
ليُعليه
رجب و ذو القعدة و ذو الحجة و المحرّم
الدّين المستقيم دين إبراهيم صلى الله عليه و سلم
تأخير حُرمة شهر إلى آخر
ليوافقوا
اخرجوا غزاة ً (لتبوك)
تباطأتم و أخلدتم
غار جبل ثور قرب مكّة
إبي بكر الصّديق رضي الله عنه
على أيّة حالة كنتم
مغنما سهل المأخذ
مُتوسّطا بين القريب و البعيد
المسافة التي تقطع بمشقّة
نهوضهم للخروج معكم
فحبسهمو عوّقهم عن الخروج معكم
شرّا و فسادا ، أو عجزا و جُبنا
لأسرعوا بينكم بالنّمائم لإفساد ذات البين
يطلبون لكم ما تفتنون به
دبّروا لك الحيل و المكائد
في التّخلف عن الجهاد
لا توقعني في الإثم بمخالفة أمرك
ما تنتظرون بنا
النّصرة و الشّهادة
تخرج أرواحهم
يخافون منكم فينافقون تقيّة
حصنا و معقلا يلجئون إليه
غيرانا في الجبال يختفون فيها
سربا في الأرض ينجحرون فيه
يسرعون في الدّخول فيه
يعيبك و يطعن عليك
كافينا فضل الله و قسمته
كالجُباة و الكُتّاب و الحرّاس
في فكاك الأرقّاء أو الأسرى
المدينين الذين لا يجدون قضاء
في الغزو . أو في جميع القُرب
المسافر المنقطع عن ماله
يسمع كل ما يُقال له و يصدّقه
يسمع الخير و لا يسمع الشرّ
من يُخالفه و يعادِه
نتلهّى بالحديث قطعا للطّريق
لا يبسطونها في خير و طاعة شُحّا
فتركهم من توفيقه و هدايته
كافيتهم عقابا على كفرهم
فتمتّعوا بنصيبهم من ملاذّ الدّنيا
دخلتم في الباطل
بطلت و ذهبت أجورهم لكفرهم
المنقلبات (قرى قوم لوط)
شدّد عليهم و لا ترفق بهم
ما كرهوا و ما عابوا شيئا
ما أسرّوا في قلوبهم من النّفاق
ما يتناجون به من المطاعن في الدّين
يعيبون (هم المنافقون)
طاقتهم و وسعهم (الفقراء)
أهانهم و أذلّهم جزاءً وفاقا
بعد خروجه ، أو لأجل مخالفته
لا تخرجواللجهاد في تبوك
المتخلّفين عن الجهاد كالنّساء
تخرج أرواحهم
أصحاب الغنى و السّعة من المنافقين
النّساء المتخلّفات عن الجهاد
خُتِم
المعتذرون بالأعذار الكاذبة
إثم أو ذنب في التّخلف عن الجهاد
تمتلئ به فتصُبّه
قذر باطنا و ظاهرا
أحقّ و أحرى
غرامة و خسرانا
ينتظر بكم مصائب الدّهر
الضّرر و الشرّ (دعاءٌ عليهم)
دعواته و استغفاره (للمنفقين)
مرنواعليه و دَربوا به
تُنمّي بها حسناتهم و أموالهم
ادع لهم و استغفر لهم
طُمأنينةٌ . أو رحمة لهم
يقلبها و يثيب عليها
مؤخّرون لا يُقطع لهم بتوبة
مُضارّة لأهل مسجد قباء
ترقّبا و انتظارا، أو إعدادا
هو مسجد قُباء أو المسجد النّبوي
على حرف بئر لم تُبن بالحجارة
هائر متصدّع أو متهدّم
فسط البنيان بالباني
شكّا و نفاقا في قلوبهم
تتقطّع و تتفرّق أجزاء بالموت
الغزاة المُجاهدون. أو الصّائمون
لأوامره و نواهيه
لكثير التّأوّه خوفا و شفقا
وقت الشّدة و الضّيق في تبوك
يميل إلى التّخلّف عن الجهاد
مع رُحبها و سعتها
ليُداوموا على التّوبة في المستقبل
لا يترفّعوا بها و لا يصرفوها
تعبٌ ما
مجاعة ما
يغضبهم و يغمّهم
شيئا من قتل أو أسر أو غنيمة
ليخرجوا إلى الجهاد جميعا
شدّة و شجاعة ، و حمية ، و صبرا
نفاقا و كفرا
يُمتحنون بالشّدائد و البلايا
صعب و شاقّ عليه
عنتُكُم و مشقّتكم
كافيّ الله و معيني |
براءة من الله. .
عاهدتم
أربعة أشهر
غير مُعجزي الله
أذانٌ
يوم الحجّ الأكبر
ورسوله
لم ينقصوكم
لم يُظاهروا
انسلخ الأشهر
احصروهم
كل مرصد
استجارك
فما استقاموا لكم
يظهروا عليكم
لا يرقبوا
إلاًّ
ذمّةً
نكثوا أيمانهم
غيظ قلوبهم
وليجةً
حبطت أعمالهم
سِقاية الحاجّ
استحبّوا الكفر
اقترفتموها
كسادها
فتربّصوا
بما رحُبت
سكينته
المشركون نجس
خفتم عيْلةً
يُعطوا الجزية
عن يدٍ
هم صاغرون
يُضاهئون
أنّى يُأفكون ؟
أحبارهم
رهبانهم
أربابًا
ليُظهره
أربعة حُرُم
الدّين القيّم
النّسيء
ليُواطِئوا
انفروا
اثاقلتم
في الغار
لصاحبه
خفافًا و ثقالا
عرضا قريبا
سفرا قاصدا
الشُّقّة
انبعاثهم
فثبّطهم
خبالا
لأوضعوا خلالكم
يبغونكم الفتنة
قلّبوا لك الأمور
إئذن لي
لا تفتنّي
هل تربّصون بنا
الحُسنيين
تزهق أنفسهم
قوم يفرقون
ملجأ
مغارات
مُدّخلا
يجمحون
يلمزك
حسبنا الله
العاملين عليها
في الرّقاب
الغارمين
في سبيل الله
ابن السّبيل
هو أذُن
أذن خير لكم
من يحادد الله . .
نخوض و نلعب
يقبضون أيديهم
فنسيهم
هي حسبهم
فاستمتعوا بخلاقهم
خضتم
حبطت أعمالهم
المأتفكات
اغلظ عليهم
ما نقموا
يعلم سرّهم
نجواهم
الذين يلمزون
جُهدهم
سخر الله منهم
خلاف رسول الله
لا تنفروا
الخالفين
تزهق أنفسهم
أولوا الطّول منهم
الخوالف
طُبع
المعذّرون
حرج
تفيض من الدّمع
إنهم رجس
أجدر
مغرما
يتربّص بكم الدوائر
عليهم دائرة السّوْء
صلوات الرّسول
مردوا على النّفاق
تزكّيهم بها
صلّ عليهم
سكن لهم
يأخذ الصّدقات
مُرجون
مسجدا ضرارا
إرصادا
لَمسجد
على شفا جرف
هارٍ
فانهار به
ريبة في قلوبهم
تقطّع قلوبهم
السّائحون
لحدود الله
لأوّاه
ساعة العسرة
يزيغ
بما رحُبت
ليتوبوا
لا يرغبوا بأنفسهم
نصبٌ
مخمصةٌ
يغيظ الكفّار
نيلا
لينفروا كافّة
غلظةً
رجسا
يُفتنون
عزيز عليه
ما عندتم
حسبي الله |
1
1
2
2
3
3
3
4
4
5
5
5
6
7
8
8
8
8
12
15
16
17
19
23
24
24
24
25
26
28
28
29
29
29
30
30
31
31
31
33
36
36
37
37
38
38
40
40
41
42
42
42
46
46
47
47
47
48
49
49
52
52
55
56
57
57
57
57
58
59
60
60
60
60
60
61
61
63
65
67
67
68
69
69
69
70
73
74
78
78
79
79
79
81
81
83
85
86
87
87
90
91
92
95
97
98
98
98
99
101
103
103
103
104
106
107
107
108
109
109
109
110
110
112
112
114
117
117
118
118
120
120
120
120
120
122
123
125
126
128
128
129 |
(10) سورة يونس – مكّية ( آياتها 109)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
سابقَةَ فضل ، و منزلة رفيعة
استواءً يليق به سبحانه
بالعدل
ماءٍ بالغ غاية الحرارة
صيّر القمر ذا منازل يسير فيها
لا يتوقّعونه لإنكارهم البعث
دُعاؤهم
لأُهلِكوا و أبيدوا
في تجاوزهم الحدّ في الكفر
يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون
الجهد و البلاء و الشّدّة
استغاث بنا لكشفه ملقى لجنبه
استمرّ على كُفره و لم يتّعظ
الأمم كقوم نوح و عاد و ثمود
بالكفر و تكذيب الرّسل
استخلفناكم بعد اهلاك أولئك
لا أعلمكم الله به بواسطتي
لا يفوزون بمطلوب
تنزيها له تعالى
نائبة أصابتهم (الجوع و القحط)
دفع و طعن و استهزاء
أعجلُ جزاءً و عقوبة
شديدة الهبوب
أحدق بهم الهلاك
يُفسدون
حالها في سرعة تقضيها و زوالها
نظارتها و بهجتها بألوان النّبات
ما يجتاحها من الآفات و العاهات
كالنّبات المحصود بالمناجل
لم تمكث زروعها و لم تُقم
المنزلة الحُسنى (الجنّة)
النّظر إلى وجه الله الكريم فيها
لا يغشى وجوههم و لا يعلوها
غُبار ما فيه سواد
أثر هوان ما
مانع يمنع سُخطه و عذابه
كُسيت و ألبست
الزموا مكانكم و اثبتوا فيه
فرّقنا بينهم و قطعنا وُصَلَهم
تخبُر . أو تعلم . أو تُعاين
الثابتة ربوبيّته بالبرهان ثبوتا لا ريب فيه
فكيف تستجيزون العدول عن الحقّ إلى الكفر و الضّلال ؟
ثبتت و وجبت
فكيف تُصرفون عن طريق الرّشد ؟
لا يهتدي بنفسه
يتبيّن لهم عاقبته و مآل وعيده
يُعاين دلائل نبوّته الواضحة
بالعدل في الدّنيا أو يوم الجزاء
أخبروني عن عذاب الله
وقت بيات أي ليلا
آلآن تُؤمنون بوقوع عذابه ؟
يستخبرونك مُستهزئين عن العذاب
نعم و ربّي
بفائتين من عذاب الله بالهرب
أخفوا الغمّ و الحسرة
أخبروني
أعلمكم بهذا التحليل و التّحريم
تكذبون في نسبة ذلك إليه
في أمر هامّ مُعتنى به
تشرعون و تخوضون فيه
ما يبعُد و ما يغيب
وزن أصغر نملة أو هباءة
إن القهر و الغلبة له تعالى في مُلكه
يكذبون فيها ينسبونه إليه تعالى
تنزيها له تعالى عما نسبوه إليه
حجّة و برهان
عظُم و شقّ عليكم
اقامتي بينكم دهرا طويلا
اعزموا و صمّموا على كيدكم
مع شركائكم
ضيقا شديدا . أو مُبهما مُلتبِسا
أدّوا إليّ ما تُريدونه
لا تُمهلوني
يخلُفون المُغرقين
نختم
لِتلوينا و تصرفنا
أن يبتليهم و يعذّبهم
موضع عذاب
اتّخذا و اجعلا لهم . .
مساجد نحو الكعبة أو مُصلّى
أهلكها و أذهِبها . أو أتلِفها
اطبع عليها
ظلما و اعتداءًا
آلآن تؤمنوا حين أيقنت بالهلاك ؟
عبرة و نكالا
أنزلنا و أسكنّا
منزلا صالحا مرضيّا
الشّاكّين المتزلزلين
الذّلّ و الهوان
العذاب . أو السّخط
اصرف ذاتك كلّها للدّين الحنيفيّ
مائلا عن الأديان الباطلة كلّها
بحفيظ موكولٍ إليّ أمركم
|
قَدَم صدق
استوى على العرش
بالقسط
حميم
قدّره منازل
لا يرجون لقاءنا
دعواهم
لَقُضي إليهم أجلهم
في طُغيانهم
يعهمون
الضّرّ
دعانا لجنبه
مرّ
القرون
ظلموا
جعلناكم خلائف
لا أدراكم به
لا يُفلح المجرمون
سبحانه
ضرّاء مسّتهم
لهم مكر
الله أسرع مكرا
ريح عاصف
أحيط بهم
يبغون
مثل الحياة الدّنيا
زخرفها
أمرُنا
حصيدا
لم تغْنَ
الحسنى
زيادة
لا يرهق وجوههم
قتر
ذلّة
عاصم
أغشيت وجوههم
مكانكم
فزيّلنا بينهم
تبلو
ربّكم الحقّ
فأنّى تُصرفون؟
حقّت
فأنّى تؤفكون ؟
لا يهِدّي
يأتهم تأويله
ينظر إليك
بالقسط
أرأيتم
بياتاً
آلآن ؟
يستنبئونك
إي و ربّي
و ما أنتم بمعجزين
أسرّوا النّدامة
أرأيتم
أذِن لكم
تفترون
تكون في شأن
تُفيضون فيه
ما يعزب
مثقال ذرّة
إنّ العزّة لله
يخرصون
سبحانه
سلطان
كبُر عليكم
مقامي
فأجمعوا أمركم
و شُركاءكم
غمّة
اقضوا إليّ
لا تُنظرون
جعلناهم خلائف
نطبع
لتلفتنا
أن يفتنهم
لا تجعلنا فتنة
تبوّءا لقومكما . .
قبلة
اطمس على أموالهم
اشدد على قلوبهم
بغيا و عدوا
آلآن ؟
آية
بوّأنا
مُبوّأ صدق
الممترين
عذاب الخزي
يجعل الرّجس
أقم وجهك للدّين
حنيفا
بوكيل
|
2
3
4
4
5
7
10
11
11
11
12
12
12
13
13
14
16
17
18
21
21
21
22
22
23
24
24
24
24
24
26
26
26
26
26
27
27
28
28
30
32
32
33
34
35
39
43
47
50
50
51
53
53
53
54
59
59
59
61
61
61
61
65
66
68
68
71
71
71
71
71
71
71
73
74
78
83
85
87
87
88
88
90
91
92
93
93
94
98
100
105
105
108
|
(11) سورة هود – مكّيّة (آياتها 123)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
نُظمت نظما مُحكما رصينا
فرّقت في التّنزيل نجوما بالحكمة
يطوونها على الكفر و العداوة
من الله تعالى جهلا منهم
يتغطّون بها مُبالغة في الاستخفاء
موضع استقرارها في الأصلاب ، أو في الأرحام و نحوها
موضع استيداعها في الأرحام و نحوها ، أو في الأصلاب
ليختبركم و هو أعلم بأمركم
أطوع لله و أروع عن محارمه
طائفة من الأيّام قليلة
نزل أو أحاط بهم
شديد اليأس و القنوط
كثير الكفران للنّعم
نائبة و نكبة أصابته
لَبَطِرٌ بالنّعمة ، مغترّ بها
على النّاس بما أوتي من النعماء
قائمٌ به حافظ له
لا يُنقصون شيئا من أُجور أعمالهم
بَطَلَ في الآخرة
يقين و برهان واضح و هو القرآن
على تنزيله و هو اعجاز نظمه
شكّ من تنزيله من عند الله
الملائكة و النّبيّون و الجوارح
يطلبونها معوجّة أو ذات اعوجاج
فائتين من عذاب الله بالهرب
حقّ و ثبت أو لا محالة أو حقّا
اطمأنّوا على وعده أو خشعوا له
السادة و الرّؤساء
ظاهره دون تعمّق و تثبّت
أخبروني
أُخفيت عليكم
خزائن رزقه و ماله
تستحقرهم و تستهين بهم
بفائتين من عذاب الله بالهرب
يضلّكم
عقاب اكتساب ذنبي
فلا تحزن
بحفظنا و كلاءتنا الكاملين
يذلّه و يُهينه
يجب عليه و ينزل به
نبع الماء و جاش بشدّة من تنّور الخبز المعروف
وقت إجرائها
وقت إرسائها
سألتجئُ و أستندُ
لا مانع و لا حافظ
أمسكي عن إنزال المطر
نقص و ذهب في الأرض
استقرّت على جبل بقُرب الموصل
هلاكا و سُحقا
خيرات ثابتة نامية
خلقني و أبدعني
المطر
غزيرا ممتابعا بلا إضرار
أصابك
بجنون و خَبَل
فاحتالوا في كيدي و ضرّي
لا تمهلوني
مالكها و قادر عليها
رقيب مُهيمن
شديد مُضاعف
مُتعاظم مُتكبّر
طاغٍ معاند للحقّ مُجانب له
هلاكا و سُحقا لهم
جعلكم عُمّارها و سُكاّنها
موقع في الرّيبة و القلق
أخبروني
يقين و برهان و بصيرة
خسرانٍ إن عصيته
مُعجزة دالّة على صدق نبوّتي
صوت من السّماء مُهلك
هامدين ميّتين لا يتحرّكون
لم يُقيموا فيها طويلا في رغدٍ
هلاكا و سُحقا لهم
مشويّ بالحجارة المحمّاة في حُفرة
أنكرهم و نفر منهم
أحسّ في قلبه منهم خوفا
كلمة تعجّب
كثير الخير و الإحسان
الخوف و الفزع
مُتأنّ غير عجول
كثير التّأوّه من خوف الله
راجع إلى الله سبحانه
نالته المساءة يمجيئهم خوفا عليهم
ضعُفت طاقته عن تدبير خلاصهم
شديد شرّه و بلاؤه
يُسرعون إليه كأنّهم يُدفعون
لا تفضحوني و لا تُهينوني
من حاجة و أَرَب
أنضمّ إلى قويّ أنتصر به عليكم
بطائفة منه أو من آخره
طين طُبخ بالنّار كالفخّار
متتابع أو مجموع معدّ للعذاب
معلمة العذاب
بسعة نُغنيكم عن التطفيف
مُهلك
بالعدل بلا زيادة و لا نُقصان
لا تنقصوا
لا تُفسدوا أشدّ الإفساد
ما أبقاه لكم من الحلال
برقيب فأجازيكم بأعمالكم
أخبروني
هداية و بصيرة
لا يكسبنّكم أو لا يحملنّكم
جماعتك و عشيرتك
منبوذا وراء ظهوركم منسيّا
غاية تمكّنكم من أمركم
انتظروا العاقبة و المآل
صوت من السّماء مُهلكٌ مُرجفٌ
هامدين ميّتين لا يتحرّكون
لن يُقيموا فيها طويلا في رغد
هلاكا و سُحقا لهم
هلكت من قبل
بُرهان بيّن على صدق رسالته
يتقدّمهم كما يتقدّم الوارد
أدخلهم فيها بكفره و كفرهم
المدخل المدخول فيه و هو النّار
العطاء المُعطى لهم و هو اللّعنة
عافي الأثر ، كالزّرع المحصود
غير تخسير و إهلاك
إخراج شديد للنّفس من الصّدر
ردّ النّفس إلى الصّدر
غير مقطوع عنهم
موقع في الرّيبة و قلق النّفس
لا تُجاوزوا ما حدّه الله لكم
لا تَمِلْ قلوبكم بالمحبّة
ساعات منه قريبة من النّهار
عِظة للمتّعظين
الأمم
أصحاب فضل و خير
ما أنعموا فيه من الخصب و السّعة
وجبت و ثبتت
غاية تمكّنكم من أمركم
|
أُحكمت آياته
فصّلت
يثنون صدورهم
ليستخفوا منه
يستغشون ثيابهم
يعلم مُستقرّها
مستودعها
ليبلُوكم
أحسن عملا
أمّة معدودة
حاق بهم
إنّه ليئوس
كفور
ضرّاء مسّته
إنه لفرح
فخور
وكيل
لا يُبخسون
حبط
بيّنة
شاهد
مرية منه
الأشهاد
يبغونها عوجا
مُعجزين
لا جرَمَ
أخبتوا إلى ربّهم
الملأُ
بادي الرأي
أرأيتم
فعُمّيت عليكم
خزائن الله
تزدري أعينكم
ما أنتم بمُعجزين
أن يُغويكم
فعليّ إجرامي
فلا تبتئس
بأعيننا
يُخزيه
يحلّ عليه
فار التّنّور
مجريها
مُرساها
سآوي
لا عاصم
أقلعي
غيظ الماء
استوت على الجوديّ
بُعدا
بركات
فطرني
السّماء
مدرارا
اعتراك
بسوء
فكيدوني
لا تُنظرون
آخذ بناصيتها
حفيظ
غليظ
جبّار
عنيد
بُعدا لعاد
استعمركم فيها
مُريب
أرأيتم
بيّنة
تخسير
آية
الصّيحة
جاثمين
لم يغنوا فيها
بُعدا لثمود
بعجل حنيذٍ
نكِرهم
أوجس منهم خيفة
يا ويلتا
مجيد
الرّوع
لحليم
أوّاه
منيب
سيء بهم
ضاق بهم ذرعا
يوم عصيب
يُهرعون إليه
لا تُخزون
من حقّ
آوي إلى ركن
بقطعٍ من الليل
سجيل
منضود
مسوّمةً
أراكم بخير
يوم مُحيط
بالقسط
لا تبخسوا
لا تعثوا
بقيّة الله
بحفيظ
أرأيتم
بيّنة
لا يجرمنّكم
رهطك
وراءكم ظهريّا
مكانتكم
ارتقبوا
الصّيحة
جاثمين
لم يغنوا فيها
بُعدا لمدين
بَعدت ثمود
سُلطان ميبن
يقدُم قومه
فأوردهم النّار
الورد المورود
الرّفد المرفود
حصيد
غير تتبيب
زفير
شهيق
غير مجذوذ
مُريب
لا تطغوا
لا تركنوا . .
زُلفا من الليل
ذكرا للذّاكرين
القرون
أولوا بقية
ما أُترفوا فيه
تمّت
مكانتكم
|
1
1
5
5
5
6
6
7
7
8
8
9
9
10
10
10
12
15
16
17
17
17
18
19
20
22
23
27
27
28
28
31
31
33
34
35
36
37
39
39
40
41
41
43
43
44
44
44
44
48
51
52
52
54
54
55
55
56
57
58
59
59
60
61
62
63
63
63
64
67
67
68
68
69
70
70
72
73
74
75
75
75
77
77
77
78
78
79
80
81
82
82
83
84
84
85
85
85
86
86
88
88
89
91
92
93
93
94
94
95
95
95
96
98
98
98
99
100
101
106
106
108
110
112
113
114
114
116
116
116
119
121
|
(12) سورة يوسف – مكّيّة (آياتها 111)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
نُحدّثك أو نبيّن لك يا محمد
يصطفيك بأمور عظام
تعبير الرؤيا و تفسيرها
جماعة كُفاة للقيام بأمره دونها
خطأ بيّن في إيثارهما علينا
ألقوه في أرض بعيدة عن أبيه
يخلص لكم حبّه و إقباله عليكم
ما غاب و أظلم من قعر البئر
المسافرين
يتّسع في أكل ما لذ و طاب
يُسابق و يرم بالسّهام
عزموا و صمّموا
ننتضل في الرّمي بالسّهام
زيّنت و سهّلت
لا شكوى فيه لغير الله تعالى
رُفقة مُسافرون من مدين لمصر
من يتقدّم الرّفقة ليستقي لهم
فأرسلها في الجبّ ليملأها ماءً
أخفاه الوارد و أصحابه عن بقيّة الرّفقة ، أو أخفى أو إخوته أمره
متاعا للتّجارة
باعه إخوته . أو السّيّارة
ناقص عن القيمة نُقصانا ظاهرا
اجعلي محلّ إقامته كريما مرضيّا
لا يقهره شيء ، و لا يدفعه عنه أحد
مُنتهى شدّة جسمه و قوّته
تمحّنت لمُواقعته إياها
أقبِل ، أسرع – إرادتي لك
أعوذ بالله معاذا مما دعوتني إليه
همّ الطّباع البشرية مع العصمة
المُختارين لطاعته أو لرسالته
تسابقا إليه يريد الخروج و هي تمنعه
قطعته و شقّته
وجدا زوجها
صبيّ في المهد أنطقه الله ببراءته
شقّ حُبُه سويداء قلبها
هيّأت لهنّ ما يتّكئن عليه
دهشن برؤية جماله الرائع
خدشنها بالسّكاكين لفرط ذهولهنّ و دهشتهنّ
تنزيها لله عن العجز عن خلق مثله
فامتنع امتناعا شديدا و أبى
أمِلْ إلى إجابتهنّ
عنبا يؤول لخمر أسقيه الملك
التأويل و الإخبار بما يأتي
المُستقيم . أو الثّابت بالبراهين
مهازيل جدّا
تعلمون تأويلها و تفسيرها
تخاليطها و أباطيلها
تذكّر بعد مدّة طويلة
دائبين كعادتكم في الزّراعة
تخبؤونه من البذر للزّراعة
يُمطرون فتخصب أراضيهم
ما شأنه أن يُعصر كالزّيتون
ما حالهنّ ما شأنهنّ ؟
ما شأنكنّ و أمركنّ ؟
تنزيها لله و تعجيبا من عفّة يوسف
ظهر و انكشف بعد خفاء
ذو مكانة رفيعة و نفوذ أمر
يتّخذ منها نباءة و منزلا
أعطاهم ما هم في حاجة إليه
ثمن ما اشتروه من الطّعام
أوعيتهم التي فيها الطّعام و غيره
طعامهم . أو رحالهم
ما نطلب من الإحسان بعد ذلك؟
نجلب لهم الطّعام من مصر
عهدا مُؤكّدا باليمين يوثق به
تُغلبوا . أو تهلكوا جميعا
مُضطلع رقيبٌ
ضمّ إليه أخاه الشّقيق بنيامين
فلا تحزن
إناءً من ذهب للشّرب اتخذ للكيل
نادى مُنادٍ و أعلم مُعلم
القافلة فيها الأحمال
صاعه "مكياله" ، و هو السّقاية
كفيل أؤدّيه إليه
دبّرنا لتحصيل غرضه
شريعة ملك مصر أو حُكمه
نعوذ بالله معاذا و نعتصم به
يئسوا من إجابة يوسف لهم
انفردوا متناجين مُتشاورين
قصّرتم ، و (ما : زائدة)
القافلة
زيّنت و سهّلت
يا حُزني الشّديد
أصابتهما غشاوة فابيضّتا
ممتلئ من الغيظ أو الحزن يكتمه و لا يُبديه
لا تفتأ و لا تزال
تصير مريضا مُشفيا على الهلاك
أشدّ غمّي و همّي
تعرّفوا من خبر يوسف
رحمته و فرجه و تنفيسه
الهزال من شدّة الجوع
بأثمان رديئة كاسدة
اختارك و فضّلك علينا
لا تأنيب و لا لوم عليك
يصر بصيرا من شدّة السرور
فارقت القافلة عريش مصر
تسفّهوني أو تُكذبوني
ذهابك عن الصّواب
ضمّهما إليه و اعتنقهما
و كان ذلك جائزا في شريعتهم
البادية
أفسد و حرّش و أغرى
يا مُبدع و مُخترع . .
عزموا على الكيد ليوسف
كم من آية – كثير من الآيات
عقوبة تغشاهم و تُجلّلهم
فجأة
يئسوا من النّصر لتطاول الزّمن
توهّم الرّسل أو حدّثتهم أنفسهم
كذبهم رجاؤهم النّصر في الدّنيا
عذابنا
عظة و تذكرة
يُختلق
|
نقُصّ عليك
يجتبيك
تأويل الأحاديث
نحن عُصبة
ضلال مُبين
اطرحوه أرضا
يخلُ لكم وجه أبيكم
غيابة الجبّ
السّيّارة
يرتع
يلعب
أجمعوا
نستبق
سوّلت
فصبر جميل
سيّارة
واردهم
فأدلى دلوه
أسرّوه
بضاعة
شروه
بثمن بخس
أكرمي مثواه
غالب على أمره
بلغ أشدّه
راودته
هيت لك
معاذ الله
همّ بها
المُخلصين
استبقا الباب
قدّت قميصه
ألفيا سيّدها
شهد شاهد
شغفها حُـبّا
أعتدت لهن مُـتـّكأ
أكبرنه
قطّعن أيديهنّ
حاش لله
فاستعصم
أصبوا إليهنّ
أعصر خمرا
ذ لكما
الدّين القيّم
عِجاف
تعبرون
أضغاث أحلام
ادّكر بعد أمّة
دأبا
تُحصنون
يُغاث النّاس
يعصرون
ما بال النّسوة ؟
ما خطبكنّ؟
حاش لله
حصحص الحقّ
مكين
يتبوّأ منها
جهّزهم بجَهازهم
بضاعتهم
رحالهم
متاعهم
ما نبغي ؟
نمير أهلنا
موثقا
يُحاط بكم
وكيل
آوى إليه أخاه
فلا تبتئس
السّقاية
أذّن مؤذن
العير
صواع الملك
زعيم
كدنا ليوسف
دين الملك
معاذ الله
استيأسوا منه
خلصوا نجيّا
ما فرّطتم
العير
سوّلت
يا أسفى
ابيضّت عيناه
كظيم
تفتأ
تكون حرضا
بثي
فتحسّسوا من يوسف
روح الله
الضّرّ
ببضاعة مزجاة
آثرك الله علينا
لا تثريب عليكم
يأتي بصيرا
فصلت العير
تفنّدون
ضلالك
آوى إليه أبويه
سُجّدا
البدو
نزغ الشّيطان
فاطر. .
أجمعوا أمرهم
كأيّن من آية
غاشية
بغتة
استيأس الرّسل
ظنّوا
قد كُذبوا
بأسُنا
عبرة
يُفترى
|
3
6
6
8
8
9
9
10
10
12
12
15
17
18
18
19
19
19
19
19
20
20
21
21
22
23
23
23
24
24
25
25
25
26
30
31
31
31
31
32
33
36
37
40
43
43
44
45
47
48
49
49
50
51
51
51
54
56
59
62
62
65
65
65
66
66
66
69
69
70
70
70
72
72
76
76
79
80
80
80
82
83
84
84
84
85
85
86
87
87
88
88
91
92
93
94
94
95
99
100
100
100
101
102
105
107
107
110
110
110
110
111
111 |
(13) سورة الرّعد – مكية (آياتها 43)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
بغير دعائم و أساطين تُقيمُها
استواءً يليق به سبحانه
يصرّف العوالم كلها بقدرته و حكمته
بسطها في رأي العين
جبالا ثوابتا كي لا تميد
نوعين و ضربين
يُلبس النّهار ظلمة اللّيل أو العكس
بقاع مختلفة الطباع و الصفات
نخلات يجمعها أصل واحد
كا يُؤكل ، و هو الثمر و الحب
الأطواق من الحديد
العقوبات الفاضحات لأمثالهم
ستر و إمهال
ما تنقصه . أو تُسقطه
بقدْرٍ و حدّ لا يتعداه
العظيم الذي كلّ شيء دونه
المستعلي على كلّ شيء بقدرته
ذاهبٌ في سرْبِه و طريقهِ ظاهرًا
ملائكة تعتقب في حِفظه
بأمره تعالى بحفظه
من ناصر أو وال يلي أمورهم
الموقرة بالماء المثقلة به
المكايدة أو القوّة أو العقوبة
لله الدّعوة الحق "كلمة التوحيد"
لأمره تعالى ينقاد و يخضع
تنقاد لأمره تعالى و تخضع
جمع غداة – أوّل النّهار
جمع أصيل – آخر النّهار
بمقدارها الذي اقتضته الحكمة
هو الغُثاء (الرّغوة) الطّافي فوق الماء
مرتفعا منتفخا
هو الخبث الطافي عند إذابة المعادن
مرميّا به مطروحا أو متفرّقا
بئس الفراش و المستقر جهنّم
يدفعون و يُجازون
عاقبتها المحمودة ، و هي الجنّات
عاقبتها سيّئة و هي النّار
يُضيّقه على من يشاء لحكمة
شيء قليل ذاهب زائل
رجع بقلبه إلى الله
عيش طيّب لهم في الآخرة
حسن مرجع و منقلب
إلى الله وحدهمرجعي و توبتي
أفلم يعلم و يتبيّن ..
داهية تقرعهم بصنوف البلايا
أمهلت و أطلت في أمن و الدّعة
حافظ و عاصم
ثمرها الّذي يؤكل لا ينقطع
إلى الله وحده مرجعي للجزاء
لكلّ وقت حكم معيّن بالحكمة
اللّوح المحفوظ أو العلم الإلهي
لا رادّ و لا مُبطل له
|
بغير عمدٍ
استوى على العرش
يدبِّر الأمر
مدّ الأرض
رواسي
زوجين
يغشي الليل النهار
قِطَع
نخيل صنوان
الأُكُل
الأغلال
المَثُلات
مغفرة للناس
ما تغيض الأرحام
بمقدار
الكبير
المتعالِ
ساربٌ
له معقّبات
من أمر الله
من وال
السّحاب الثّقال
شديد المِحال
له دعوة الحقّ
لله يسجد
ظلالهم
بالغدوّ
الآصال
بقدَرها
زبدًا
رابيًا
زبَدٌ
جُفاء
بئس المهاد
يدرءون
عقبى الدار
سوء الدار
يقدِر
متاع
أناب
طوبى لهم
حُسن مآب
إليه متاب
أفلم ييأس . .
قارعة
فأمليتُ...
واق
أكُلُها دائم
إليه مآب
لكلّ أجل كتاب
أمّ الكتاب
لا مُعقِّب لحكمه
|
2
2
2
3
3
3
3
4
4
4
5
6
6
8
8
9
9
10
11
11
11
12
13
14
15
15
15
15
17
17
17
17
17
18
22
22
25
26
26
27
29
29
30
31
31
32
34
35
36
37
39
41 |
(14) سورة إبراهيم – مكيّة (آياتها 52)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
بتيسيره و توفيقه لهم أو بأمره
الغالب أو الذي لا مثل له
المحمود الُثنى عليه
هلاك أو حسرة أو وادٍ في جهنّم
يختارون و يؤثرون
يطلبونها مُعوجّة أو ذات اعوجاج
بنعمائه أو وقائعه في الأمم الخالية
يذيقونكم و يكلّفونكم
يستبقون بناتكم للخدمة
ابتلاء بالنّعم و النّقم
أعلم اعلاما لا شُبهة معه
عظّوا على أناملهم تغيّظا من الرّسل و كلامهم
موقعٍ في الرّيبة و القلق
مُبدع و مُخترع . .
حجّة و برهان على صدقكم
موقفه بين يديّ للحساب
استنصر الرّسل بالله على الظالمين
خسر و هلك كلّ مُتعاظم متكبّر
معاند للحقّ ، مُجانب له
ما يسيل من أجساد أهل النّار
يتكلّف بلعه لحرارته و مرارته
يبتلعه لشدّة كراهته و نتنه
شديد هبوب الرّيح
خرجوا من القبور للحساب
دافِعون عنّا
منجى و مهرب و مزاغ
تسلّط أو حجّة
بمُغيثكم من العذاب
بمغيثيّ من العذاب
كلمة التوحيد و الإسلام
تعطي ثمرها الذي يُؤكل
كلمة الكفر و الضّلال
اقتُلِعت جثّتها من أصلها
في القبر عند السّؤال
دار الهلاك ( جهنّم)
يدخلونها أو يُقاسون حرّها
أمثالا من الأوثان يعبدونها
لا مُخالّة و لا مُوادّة
دائمين في منافعهما لكم
لا تطيقوا عدّها لعدم تناهيها
أبعِدني و نحّني
تسرع إليه شوقا و وٍدادا
ترتفع دون أن تطرف من الهول
مسرعين إلى الدّاعي بذلّة
رافعيها مديمي النّظر للأمام
قلوبهم خالية لا تعي لفرط الحيرة
خرجوا من القبور للحساب
مقرونا بعضهم مع بعض
القيود أو الأغلال
قمصانهم أو ثيابهم
تغطّيها و تجلّلها
كفاية في الغظة و التذكير
|
بإذن ربّهم
العزيز
الحميد
ويلٌ
يستحبّون
يبغونها عوجا
بأيّام الله
يسومونكم
يستحيون نساءكم
بلاء
تأذّن ربّكم
فردّوا أيديهم في أفواههم
مريبٍ
فاطر. .
بسلطان
خاف مقامي
استفتحوا
خاب كلّ جبّار
عنيدٍ
صديدٍ
يتجرّعه
لا يكاد بسيغه
يوم عاصف
برزوا
مُغنون عنّا
محيصٍ
سلطان
بمصرخكم
بمصرخيّ
كلمةً طيّبةً
تُؤتي أُكلها
كلمة خبيثة
اجتُثّت
في الحياة الدّنيا
دار البوار
يصلونها
أندادا
لا خِلالٌ
دائبين
لا تُحصوها
اجنبني
تهوي إليهم
تشخص فيه الأبصار
مهطعين
مقنعي رءوسهم
أفئدتهم هواء
برزوا لله
مقرّنين
الأصفاد
سرابيلهم
تغشى وجوههم
بلاغ للنّاس
|
1
1
1
2
3
3
5
6
6
6
7
9
9
10
10
14
15
15
15
16
17
17
18
21
21
21
22
22
22
25
25
26
26
27
28
29
30
31
33
34
35
37
42
43
43
43
48
49
49
50
50
52
|
(15) سورة الحجر – مكّيّة (آياتها 99)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
"رُبّ" للتقليل و "ما " زائدة
دعهم و اتركهم
أجل مقدّر مكتوب في اللّوح
هلاّ تأتينا
إلا بالوجه الذي تقتضيه الحكمة
مؤخّرين في العذاب
القرآن
فرق الأمم السّابقين
ندخل الذّكر مستهزأ به
مضت عادة الله بإهلاك المكذّبين
يصعدون فيرون الملائكة و العجائب
سُدّت و مُنعت من الإبصار
أصابنا محمّد بسحره
منازل للكواكب السيّارة
مطرود أو مرجوم بالنّجوم
خطِف المسموع من الملإ الأعلى
أدركه و لحقه
شُعلة نار منقضّة من السّماء
ظاهر للمبصرين
بسطناها للانتفاع بها
جبالاً ثوابت كيلا تميد
مقدّر بميزان الحكمة
أرزاقا يُعاش بها
نحن قادرون على إيجاده و تدبيره
نوجده أو نعطيه
بمقدار معيّن
حوامل للسّحاب أو للماء تمُجّه فيه أو ملقحات للسّحاب أو للأشجار
الباقون بعد فناء الخلق
طين يابس كالفخّار
طين أسود متغيّر
مصوّر صورة إنسان أجوف
الرّيح الحارّة القاتلة
أتممت خلقه و هيأته لنفخ الروح
سجود تحية لا سجود عبادة
امتنع تكبّرا
أيّ غرض لك أو ما عذرك
مطرود من الرّحمة أو مرجوم بالشّهب
الابعاد على سبيل السّخط
أمهلني و لا تُمتني
وقت النّفخة الأولى
لأحملنّهم على الغواية و الضّلال
الذين أخلصتهم لطاعتك
حقّ عليّ مُراعاته
تسلّط و قدرة على الإغواء
فريق معيّن متميّز عن غيره
حقد و ضغينة و عداوة
تعب و إعياء
أضيافه و كانوا من الملائكة
خائفون فزعون
الآيسين من الخير أو الولد
فما شأنكم الخطير ؟
علِمنا أو قضينا و حكمنا
الباقين في العذاب مع أمثالها
أُنكرُكم و لا أعرفكم
يشكّون و يكذّبونك فيه
بطائفة منه أو من آخره
سِرْ خلفهم لتطّلع عليهم
أوحينا إليه
آخرهم و المُراد جميعهم
داخلين في وقت الصّباح
عن إجارة أو ضيافة أحد منهم
قسم من الله بحياة نبيّنا صلى الله عليه و سلم
غوايتهم و ضلالتهم
يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون
صوت مُهلك من السّماء
داخلين في وقت الشّروق
طين مُتحجّر طُبِخ بالنّار
للمتفرّسين المُتأمّلين
طريق ثابت مُعلم مسلوك
سكّان بُقعة كثيفة الأشجار ملتفّتها (قوم شُعيب)
قُرى قوم لوط و الأيكة
لبطريق واضح يأتمّون به في أسفارهم
ديار ثمود بين المدينة و الشام
داخلين في وقت الصّباح
سبع آيات و هي الفاتحة
التي تثنّى و تكررّ قراءتها في الصّلاة – و من للبيان
أصناف من الكفّار
تواضع و ألن جانبك
أهل الكتاب
أعضاءً و أجزاءً ، فآمنوا ببعض و كفروا ببعض
فاجهر به أو فامضه و نفّذه
الموت المُتيقّن وقوعه
|
رُبَمَا
ذرهم
لها كتاب
لو ما تأتينا
إلا بالحق
مُنظرين
الذّكر
شيع الأوّلين
نسلكه
خلت سنّة الأوّلين
يعرجون
سكّرت أبصارهم
قوم مسحورون
بروج
رجيم
استرق السّمع
فأتبعه
شهاب
مبين
الأرض مددناها
رواسي
موزون
معايش
عندنا خزانه
ننزّله
بقدر معلوم
الرّياح لواقح
لنحن الوارثون
صلصال
حمإ
مسنون
نار السّموم
سوّيته
ساجدين
أبى
مالك . .
رجيم
اللّعنة
فأنظرني
الوقت المعلوم
لأغوينّهم
المخلصين
صراط عليّ
سلطان
جزء مقسوم
غلّ
نصب
ضيف ابراهيم
وجلون
القانطين
فما خطبكم ؟
قدّرنا
غابرين
قوم منكرون
فيه يمترون
بقطع من اللّيل
اتبع أدبارهم
قضينا إليه
دابرهؤلاء
مصبحين
عن العالمين
لعمرُك
سكرتهم
يعمهون
الصّيحة
مُشرقين
سجّيل
للمتوسّمين
لبسبيل مقيم
أصحاب الأيكة
و إنهما
لبإمام مبين
الحِجر
مصبحين
سبعا
من المثاني
أزواجا منهم
اخفض جناحك
المقتسمين
عظين
فاصدع بما تؤمر
اليقين
|
2
3
4
7
8
8
9
10
12
13
14
15
15
16
17
18
18
18
18
19
19
19
20
21
21
21
22
23
26
26
26
27
29
29
31
32
34
35
36
38
39
40
41
42
44
47
48
51
52
55
57
60
60
62
63
65
65
66
66
66
70
72
72
72
73
73
74
75
76
78
79
79
80
83
87
87
88
88
90
91
94
99
|
(16) سورة النّحل – مكّيّة (آياتها 128)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
تعاظم بذاته و صفاته الجليلة
بالوحي و منه القرآن العظيم
ماء مهين
شديد الخصومة بالباطل
الإبل و البقر و الضّأن و المعز
ما تتدفّئون به من البرد
تجمّل و تزيّن و وجاهة
تردّونها بالعشيّ إلى المُراح
تخرجونها بالغداة إلى المسرح
أمتعتكم الثقيلة الحمل
بمشقّتها و تعبها
بيان الطريق القاصد المستقيم
من السّبيل مائل عن الحقّ
فيه ترعون دوابّكم
خلق و أبدع لمنافعكم
من البحر الملح خاصّة
جواري فيه تشقّ الماء شقّا
جبالا ثوابت
لئلا تتحرّك و تضطرب بكم
معالم للطرق تهتدون بها
لا تطيقوا حصرها لعدم تناهيها
حقّ و ثبت ، أو لا محالة أو حقّاً
أباطيلهم المسطّرة في كتبهم
آثامهم و ذنوبهم
الدعائم و العمد . أو الأساس
يُذلّهم و يهينهم بالعذاب
تُخاصمون و تعادون الأنيباء فيهم
الذلّ و الهوان
العذاب
أظهروا الإستسلام و الخضوع
مأواهم و مقامُهم
طاهرين من دنسالشّرك و المعاصي
أحاط . أو نزل بهم
كلّ معبود باطل و كلّ داع إلى ضلالة
ثبتت و وجبت
مجتهدين في الحلف بأغلظها و أوكدها
لننزلنّهم
مباءة أو داراً أو عطيّة حسنة
أرسلناهم بالمعجزات
كتب الشّرائع و التكاليف
يُغيّب . .
أسفارهم و متاجرهم
فائتين من عذاب الله بالهرب
مخافة من العذاب . أو تَنَقُّص
من جسم قائم له ظلّ
تميل و تنتقل من جانب إلى آخر
منقادة لِحُكمه و تسخيره تعالى
و الظِلال صاغرون منقادون كأصحابها
الطّاعة و الإنقياد لله تعالى وحده
دائما واجبا لازما أو خالصا
تضِجّون بالإستغاثة و التّضرّع
تكذبونه على الله
ممتلئ غمّا و غيظا في قرارة نفسه
يستخفي و يتغيّب
هوان و ذلّ
يُخفيه بالوأد فيدفنه حيّا
صفته القبيحة من الجهل و الكفر
حقّ و ثبت . أو لا محالة أو حقّا
مُقدّمون معجّلٌ بهم إلى النار
لعظة عظيمة و دلالة على قدرتنا
ما في الكَرش من الثُّــفْـلِ
خمرا (ثمّ حُرّمت بالمدينة)
الإيحاء هنا الإلهام و الإرشاد أو التسخير
أوكارا تبنيها لِتعسِل فيها
يَبني الناس من الخلايا للنّحل
مذلّلة مُسهّلة لك
أردئه و أخسِّه (الخَرَف و الهرَم)
أفهم في الرّزق مُستوون ؟ ؟ لاَ
خدمًا و أعوانًا ، أو أولاد أولاد
أخرس خِلقة
عبءٌ و عِيال
كخطفة بالبصر و اختلاس بالنّظر
تجدونها خفيفة الحمل
وقت ترحالكم
متاعا لبُيوتكم كالفرش
تنتفعون به في معايشكم و متاجركم
أشياء تستظلون بها كالأشجار
مواضع تستكِنّون فيها (الغيران)
ما يُلبس من ثياب أو دروع
الضّرب و الطّعن في حروبكم
لا يُطلب منهم إرضاءُ ربّهم
يُمهَلون و يؤخّرون
الإستسلام و الإنقياد لحكمه تعالى
بالإعتدال و التّوسّط في الأمور اعتقادا و عملا و خُلُقا
إتقان العمل . أو نفعِ الخلق
الذنوب المفرطة في القُبح
التّطاول و التّجبّر على النّاس
شاهدا . رقيبا . ضامِنا
إبرام و إحكام
أنقاضا محلول الفتل
مفسدة و خيانة و خديعة بينكم
بأن تكون جماعة
أكثر و أعزّ و أوفر مالا
يختبركم به هل تفون بعهدكم
فتزلّ أقدامُكم عن محجّة الإسلام
ينقضي و يفنى و يزول
فاعتصم به تعالى و الجأ إليه
تَسلّطٌ و ولاية
يتّخذونه وليّا مُطاعا
الرّوح المطهّر جبريل عليه السلام
يُميلون و ينسُبُون إليه أنّه يُعلّمه
اختاروا و آثَروا
ختم
حقّ و ثبت أو لا مَحالة أو حقّا
لهم بالولاية و النّصر لا عليهم
ابتُلوا و عُذّبوا لإسلامهم
طيّبا واسعا أو هنيئا لا عناء فيه
المسفوح و هو السائل
أي الخنزير بجميع أجزائه
ذكِر عند ذبحه اسم غيره تعالى
دعته الضّرورة إلى التّناول منه
غير طالب للمُحرّم للَذة إو استئثار
و لا مُجاوز ما يسدّ الرّمق
بتعدّي الطّور و ركوب الرّأس
معلِّما للخير ، أو مؤمنا وحده
مُطيعا خاضعا له تعالى
مائلا عن الباطل إلى الدّين الحقّ
اصطفاه و اختاره للنُّبوّة
شريعته ، و هي التّوحيد
فُرض تعظيمُه و التّخلّي فيه للعبادة
ضيق صدر و حَرَج
|
تعالى
بالرّوح
نطفة
هو خصيمٌ
الأنعام
فيها دفءٌ
فيها جمال
حين تريحون
حين تسرحون
تحمل أثقالكم
بشقّ الأنفس
قصد السّبيل
منها جائر
فيع تُسيمون
درأ لكم
تستخرجوا منه
مواخر فيه
رواسي
أن تميد بكم
علامات
لا تُحصوها
لا جَرَم
أساطير الأوّلين
أوزارهم
القواعد
يُخزيهم
تُشاقّون فيه
الخزي
السّوء
فألقوا السّلم
مثوى المُتكبّرين
طيّبين
حاق بهم
اجتنبوا الطّاغوت
حقّت
جهد أيمانهم
لنُبوّئنّهم
حسنةً
بالبيّنات
الزّبُر
يخسف. .
تقلّبهم
بمُعجزين
تخوّف
من شيء
يتفيّأ ضلاله
سُجّدًا لله
و هم داخرون
له الدّين
واصبا
تجأرون
تفترون
هو كظيم
يتوارى
هون
يدسّه
مثل السّوء
لا جرَمَ
مُفرطون
لعبرةً
فرث
سكرًا
أوحى ربّك
بيوتًا
يعرشون
ذللا
أرذل العمر
فهم فيه سواء ؟
حفدة
أحدهما أبكم
هو كلٌّ
كلمح البصر
تستخفونها
يوم ظعنكم
أثاثا
متاعا
ظلالا
أكنانا
سرابيل
تقيكم بأسكم
لا هو يستعتبون
يُنظرون
السّلَم
يأمر بالعدل
الإحسان
الفحشاء
البغي
كفيلا
قوّة
أنكاثا
دخلا بينكم
أن تكون أمّة
هي أربى
يبلوكم الله به
فتزلّ قدم
ينفد
فاستعذ بالله
سلطان
يتولّونه
روح القدس
يُلحدون إليه
استحبّوا
طبع
لا جرَمَ
للذين هاجروا
فُتنوا
رغدا
الدّم
لحم الخنزير
أهلّ بغير الله به
اضطر
غير باغ
و لا عاد
بجهالة
كان أمّة
قانتا لله
حنيفا
اجتباه
ملّة إبراهيم
جُعِل السّبت
ضيْق
|
1
2
4
4
5
5
6
6
6
7
7
9
9
10
13
14
14
15
15
16
18
23
24
25
26
27
27
27
27
28
29
32
34
36
36
38
41
41
44
44
45
46
46
47
48
48
48
48
52
52
53
56
58
59
59
59
60
62
62
66
66
67
68
68
68
69
70
71
72
76
76
77
80
80
80
80
81
81
81
81
84
85
87
90
90
90
90
91
92
92
92
92
92
92
94
96
98
99
100
102
103
107
108
109
110
110
112
115
115
115
115
115
115
119
120
120
120
121
123
124
127
|
(17) سورة الإسراء – مكيّة (آياتها 111)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
تنزيها لله و تعجيبا من قدرته
جعَلَ البراق يسري به صلى الله عليه و سلم
لِنرفعه إلى السّماء فنُريه . .
ربّا تكلون إليه أموركم
أخصُّ ذرّية أو يا ذرّية
أوحينا إليهم و أعلمناهم بما سيقع منهم من الإفساد مرّتين
لَتفرطُنّ في الظلم و العدوان
العقاب الموعود على أولاهما
ذوي قوّة و بطش في الحروب
تردّدوا لطلبكم باستقصاء
وسطها
الدّولة و الغَلَبَة
أكثر عددا أو عشيرة من أعدائكم
ليُحزنوكم حزنا يبدو في وجوهكم
ليُهلكوا و يُدمّروا
ما استولوا عليه
سجنا أو مهادا و فراشا
أسدّ الطرق (ملة الإسلام – و التوحيد)
نفسهما أو نيّرى الليل و النّهار
خلقنا القمر مطموس النّور مظلما
الشمس مضيئة منيرة للأبصار
عمله المقدّر عليه لا ينفكّ عنه
حاسبا و عادّا . أو محاسبا
لا تحمل نفس آثمةٌ . .
أمرنا متنعّميها بطاعة الله
فتمرّدوا و عَصوْا
استأصلناها و محونا آثارها
الأمم المكذبة
يدْخلها . أو يقاسي حرّها
مطرودا مُبعدا من رحمة الله
نزيد من العطاء مرّة بعد أخرى
ممنوعا عمّن يريده تعالى
غير منصور و لا مُعان من الله
أمر و ألزم و حَكَم
كلمة تضجُّر و كراهيّة و تبرّم
لا تزجرهما عمّا لا يعجبك
حسنا جميلا ليّنا
للتّوابين مما يفرُط منهم
كناية عن الشّح
كناية عن التّبذير و الإسراف
نادما أو مُنقطعا بك مُعدما
يضيّقه على من يشاء لحكمة
خوف فقر و فاقة
إثما عظيما
تسلّطا على القاتل بالقصاص أو الدّيّة
قوّته على حفظ ماله و رشده فيه
بالميزان العدل
مآلا و عاقبة
لا تتبع
فرحا و بطرا و اختيالا و فخرا
مُبعدا من رحمة الله
أفضّلكم ربّكم فخصّكم ؟
كرّرنا القول بأساليب مختلفة
تباعُدا و إعراضا عن الحقّ
لَطلبوا
بالمُغالبة و الممانعة
ساترا أو مستورا عن الحسّ
أغطية كثيرة مانعة
صمما و ثقلا في السّمع عظيما
مُتناجون في أمرك فيما بينهم
مغلوبا على عقله بالسِّحر أو ساحرا
أجزاءً مفتتة . أو ترابا أو غُبارا
يعظم عن قبول الحياة كالسّماوات
أبدعكم و أحدثكم
يُحرّكون استهزاءً . .
مُنْقادين انْنقياد الحامدين له
يُفسد و يُهيج الشّرّ بينهم
موكلا إليك أمرُهم
كتابا فيه تحميد و تمجيد و مواعظ
نقلَه إلى غيركم ممّن لم يعبُدهم
القربة بالطاعة و العبادة
آية بيّنةً واضحةً
فكروا بها ظالمين فأُهلكوا
علما و قدْرة فهم في قبضته تعالى
شجرة الزّقوم (جعلناها فتنة)
تجاوزا للحدّ في كفرهم و تمرّدا
أخبرني
لأستولينّ عليهم . أو لأستأصلنّهم بالإغواء
استخِفّ و استعجلْ و أزعِجْ
صِحْ عليهم و سُقهم
بكلّ راكب و ماشٍ في معاصي الله
باطلا و خِداعا
تسلّط و قدرة على إغوائهم
يُجري و يسيّر و يسوق برفق
يُغوّر و يُغيّب بكم تحت الثرى
ريحا شديدة ترميكم بالحصباء
عاصفا شديدا مُهلكا
نصيرا أو مُطالبا بالثأر منّا
بمن ائتموا به أو بكتابهم
قدْر الخيط في شِقّ النواة من الجزاء
ليوقِعونك في الفتنة و ليصرفونك
لتختلق و تتقوّل علينا
تميل إليهم
عذابا مُضاعفا في الحياة الدّنيا
لَيستخفّونك و يُـزعِجونك
تغييرا و تبديلا
بعد أو عند زوالها عن كبد السّماء
ظُلمته أو شِدّتِها
و أقِم صلاة الصّبح
التّهجّد : الصّلاة ليلا بعد الإستيقاظ
فريضة زائدة خاصّة بك
مقام الشفاعة العُظمى
إدْخالا مرضيّا جيّدا في أموري
قهرا و عِزّا ننصر به الإسلام
زال و اضمحلّ الشّرك
هلاكا بسبب كُفرهم به
لوَى عِطفهُ تكبّرا و عِنادا
شديد اليأس و القنوط من رحمتنا
مذهبــِـهِ الذي يُشاكلُ حاله
منْ تعهّد يإعادته إليك
مُعينا
ردّدنا بأساليب مختلفة
معنى غريب حسن بديع
فلمْ يرضَ
جُحُودا للحقّ
عينا لا ينْضَبُ ماؤها
قِطعا
مُقابلة و عِيانا . أو جماعة
ذهَبٍ
سكَنَ لَهبُها
لهبا و توقّدا
أجزاء مُفتّتة . أو تُرابا أو غُبارا
مُبالغا في البُخل
مغلوبا على عقلك بالسّحر أو ساحرا
بيّنات تُبَصِّر من يشهدها بصدقي
هالكا أو مصروفا عن الخير
يَستخِفّهُمْ و يُزعجهم للخروج
جميعا مُختلطين
بيّــنّاه و فصّلناه أو أنزلناه مُفرّقا
على تُؤَدَة و تأنّ
لا تسرّ بها حتى لا تُسمع مَن خلفك
|
سبحان الذي
أسرى بعبده
لِنُريه . .
وكيلا
ذرّية . .
قضينا إلى بني إسرائيل
لتعلُنّ
وعد أولاهما
أولي بأس
فجاسوا
خلال الدّيار
الكَرّة
أكثر نفيرا
ليسوءوا وُجوهكم
ليُتبّروا
ما علوْا
حصيرا
هي أقوم
الليل و النّهار
فمحوْنا آية الليل
آية النّهار مُبصرة
ألزمناه طائره
حسيبا
لا تزر وازرة . .
أمَرنا مُترفيها
ففسقوا فيها
فدمّرناها
القرون
يصلاها
مدحورا
كُلاّ نمِدّ
محظورا
مخذولا
قضى ربّك
أفّ
لا تنهرهما
قولا كريما
للأوّابين
يَدَك مغلولة
تبسطها كلّ البسط
محسورا
يقْدِر
خشية إملاق
خِطئاً كبيرا
سُلطانا
يبلغ أشدّه
بالقسطاس المستقيم
أحسن تأويلا
لا تَقْــف
مرَحا
مدحورا
أفصأفاكم ربّكم
صرّفنا
نفورا
لابتغوْا
سبيلا
حجابا مستورا
أكنّة
وقرا
هم نجوى
مسحورا
رُفاتا
يكبر
فطركم
فسينغظون . .
بحمده
ينزغ بينهم
وكيلا
زبورا
تحويلا
الوسيلة
مُبصرة
فظلموا بها
أحاط بالنّاس
الشّجرة الملعونة
طُغيانا
أرأيتَك
لأحتنكنّ ذرّيّته
استفزز
أجلب عليهم
بخيلك و رجلك
غرورا
عليهم سلطان
يُزجي
أن يخسف بكم
حاصبا
قاصفا
تبيعا
بإمامهم
فتيلا
ليَفتنونك
لتفتري علينا
تركنُ إليهم
ضعف الحياة
ليستفزّونك
تحويلا
لدُلوك الشّمس
غَسق الليل
و قرآن الفجر
فتهجّدْ
نافلة لك
مقاما محمودا
مُدخل صدق
سلطانا نصيرا
زهق الباطل
خسارا
نأى بجانبه
كان يئوسا
شاكلته
وكيلا
ظهيرا
صرّفنا
كلّ مثل
فأبى
كُفورا
ينبوعا
كِسفا
قبيلا
زُخرف
خبتْ
سعيرا
رُفاتا
قتورا
مسحورا
بَصائر
مثبورا
يستفزّهم
لفيفا
فرقناه
على مُكث
لا تُخافت بها
|
1
1
1
2
3
4
4
5
5
5
5
6
6
7
7
7
8
9
12
12
12
13
14
15
16
16
16
17
18
18
20
20
22
23
23
23
23
25
29
29
29
30
31
31
33
34
35
35
36
37
39
40
41
41
42
42
45
46
46
47
47
49
51
51
51
52
53
54
55
56
57
59
59
60
60
60
62
62
64
64
64
64
65
66
68
68
69
69
71
71
73
73
74
75
76
77
78
78
78
79
79
79
80
80
81
82
83
83
84
86
88
89
89
89
89
90
92
92
93
97
97
98
100
101
102
102
103
104
106
106
110 |
(18) سورة الكهف – مكّيّة (آياتها110)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
اختلالا و لا اختلافا و لا انحرافاعن الحقّ و لا خروجا عن الحكمة
مُستقيما معتدلا أو بمصالح العباد
عذابًا آجلا أو عاجلا
ما أعْظمَها في القُبح كلمة
قاتِلها و مُهلِكها أو مُجهدُها
غصبا. و حُزنا عليهم أو غيظا
لِنختبرَهم مع علمنا بحالهم
أزهد فيها و أسرع في طاعتِنا
تُرابا أجْرَد لا نبات فيه
بل أظنَنْـتَ
النّقب المُتسع في الجبل
اللوح فيه أسماؤهم و قصّتهم
التجئوا هَرَبا بِدِينهم . .
اهتداءً إلى طريق الحقّ
أنمناهم إنامة ثقيلةً
أيقظناهم من نومهم
مدّة و عدد سِنين أو غاية
شدَدْنا و قوّينا بالصّبر
قولا مُفرطافي البعد عن الحقّ
ما تنتفعون به في عيشكم
تميل و تعدل
تعدِلُ عنهم و تبتعد
مُتسع من الكهف
بفِناء الكهف أو عتبة بابه
خوفا و فزعا
أيقظناهم من نومتهم الطّويلة
بدارهمكم المضروبة
أحلّ، أو أجود طعاما
يطّلعوا عليكم أو يغلبوا
أطلَعنا النّاس عليهم
قذفًا بالظّن غير يقين
فلا تُجادل في عدّتهم و شأنهم
بمجرّد تلاوة ما أوحي إليك في أمرهم
هداية و إرشادًا للنّاس
ما أبصر الله بكلّ موجود
مَلجأ و مَوْئلا
احبسْها و ثبّتها
لا تصرف عيناك النّظر عنهم
جعلناه غافلا ساهيًا
إسرافًا . أو تضْييعا و هلاكا
فُسْطاطُها . أو لهبُها و دُخانها
كدُرديّ الزّيت أو كالمُذاب من المعادن
متّكأ أو مقرّا (النّار)
جنات إقامة و إستقرار
رقيق الدّيباج (الحرير)
غليظ الدّيباج
السّرُر في الحجال (جمع حجلة محركة – بيت يزين بالثياب و الأسرّة و الستور)
بُستانين
أحطناهما و أطفناهما
ثمرها الذي يُؤكل
لم تنقص من أُكُلها
شقـَقـْنا و أجْرَينا وسَطهما
أموالٌ كثيرة مُثمّرة
أقوى أعوانا أو عشيرة
تهلك و تفنى و تخرب
مرْجعا و عاقِيةً
لكنْ أنا أقول: هو الله ربّي
عذابا كالصّواعق و الآفات
رمْلا هائلا أو أرضا جُرُزا لا نبات فيها يُزلق عليها لِملاسَتِها
غائرا ذاهبا في الأرض
أُهلكت أمواله مع جنّــتـيْه
كِماية عن النّدم و التّحسّر
ساقطة على سُقوفها التي سَقطت
النّصرة له تعالى وحده
عاقبة لأوليائه
يابسا متفتّتا بعد نضارته
تُفرّقه و تنسِفه
ظاهرة لا يسترها شيء
وقتا لإنجازنا الوعد بالبعث و الجزاء
صُحُف الأعمال في أيدي أصحابها
خائفين وَجلين
يا هلاكنا
لا يترُك و لا يُبقي
عدّها و ضبطها و أثبتها
سجود تحية و تعظيم لا عبادة
أعوانا و أنصارا
مهلِكا يشتركون فيه و هو النّار
واقعون فيها أو داخلون فيها
معدلا و مكانا ينصرفون إليه
كرّرنا بأساليب مُختلفة
معنى غريب بديع كالمثل في غرابته
عذاب الاستئصال إذا لم يُؤمنوا
أنواعا و ألوانا أو عيانا و مقابلة
لِيبطلوا و يُـزيلوا
استهزاء و سُخريّة
أغطية كثيرة مانعة . .
صممًا و ثقلا في السّمع عظيما
منجى و ملجأ و مخلصا
لهلاكهم
يوشع بن نون
مُلتقاهما
أَسيرَ زمانا طويلا
مسلكا و منفذا
تعبا و شدّة و إعياءً
أخبرني . أو تنبّه و تذكّرْ
إلتجأنا
سبيلا أو اتّخاذا يُتعجّب منه
الذي كنّا نطلُبُه و نَلتمسه
رجعا على طريقهما الذي جاءا منه
يقصّان آثارهما و يتّبعانها اتّباعا
الخضر عليه السّلام
صوابا . أو إصابة خيْر
علما و معرفة
أمرا عظيما مُنكرا أو عجبا
لا تغشني و لا تُحمّلني
صُعوبة و مشقّة
مُنكرا فظيعا جدّا
فامتنعوا
ينهدم و يسقط بسرعة
بمآل و عاقبة . .
أمامهم و بين أيديهم
استلابا بغير حق
يُكلّفهما أو يُغشيهما
طهارة من السّوء أو دينا و صلاحا
رحمة عليهما و برّا بهما
قوّتهما و شدّتهما و كمال عقلهما
ملك صالح أُعطي العلم و الحكمة
علما و طريقا يُوصّله إليه
سلك طريقا يُوَصّله إلى المغرب
بحسب رأي العين
ذات حمأة (الطّين الأسود)
هو الدّعوة إلى الحقّ و الهدى
منكرا فظيعا
ساترا من اللّباس و البناء
علما شاملا
جبلين مُنيفين
قبيلتين من ذرية يافث بن نوح
جُعلا من المال تستعين به في البناء
حاجزا فلا يصلون إلينا
حاجزا حصينا متينا
قِطعه العظيمة الضخمة
جانبي الجبلين
نُحاسًا مُذابا
يعلوا على ظهره لارتفاعه
خرقا و ثقبا لصلابته و ثخانته
مدكوكا مُسوّى بالأرض
يختلط و يضطرب
نفخة البعث
غشاء غليظ و ستر كثيف
منزلا أو شيئا يتمتّعون به
مقدرا و اعتبارا لحبوط أعمالهم
أعلى الجنّة و أوسطها و أفضلها
تحوّلا و انتقالا
هو المّادة التي يكتب بها
معلوماته و حكمته تعالى
فنيَ و فَزع
عونا و زيادة |
لم يجعل له عوجا
قيِّما
بأسا
كبُرت كلمة
باخع نفسك
أسفا
لِنبلوهم
أحسن عملا
صعيدا جُرزا
أم حسبت
أصحاب الكهف
الرّقيم
أوى الفتية
رشدا
فضربنا على آذانهم
بعثناهم
أمدا
ربطنا
شططا
مرفقا
تزاور
تقرضهم
فجوة منه
بالوصيد
رُعبا
بعثناهم
بوَرقكم
أزكى طعاما
يظهروا عليكم
أعثرنا عليهم
رجما بالغيب
فلا تمارفيهم
إلا مراء ظاهرا
رشدا
أبصر به
مُلتحدا
اصبر نفسك
لا تعد عيناك عنهم
أغفلنا قلبه
فرُطا
سُرادقها
كَالمهل
ساءت مُرتفقا
جنات عَدْن
سُندس
إستبرق
الأرائك
جنّتين
حففناهُما
أُكُلها
لم تظلم منه
فجّرنا خِلالهما
ثمرٌ
أعزّ نفرا
تبيد
مُنقلبا
لكنّا هو الله ربّي
حُسبانا
فتُصبح صعيدا زلقا
غورا
أحيط بثمره
يُقلّب كفّيه
خاوية على عُرُوشها
الولاية لله
خيرٌ عقبا
هشيما
تذروه الرّياح
بارزة
موعدا
وُضع الكتاب
مُشفقين
يا ويلتنا
لا يُغادر
أحصاها
اسجدوا لآدم
عضُدا
مَوْبقا
مُواقعوها
مصرفا
صرّفنا
كلّ مثل
سنّة الأوّلين
قُبُلا
لِيدخضوا
هُـزوا
أكنّة . .
وقرا
موئِلا
لمَهلِكهم
لِفتاه
مجمع البحرين
أمضي حُقبا
سَربا
نصَبا
أرأيت
أوينا
عجبا
ماكنّا نبغِ
فارتدّا على آثارهما
قصصا
عبْدا
رُشدا
خُبرا
شيئا إمرا
لا تُرهقني
عُسرا
شيئا نُكرا
فأبوْا
ينْقضّ
بتأويل . .
وراءهم
غَصبا
يُرهقهما
زكاة
أقرب رُحما
يبلغا أشدّهما
ذي القرنين
سببا
فأتبَعَ سببا
تغرُب في عين
حَمِئة
حسنا
عذابا نكرا
سِترا
خُبرا
السّدّين
يأجوج و مأجوج
خَرْجَا
سدّا
ردْمَا
زُبر الحديد
الصّدفين
قِطرا
يظْهروه
نقبا
جعله دكّاء
يموج
نُفِخ في الصّور
غِطاء
نُـزلا
وزنا
الفردوس
حِوَلا
مِدادًا
لِكلِمات ربّي
لَنَفِدَ البحر
مَدَدًا |
1
2
2
5
6
6
7
7
8
9
9
9
10
10
12
12
12
14
14
16
17
17
17
18
18
19
19
19
20
21
22
22
22
24
26
27
28
28
28
28
29
29
29
31
31
31
31
32
32
33
33
33
34
34
35
36
38
40
40
41
42
42
42
44
44
45
45
47
48
49
49
49
49
49
50
51
52
53
53
54
54
55
55
56
56
57
57
58
59
60
60
60
61
62
63
63
63
64
64
64
65
66
68
71
73
73
74
77
77
78
79
79
80
81
81
82
83
84
85
86
86
86
87
90
91
93
94
94
94
95
96
96
96
97
97
98
99
99
101
102
105
107
108
109
109
109
109 |
(19) سورة مريم – مكّيّة (آياتها 98)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
دعاءً مستورا لم يسمعه أحد
ضَعُـفَ و رَقّ
خائبا في وقت مّا
أقاربي العَصبَة و كانوا شرار اليهود
ابناً يلي الأمر بعدي
مرضيّا عندك قولا و فعلا
كيف أو من أين يكون ؟
حالةً لا سبيل إلى مُداواتها
علامة على تحقّق المسئول لأشكرك
سليما لا خرس بك و لا علة
المُصلّى أو الغرفة التـّي يتعبّد فيها
طرفي النّهار
فهم التّوراة و العبادة
رحمة و عطفا على النّاس
بركة . أو طهارة من الذنوب
مُطيعا مجتنبا للمعاصي
كثيرَ البرّ و الإحسان إليهما
مُتكبّرا مخالفا أمر ربّه
اعتزلت و انفردتْ
سِترا
جبريل عليه السّلام
إنسانا مُستوي الخلق تامّه
مُزكّى مُطهّرا بالخِلقة
فاجرة تبغي الرّجال
بعيدا من أهلها وراء الجبل
فألجأها و اضطرّها وجع الولادة
شيئا حقيرا متروكا لا يخطر بالبال
جبريل أو عيسى عليهما السلام
جدولا أو غلاما سامِيَ القـَدْر
صالحا للاجْتِناء . أو طريّا
طيبي نفسا و لا تحزني
عظيما مُنكرا
وُجد في فِراش الصّبية رضيعا
بارّا بها مُحسنا مُكرما
كلمة الله لخلقه بقوله كنْ
يشكّون أو يتجادلون بالباطل
أراد أن يُحدِثه
ما أسمعهم و ما أبصرهم
النّدامة الشّديدة على ما فات
طريقا مُستقيما مُنجيا من الضلال
كثير العصيان
قرينا تليه و يليك في النّار
اجتنبني و فارقني دهرا طويلا
برّا لطيفا أو رحيما مُكرما
خائبا ضائع السّعي
ثناءً حسنا في أهل كلّ دين
أخلصه الله و اصطفاه
مُناجيا لنا
اصطفيْنا و اخترنا للنّبوّة
باكين من خشية الله
عَـقِـبٌ سَوْءٍ
جزاء الغيّ . أو واديا في جهنّم
آتيا أو مُــنـَـجَّــزًا
قبيحا أو فُضولا من الكلام
مُضاهيا في ذاته و صفاته : لا
باركِين على رُكبهم لشدّة الهول
عِـصيانا ، أو جراءة أو فُجورا
دُخولا أو مُقاساة لحرّها
بالمرور على الصّراط الممدود عليها
منزلا و سكنا
مجلسا و مُجتمعا
أمّة
متاعا من الفَرْش و الثياب و غيرها
منظرا و هيئة
يُمهله استدراجا
أقلّ أعوانا و أنصارا
مرجعا و عاقبة
أخبرني
أعلم الغيب (استفهام)
نُطوّل له أو نزيدُهُ
شُفعاء و أنصارا يتعزّزون بهم
ذلاّ و هوانا لا عزّا أو أعوانا عليهم
تُغريهم بالمعاصي إغراء
ركبانا . أو وافدين استرفاداً
عِطاشا . أو كالدّوابّ التي تَردُ الماء
منكرا فظيعا
يتشـقـّـقـْن و يتفــتـّــتـْن من شناعته
تسقط مهدودة عليهم
مودّة و محبّة في القلوب
شديدي الخصومة بالباطل
أمّة
تجد . أو ترى . أو تعلم
صوْتا خفيّا
|
نداءً خفيا
وهَنَ العظم
شقيّا
خفت الموالي
وليّا
رضيّا
أنّى يكون ؟
عتيّا
آية
سويّا
من المحراب
بُكرة و عشيّا
الحكم
حنانا
زكاة
كان تقيّا
برّا بوالديه
جبّارا عصيّا
انتبذت
حجابا
روحنا
بشرا سويّا
غُلاما زكيّا
يغيّا
مكانا قصيّا
فأجاءها المخاض
نسيا منسيّا
فناداها
سريّا
رُطبًا جنيّا
قرّي عينا
شيئا فريّا
كان في المهد صبيّا
برّا بوالدتي
قول الحقّ
يمترون
قضى أمرا
أسمع بهم و أبصر
يوم الحسرة
صراطا سويّا
عصيّا
وليّا
اهجرني مليّا
حفيّا
شقيّا
لسان صِدق
كان مخلصا
قرّبناه نجيّا
اجتبينا
بُكيّا
خلفٌ
يلقون غيّا
مأتيّا
لغوا
سميّا
جثيّا
عتيّا
صليّا
واردها
خيرٌ مُقاما
أحسن نديّا
قرْنٍ
أحسن أثاثا
رئيا
فليمدد له
أضعف جندا
خير مردّا
أفرأيت
أطّـلعَ الغيب
نمدّ له
عزّا
ضدّا
تؤزّهم أزّا
وفدا
وردا
شيئا إدّا
يتفطّرن منه
تخرّ الجبال هدّا
وُدّا
قوما لدّا
قرْن
تحِسّ
ركزا |
3
4
4
5
5
6
8
8
10
10
11
11
12
13
13
13
14
14
16
17
17
17
19
20
22
23
23
24
24
25
26
27
29
32
34
34
35
38
39
43
44
45
46
47
48
50
51
52
58
58
59
59
61
62
65
68
69
70
71
73
73
74
74
74
75
75
76
77
77
79
81
82
83
85
86
89
90
90
96
97
98
98
98 |
(20) سورة طــه – مكّيّة (آياتها 135)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
لتتعب بالإفراط في مُكابدة الشدائد و التأسّف على قومك
استواءً يليق به تعالى
ما وراه التراب. أو ما وراء الأرض
حديث النّـفـس و خواطرها
أبصرتها بوُضوح
بشعلة نار مقبوسة على رأس عود
هاديا يهديني إلى الطريق
المُطهّر أو المبارك
اسم للوادي
أقربُ أن أسترها من نفسي
فتهلِك
أتحامل عليها في المشي و نحوه
أخبطُ بها الشجر ليتساقط الورق
حاجات و منافع أخرى
تمشي بسرعة و خفة
إلى حالتها التي كانت عليها
إلى جنبك تحت العضد الأيسر
لها شعاع الشّمس
غير داءٍ بَرَص و نحوه
جاوز الحدّ في العتوّ و التجبّر
ظهيرا و مُعينا
ظهري أو قوتي
أعطِيت مَسْـئولك و مطلوبك
فألقيه و اطرحيه في نهر النّيل
لترَبّي بمُراقبتي أو بمرأى منّي
من يضمّه إليه و يحفظه و يُربّيه
تـُـسَرّ بلقائك
خلّصناك من المِحن تخليصا
على وَفق الوقت المقدّر لإرسالك
اصطفيتك لرسالتي و إقامة حُجّتي
لا تفترا في تبليغ رسالتي
يعجل علينا بالعقوبة
يزداد طُغيانا و عُـتوّاو جراءة
حافظُكما و ناصركما
صورَته اللائقة بخاصّــته و منفعته
أرشدَه إلى ما يصلح له
فما حال و ما شأن الأمم؟
لا يغيب عن علمه شيء ما
كالفراش الذي يُوطّأ للصّبي
طُرُقا تسلكونها لقضاء مآربكم
أصنافا أو ضروبا
مُختلفة الصّـفات و الخصائص
لأصحاب العقول و البصائر
امتنع عن الإيمان و الطّاعة
وَسَطا أو مُستويا من الأرض
يوم عيدكم (يوم مشهود)
سحَرته الذين يكيد بهم
دُعاء عليهم بالهلاك
فيستأصلكم و يُبيدكم
أخفوا التّناجي أشدّ الإخفاء
بسنّتكم و شريعتكم الفضلى
فأحكموا سِحركم و اعزموا عليه
فاز بالمطلوب
أضمَرَ. أو وَجَد و أحسّ في نفسه
تبتلعْ و تلتقـِمْ بسرعة
أبدعنا و أوجدنا و هو الله تعالى
تطهّر من دنس الشّرك و الكفر
سِرْ ليلا بهم من مصر
يابسا لا ماء فيه و لا طين
لا تخشى إدراكا و لحاقا أو تبعة
الغرق من الأمام
علاهم و غمرهم
مادّة صمغية حلوة كالعسل
الطائر المعروف بالسّماني
لا تكفروا نعمه أو لا تظلموا
فيجب عليكم و يلزمكم
هلك . أو وَقع في الهاوية
ما حملك على العجلة ؟
ابتليناهم . أو أوقعناهم في فتنة
حزينا . أو شديد الغضب
وعدكم لي بالثبات على ديني
بقدرتِنا و طاقتِنا
أثقالا أو آثاما و تبـِعات
من حليّ قبط مصر
مُجسّدا : أي أحمر من ذهب
صوت كصوت البقر
ما حمَلك و اضطرّك
فما شأنك الخطير ؟
علِمتُ بالبصيرة
أثر فرس جبريل عليه السلام
ألقيتُها في الحليّ المُذاب
زيّـنت و حسّـنت
لا تمسّـني و لا أمسّـك
لَنُذرّينّه
عقوبة ثقيلة على إعراضه
زُرق العيون . أو عُميا . أو عطاشا
يتسارّون و يتهامسون
أعدلهم و أفضلهم رأيا و مذهبا
يقتلعها أو يفتتها و يقرّقها بالرّياح
أرضا ملساء لا نبات و لا بناء فيها
أرضا مُستوية أو لا نبات فيها
مكانا مُنخفضا. أو انخفاضا
مكانا مُرتفعا . أو ارتفعا
لا يعوجّ له مدعُوٌ و لا يزيغ عنه
صوتا خفيّا خافتا
ذلّ النّاس و خضعوا
الدّائم الحياة بلا زوال
الدّائم القيام بتدبير الخلق
شركا و كفرا
نقصا من ثوابه
كرّرنا فيه بأساليب شتى
عِظة و اعتبارا
أن يُفرغ و يُتمّ إليك
أمرناه أو أوحينا إليه
امتنع من السّجود استكبارا
لا يُصيبك عُريٌ عن الملابس
لا تبرز للشّمس فيصيبك حرّها
لا يزول و لا يفنى
عوراتهما
أخذا يُلصقان و يلزقان
خالفا النّهي سهوا أو بتأوّل
فضّل عن مطلوبه أو عن النّهي
اصطفاه للنّبوّة و قرّبه
ضيّقة شديدة (في قبره)
أغفلوا فلم يُبيّن لهم مآلهم
كثرة إهلاكنا الأمم الماضية
لذوي العقول و البصائر
لكان إهلاكهم عاجلا لازما
يوم القيامة (عطف على كلمة)
صلّ و أنت حامد لربّك
ساعاته
أصنافا من الكفّار
زينتها و بهجتها
لنجعله فتنة لهم و ابتلاء
هي القرآن المُعجـِز أم الآيات
من قبل الإثبات بالبيّنة
نَفتـَضح في الآخرة بالعذاب
مُنتظر مآله
الطّريق المستقيم
|
لِتشقى
على العرش استوى
ما تحت الثـّرى
أخفى
آنست نارا
بقبس
هدًى
المقدّس
طُوى
أكاد أخفيها
فتـَردى
أتوكّـأ عليها
أهشّ بها
مآرب أخرى
حيّة تسعى
سيرتها الأولى
إلى جناحك
بيضاء
غير سُوء
طغى
وزيرا
أزْري
أوتيت سؤْلك
فاقذفيه في اليمّ
لتـُصنع على عيني
من يكفله
تقرّ عينها
فتنّاك فتونا
جئت على قدر
اصطنعتك لنفسي
لا تنيا في ذكري
يفرُط علينا
يطغى
إنّـني معكما
خَلـْقـَه
هَدَى
فما بال القرون ؟
لا يضلّ ربي
مهدا
سُبُـلا
أزواجا
شتـّى
لألي النـّـُـهى
أبى
مكانا سُوى
يوم الزّينة
فجمع كيده
ويلكم
فيُسحتكم
أسرّوا النّجوى
بطريقتكم المُثلى
فأجمعوا كيدَكم
أفلح
فأوجس في نفسه
تلقف
و الذي فطرنا
تزكّى
أسر بعبادي
يَــبَـسا
لا تخاف دَرَكا
لا تخشى
فغشِــيهم
المنّ
السّلوى
لا تطغوْا
فيحلّ عليكم
هَوَى
ما أعجلك؟
فتـنـّـا قومك
أسِفا
موعدي
بملكِنا
أوْزارا
من زينة القوم
عِجلا جسدا
لهُ خوار
ما منعَك
فما خطبُك ؟
بَصُرتُ
أثر الرّسول
فنبذتها
سوّلت
لا مِساس
لنـنـْسِفـنّـه
وزرا
زرقا
يتخافتون
أنثلهم طريقة
ينسفها
قاعا
صفصفا
عِوَجا
أمْـتـا
لا عِوَج له
هَمْسا
عنـَتِ الوجوه
للحيّ
القيّوم
حمل ظلما
هضنا
صرّفنا فيه
ذِكرا
أن يُقضى إليك
عَهـِدنا إلى آدم
أبى
لا تعرَى
لا تضحى
لا يبلى
سوآتهما
طفقا يخصفان
عصى آدم
فغوى
اجتباه
معيشة ضنكا
أفلم يهد لهم
كم أهلكنا
لأولى النـّـهى
لكان لزاما
أجل مسمّى
سبّح بحمد ربّك
آناء الليل
أزواجا منهم
زهرة الحياة الدنيا
لِنفتنهم فيه
بيّــنة
من قبله
نخزى
مُتربّصٌ
الصّراط السّويّ
|
2
5
6
7
10
10
10
12
12
15
16
18
18
18
20
21
22
22
22
24
29
31
36
39
39
40
40
40
40
41
42
45
45
46
50
50
51
52
53
53
53
53
54
56
58
59
60
61
61
62
63
64
64
67
69
72
76
77
77
77
77
78
80
80
81
81
81
83
85
86
86
87
87
87
88
88
92
95
96
96
96
96
97
97
100
102
103
104
105
106
106
107
107
108
108
111
111
111
111
112
113
113
114
115
116
118
119
120
121
121
121
121
122
124
128
128
128
129
129
130
130
131
131
131
133
134
134
135
135 |
(21) سورة الأنبياء – مكّيّة(آياتها 112)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
قرُب و دنا
تنزيله بالوحي
بالغوا في إخفاء تناجيهم
تخاليط أحلام رآها في نومه
أجسادا ، أو ذوي جسد
موعظتكم أو شرفكم و صيتكم
كثيرا أهلكنا
أدركوا بحاسّتهم عذابنا الشديد
يهربون مسرعين
نعّمتم فيه فبَطِرتم
كالنّبات المحصود بالمناجل
ميّتين كانّار التي سكن لهبها
ما يُـتـَـلهّى به من صاحبة أو ولد
نرمي به و نورده
يمحقه و يدحضه
ذاهب مُضمحلٌ
الهلاك أو الخزي أو وادٍ بجهنّم
لا يكلّون و لا يعيوْن
لا يسكنون عن نشاطهم في التسبيح و العبادة
هم يُحيون الموتى – كلاّ
لأختلّ نظامهما و خربتا بالتـّـنازع
قالوا الملائكة بنات الله
خائفون حذرون
كانتا مُلتصِقتين بلا فصْـلٍ
ففصلنا بينهما بالهواء
كل شيء نامٍ حيوانا أو نباتا
جبالا ثوابت
لئلاّ تضطرب بهم فلا تثبُت
طُرُقا واسعة مسلوكة
مصونا من الوُقوع أو التّغيّر
من الشّمس و القمر
يدورون . أو يجرون في السّماء
نختبركم مع علمِنا بحالكم
لا يمنعون و لا يدفعون
فجأة
تحيّرُهم و تدهشهم
يُمهلون و يُؤخّرون
أحاط . أو نزل
يحفظكم و يحرسكم
يُجارون و يمنعون أو يُنصرون
دُفعة يسيرة . أو نصيب يسير
العدل . أو ذوات العدل
وزن أقلّ شيء
خائفون خذرون
الأصنام المصنوعة بأيديكم
خلقهنّ و أبدعهنّ
قِطعا و كِسرا
ظاهرا بمرأى من النّاس
رجعوا إلى الباطل و العناد
كلمة تضجّر و كراهيّة و تبرّم
مُنهيا إلى أرض الشّـام
عطيّة أو زيادة عمّا سأل
فساد و فعلٍ مكروه
الزّرع . أو الكرم
انتشرت فيه ليلا بلا راعٍ فرعته
عمل الدّروع تلبس في الحرب
لتحفظكم و تقيكم
حرب عدوّكم و إصابتكم بسلاحه
شديدة الهبوب
في البحار لاستخراج نفائسها
من الزّيغ عن أمره أو الإفساد
قيل هو إلياس عليه السّلام
صاحب الحوت يونس عليه السّلام
غضبان على قومه لكُـفرهم
لن نضيّق عليه بحبس و نحوه
رجاءً في الثّواب و خوفا من العِقاب
متذلّلين خاضعين
حفظته من الحلال و الحرام
من جهة روحنا و هو جبريل
ملّـتكم (الإسلام)
تفرّقوا في دينهم فِرقا و أحزابا
مُمتنِعٌ البتـّة على أهل قرية
إلينا بالبعث للجزاء
مرتفع من الأرض
يُسرعون المشي في الخروج
البعث و الحساب و الجزاء
مُرتفعة لا تكاد تطرف أبصار . .
حطبها ووقودها الذي به تهيَّج
فيها داخلون
تنفّس شديد تنتفخ منه الضّلوع
صوت حركة تلهّبها
حين نفخة البعث
الصّحيفة التي يُكتب فيها
على ما كُتِب في السّجل
الكُتب المنزّلة
اللّوح المحفوظ
كِفاية، أو وُصولا إلى البُغية
أعلمتكم ما أمرت به
مُستوين جميعا في الإعلام به
و ما أدري و ما أعلم
امتحان لكم
|
اقترب
مُحدَث
أسرّوا النجوى
أضغاث أحلام
جسدا
فيه ذكركم
كم قصمنا
أحسّوا بأسنا
يركضون
أترفتم فيه
حصيدا
خامدين
نتّخذ لهوا
نقذف بالحق
فيدمغه
زاهق
الويل
لا يستحسرون
لا يفترون
هم ينشرون
لفسدتا
ولدا
مُشفقون
كانتا رتقا
ففتقناهما
كلّ شيء حيّ
رواسي
أن تميد بهم
فِجاجا سُبُلا
سقفا محفوظا
كلّ
في فلك يسبحون
نبلوكم
لا يكفّون
بغتة
فتبهتهم
يُنظرون
فحاق
يأكلؤكم
يُصحَبون
نفحة
القسط
مثقال حبّة
مُشفقون
التّماثيل
فطرهنّ
جُذاذا
على أعين النّاس
نُكِسوا على رءوسهم
أفٍ لكم . .
إلى الأرض
نافلة
قوم سوْء
الحرث
نفشت فيه
صنعة لَبوس
لِتُحصنكم
بأسكم
عاصفة
يغوصون له
لهم حافظين
ذا الكفل
ذا النّون
مُغاضبا
لم نقدِر عليه
رغبا و رهبا
خاشعين
أحصنت فرجها
من روحنا
أمّتكم
تقطّعوا أمرهم
حرام على قرية
أنّهم لا يرجعون
حَدَبٍ
ينسِلون
الوعد الحقّ
شاخصة أبصار . .
حصب جهنّم
لها واردون
زفير
حسيسها
الفزع الأكبر
السجلّ
للكتب
الزّبور
الذكر
لبلاغا
آذنتكم
على سواءٍ
و إن أدري
فتنة لكم
|
1
2
3
5
8
10
11
12
12
13
15
15
17
18
18
18
18
19
20
21
22
26
28
30
30
30
31
31
31
32
33
33
35
39
40
40
40
41
42
43
46
47
47
49
52
56
58
61
65
67
71
72
74
78
78
80
80
80
81
82
82
85
87
87
87
90
90
91
91
92
93
95
95
96
96
97
97
98
98
100
102
103
104
104
105
105
106
109
109
109
111
|
(22) سورة الحج – مدنية ( آياتها 78 )
الآية |
الكلمة |
التفسير |
1
2
3
4
5
5
5
5
5
5
5
5
5
5
9
9
11
13
13
15
15
15
15
17
18
18
19
19
20
21
24
25
25
25
25
26
27
27
27
27
28
29
30
30
30
31
31
31
32
33
33
34
34
35
36
36
36
36
36
36
38
40
40
40
40
44
44
44
45
45
45
48
51
52
52
54
55
55
59
60
61
67
71
72
72
74
78
78
78 |
زلزلة الساعة
تذهل
مريد
تولاّه
نطفة
علقة
مُضغة
مُخلقة
لتبلغوا أشدكم
أرذل العمر
هامدة
اهتزتْ
رَبَتْ
زوج بهيج
ثانيَ عِطفه
خزيٌ
على حرْف
المولى
العشير
ينصره الله
بسبب إلى السماء
ثم ليقطع
كيده
الصّـابئين
يسجد له
حق عليه
خصْـمان
الحميم
يُصهر به
مقامِع
صراط الحميد
المسجد الحرام
العاكف فيه
الباد
بإلحاد بظلم
بوأنا لإبراهيم
أذن في الناس
رجالا
ضامر
فج عميق
بهيمة الأنعام
ثم ليقضوا تـفـثهم
حُرمات الله
الرّجس . .
قول الزور
حُنفاء لله
تهوى به الريح
مكان سحيق
شعائر الله
محلها
إلى البيت العتيق
منسكا
بَشـّر المُخبتين
وجلت قلوبهم
البُدن
شعائر الله
صوافّ
وجبت جُنُوبُها
أطعموا القانع
المُعترّ
خوان كفور
صوامعُ
بـِــيَع
صلواتٌ
مساجدُ
أصحابُ مدين
فأمليتُ للكافرين
كان نكير
فكأين من قرية
خاوية على عروشها
قصر مشيد
أمليت لها
مُعاجزين
تمنّى
ألقى الشيطان في أمنيته
فـتـُخبت له
ِمرية منه
يوم عقيم
مُدخلا
ثم بُغي عليه
يُولج
منسكا
سُلطانا
المنكر
يسْطون
ما قدروا الله
هو اجتباكم
حرج
هو مولاكم |
أهوال القيامة وشدائدها
تغفُلُ وتُشغلُ لشدة الهول
متمرّدٍ عاتٍ متجرد للفساد
اتخذه وليا وتبعه
منيّ
قطعة دم جامدة
قطعة لحم قدر ما يمضغ
مستبينة الخلق مُصوّرة
كمال قوتكم وعقلكم
أخسّـِـه , أي الخَرَف والهَرَم
ميتة يابسة قاحلة
تحركت بالنبات
ازدادت وانتفخت
صنف حسن نضير
لاويا لجانبه تكبرا وإباء
ذلّ وهوان
شكّ وقلق و تزلزل في الدين
الناصر
المصاحب المعاشر
ينصر الله رسوله صلى الله عليه وسلم
بحبل إلى سقف بيته
ثم ليختنق به حتى يموت
صنيعه بنفسه
عبدة الملائكة أو الكواكب
يخضع وينقاد لإرادته تعالى
ثبت ووجب عليه
المؤمنون وسائر الكفار
الماء البالغ نهاية الحرارة
يُذاب به
مطارق أو سِـياط
الإسلام الذي ارتضاه لعباده دينا
مكة (الحرم)
المقيم فيه الملازم له
الطارئ غير المقيم
بميل عن الحق إلى الباطل
وطـّـأنا . أو بـيّـنا له
نادِ فيهم وأعـلِـمهم
مشاة على أرجلهم
بعير مهزول من بُعد الشـقـّـة
طريق بعيد
الإبل والبقر والضأن والمعز
ثم ليزيلوا بالتحلل أوساخهم أو ثم ليؤدوا مناسكهم
تكاليفه من مناسك الحج وغيرها
القذر والنجس وهو الأوثان
قول الباطل والكذب القبيح
مائلين عن الباطل الى دين الحقّ
تُسقطه وتقذفه
موضع بعيد مُـهـلـِـك
البُدن المهداة للبيت المُعظم
وجوب نحرها
منتهية إلى أرض الحرم كله
نُسكا وعبادة ( الذبح قُربة لله )
المُطمئنين إلى الله أو المُتواضعين له
خافت هـيْـبة و إجلالا منه تعالى
الإبل . أو هي البقر المهداة للبيت
أعلام شريعته في الحج
قائمات صففن أيديَهُن وأرجـُـلهُن
سقطت على الأرض بعد النحر
السائل
الذي يتعرض لكم دون سؤال
خائن للأمانات – جاحد للنعم
معابدُ رُهبان النصارى
كنائس النصارى
كنائس اليهود
للمسلمين
قومُ شعيب عليه السلام
أمهلتهم وأخـّـرت عقوبتهمْ
إنكاري عليهم بإهلاكهم
فكثير من القرى
ساقطة حيطانها على سقوفها المتهدمة
مرفوع البنيان خالٍ من ساكنيه
أمْـهَـلـتـُـها
ظانين أنهم يُعجزوننا ويفُوتوننا
قرأ الآيات المنزلة عليه
ألقى في قلوب أوليائه الشُـبَهَ فيما يقرؤه
فتطمئن وتسْكن للقرآن
شك وقلق من القرآن
لا يوم بعده ( يوم القيامة )
الجنة . أو درجات رفيعة فيها
ظلم بمعاودة العقاب
يُدخل
شريعة خاصة . أو نـُسُـكا وعبادة
حُجة وبرهانا
الأمر المستقبح من العبوس والتجهّم
يَــثـِـبـُـون ويَبْطشُون غيظا وغضبا
ما عظّـموه . أو ما عَرَفوه
اختاركم لدينه وعبادته ونُصرته
ضيق بتكليف يشقّ ويعسُرُ
مَالِكِكُم وناصِرُكم و متولّي أموركم |
(23) سورة المؤمنون – مكية ( آياتها 118 )
الآية |
الكلمة |
التفسير |
1
2
3
7
11
12
13
14
14
14
14
14
17
18
20
20
20
21
21
22
24
24
25
25
27
27
27
29
30
31
33
36
41
41
41
42
44
44
45
46
50
50
50
52
53
53
54
55
57
60
60
62
63
64
64
66
67
67
67
70
71
72
74
75
75
76
76
77
79
83
88
88
88
89
97
97
100
100
104
104
106
106
108
110
116 |
أفلح المؤمنون
خاشعون
اللغو
العادُون
الفردوس
سُلالة
قرار مكين
علقة
مُضغة
خلقا آخر
فتبارك الله
أحسن الخالقين
سبع طرائق
بقدَر
شجرة
بالدهن
صبغ للآكلين
الأنعام
لعبرة
وعليها
الملأ
يتفضل عليكم
به جـِـنّة
فتربصوا به
بأعْـيُـننا
فار التنور
فاسْلك فيها
مُنزلا
لمُبتلين
قرنا آخرين
أتـْـرفـناهم
هيهات
فأخذتهم الصيحة
فجعلناهم غثاء
فبُعدا
قرونا آخرين
تتـْـرى
جعلناهم أحاديث
سُلطان مبين
قوْما عالين
آويناهُما
إلى رَبوة
معين
أمتكم
فتقطعوا أمرهم
زبُرا
غَمْرَتِهم
أنّ ما نمدهم به
مُشفقون
يُؤتون ما آتوْا
قلوبهم وجلة
وسعها
غمرة
مترفيهم
يجأرون
تنكِصون
مستكبرين به
سامرا
تهجرون
به جـِـنَّة
بذِكرهم
خَرْجا
لناكبون
للجّوا في طغيانهمْ
يعمهون
فما استكانوا
ما يتضرعون
مُبلسون
ذرأكم
أساطير الأولين
ملكوت
هو يجير
لا يُجار عليه
فأنى تـُـسحرون
أعوذ بك
همزات الشياطين
من ورائهم
برزخ
تلفح
كالِحون
غلبت علينا
شِقوتـُـنا
اخسئوا فيها
سِخريّـا
فتعالى اللهُ |
فازوا وسعِدوا ونجَوْا
متُذللون خائفون ساكنون
مالا يَجْمُـلُ من القول والفعل
المُجاوزون الحلال إلى الحرام
أعلى الجنان و أوسطها و أفضلها
خُلاصة ( مائية مكونة من الغذاء )
مستقر مُـتمكن وهو الرحم
دما متجمدا
قطعة لحم قـَـدْر ما يُمضغ
مباينا للأول بنفخ الروح فيه
فتعالى . أو تكاثر خيره وإحسانه
أتقن الصانعين . أو المصورين
سبع سموات طباقا أو طُرُقا للملائكة أو للكواكب في مسيرها
بمقدار الحاجة والمصلحة
هي شجرة الزيتون
مُـلتبسًا ثمرها بالزيت
إدام لهم يغمس فيه الخبز
الإبل والبقر والضأن والمعز
لعظة وآية على القدْرَة والرّحمة
وعلى الإبل منها
وُجوه القوْم و سَادَتهم
يترأس ويَشْرُف عليكم
به جنون أو جنّ يَخْـبَـلونه
انتظروا و اصبروا عليه
برعايتنا وكلاءَتِنا
نبع الماء من التنور المعروف
فأدخل في الفلك
إنزالا . أو مكان إنزال
لمُختبرين عبادنا بهذه الآيات
هم عادٌ الأولى قوم هود
نعمناهم و وَسّعْـنا عليهم فبَطِـروا
بعُد وقوع ذلك الموعود
صيحة جبريل أو العذاب المُصْــــَطـلِـم
هالكين كغثاء السيل ( حَمِيله )
هلاكا .. أو بُعدا من الرحمة
أمَمًا أخرى
متتابعين على فترات
مجرد أخبار للتعَجّب والتلهّي
برهان بَيّن ٍ مُظهر للحق
متكبرين أو متطاولين بالظلم
صيّرناهُما وأوْصَـلناهُما
إلى مكان مرتفع من البلاد
ماءٍ جَار ٍ ظاهر للعيون
مِلـّـتكم وشريعتكم
تفرقوا في أمْر دينهم
قطعا وفرقا وأحزابا مختلفة
جَهالتهم وضلالتهم
ما نجعله مدَدا لهمْ
خائفون حَذِرون
يُعطون ما أعْـــَطوْا من الصّدقات
خائفة ألا تقبل أعمالهم
قدر طاقتها من الأعمال
جهالة وغفلة وغطاء
مُنعّميهم الذين أبْطرَتـْـهم النِّعَم
يصرُخون مستغيثين بربّهم
ترجعون معرضين عن سماعها
مستعظمين بالبيت الحرام
سُمّارًا حوْله بالليل
تهْذون بالطعن في القرآن
به جنون
بفخرهم وشرفهم وهو القرآن
جُعلا و أجْرًا من المال
لعادِلون عن الحق زائغون
لتمادوْا في ضلالهم وكفرهم
يعمون عن الرشد أو يتحيرون
فما خضعوا وأظهروا المسكنة
ما يتذللون له تعالى بالدعاء
مُتحيرون آيسون من كل خير
خلقكم وبثكم بالتناسل
أكاذيبهم المسطورة في كتبهم
هو الملك الواسع العظيم
يُغيث ويحمى من يشاءُ ويمنع
لا يُغاث أحد منه ولا يُمنع
فكيف تـُـخدعون عن توحيده؟
أعتصم وأمتنع بك
نزغاتِهم و وَساوسهم المُغْرية
أمامهم
حاجزٌ دون الرّجعة
تحرق
عابسون أو متقـلـّـصو الشفاه عن الأسنان من أثر اللفح
استولت علينا وملكتنا
شقاوَتنا . أو لـَـذاتنا وشَهواتنا
انزجـِـروا و ابْعُدُوا كالكلاب
مهزُوءًا بهم
ارتفع بعظمته وتنزّه عن العَبَث |
(24) سورة النّور- مدنيّة (آياتها64)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
أوجبنا أحكامها عليكم
إذا كان حُرّا غير مُحصن
يقذفون العفيفات بالزّنى
يدفع عنها العقوبة
أقبح الكذب و أفحشه
جماعة منكم
تحمّل معظمه (رأس المنافقين)
خضتم فيه من حديث الإفك
تظنونه سهلا لا تبعة له
تعجّب من شناعة هذا الإفك
كذب يُحيّر سامعه لفظاعته
طرقه و أثاره و مذاهبه
ما عَظُم قبحه من الذنوب
ما ينكره الشّرع و يكرهه الله
ما تطهّر من دنس الذنوب
لا يحلف أو لا يُقصّر
أصحاب الزيادة في الدّين
الغنى
العفائف ، و مثلهن المحصنون
جزاءهم الثابت لهم بالعدل
تستأذنوا ممن يملك الإذن
أطهر لكم من دنس الريبة و الدّناءة
إثم
منفعة و مصلحة لكم
يكفوا نظرهم عن المحرّمات
مواضع زينتهن من الجسد
الوجه و الكفين و القدمين
و ليلقين و يسدلن
أغطية رؤوسهن ( المقانع)
على مواضعها (صدورهن و ما حواليها)
لأزواجهن
المختصّات بهن بالصحبة أو الخدمة
أصحاب الحاجة إلى النساء
لم يبلغوا حد الشهوة
من لا زوج لها ، و من لا زوجة له
يطلبون عقد المكاتبة المعروف
إماءكم
الزّنى
تعفّــفا و تصوّنا عنه
منوّرهما أو هادي أهلهما أو موجدهما
كنور كوّة غير نافذة
سراج ضخم ثاقب
قنديل من الزجاج صاف أزهر
مضيء متلألئ صافٍ
هي المساجد كلّها
أن تُعظّم و تـُطهّر
أول النهار و آخره
بلا نهاية لما يُعطي ، أو بتوسّع
شعاع يُرى ظهرا في البرّ عند اشتداد الحرّ كالماء السارب
في منبسطة من الأرض متـسع
عميق كثير الماء
يعلوه و يغطّيه
غيم يحجب أنوار السّماء
باسطات أجنحتهن في الهواء
يسوقه برفق إلى حيث يريد
مجتمعا بعضه فوق بعض
المطر
من فتوقه و مخارجه
ضوء برقه و لمعانه
منقادين مُطيعين
أن يجور
مجتهدين في الحلف بأغلظها و أوكدها
طاعتكم طاعة معروفة باللسان
ما أمر به من التبليغ
ما أمرتم به من الطاعة و الإنقياد
فائتين من عذابنا بالهرب
حرج في الدخول بلا استئذان
العجائز اللاتي قعدن عن الحيض
مظهرات للزينة الخفيّة
مما في تصرّفكم وكالة أو حفظا
متفرّقين
أمر مهمّ يجب اجتماعهم له
دعوته لكم للاجتماع أو نداءكم له
يخرجون منكم تدريجا في خفية
يستتر بعضهم ببعض في الخروج
يعرضون أو يصدون عنه
بلاء و محنة في الدنيا
|
فرضناها
كلّ واحد
يرمون المحصنات
يدرأ عنها العذاب
بالإفك
عصبة منكم
تولّى كبره
أفضتم فيه
تحسبونه هيّـنا
سبحانك
بهتان
خطوات الشيطان
بالفحشاء
المنكر
ما زكى
لا يأتـلِ
أولوا الفضل
السّعة
المحصنات
دينهم الحقّ
تستأنسوا
أزكى لكم
جناح
متاع لكم
يغضوا من أبصارهم
زينتهن
ما ظهر منها
و ليضربن
بخمورهن
على جيوبهن
لبعولتهن
نسائهن
أولي الإربة
لم يظهروا
انكحوا الأيامى
يبتغون الكتاب
فتياتكم
البغاء
تحصّـنا
الله نور السّمـوات
كمشكاة
مصباح
زجاجة
كوكب درّي
بيوت
أن ترفع
بالغدوّ و الآصال
بغير حساب
كسراب
بقيعة
بحر لجّي
يغشاه
سحاب
صافات
يُزجي سحابا
يجعله ركاما
الودق
من خلاله
سنا برقه
مذعنين
أن يحيف
جهد أيمانهم
طاعة معروفة
ما حُمّل
ما حُمّلتم
مُعجزين
جناح
القواعد من النساء
متبرجات بزينة
ما ملكتم مفاتحه
أشتاتا
أمر جامع
دعاء الرّسول
يتسلّلون منكم
لِواذا
يخالفون عن أمره
فتنة
|
1
2
4
8
11
11
11
14
15
16
16
21
21
21
21
22
22
22
23
25
27
28
29
29
30
31
31
31
31
31
31
31
31
31
32
33
33
33
33
35
35
35
35
35
36
36
36
38
39
39
40
40
40
41
43
43
43
43
43
49
50
53
53
54
54
57
58
60
60
61
61
62
63
63
63
63
63
|
(25) سورة الفرقان – مكية (آياتها 77)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
تعالى و تمجّد . أو تكاثر خيره . .
القرآن الفاصل بين الحقّ و الباطل
فهيّأه لما يصلح له و يليق به
بعثا بعد الموت في الآخرة
كذب إخترعه من عند نفسه
كذبا عظيما لا تـُبلَـغ غايته
أكاذيبهم المسطورة في كتبهم
أول النهار و آخره : أي دائما
يعلم كلّما يغيب و يخفى
بستان مثمر يتعيّش منه
غلب السّحر على عقله
نارا عظيمة شديدة الإشتعال
صوت غليان كصوت المتغيّظ
صوتا شديدا كصوت الزّافر
مقرونه أيديهم إلى أعناقهم بالأغلال
هلاكا فقالوا وَا ثبوراه
موعودا حقيقا أن يُسأل و يُطلب
غفلوا عن دلائل الوحدانية
هالكين . أو فاسدين
دفعا للعذاب عن أنفسكم
ابتلاء و محنة
لا يأملونه لكفرهم بالبعث
تجاوزوا الحدّ في الطّغيان و الظلم
حراما محرّما عليكم البُشرى
كالهباء ( ما يُرى في الكُوى مع ضوء الشمس كالغبار)
مفرّقا ذاهبا
مكان استرواح و تمتّع ظهيرة
تتفتح السموات
بالسّحاب الأبيض الرقيق
طريقا إلى الهدى أو إلى النجاة
كثير الخذلان لمن يواليه
متروكا مهملا
فرّقناه آية بعد آية . أو بيّـناه
أصدق بيانا و تفصيلا
فأهلكناهم
البئر – قتلوا نبيّهم و دسوه فيها
أُمما
أهلكنا إهلاكا عجيبا
حجارة من السماء مهلكة
لا يتوقّعون بعثا بل ينكرونه
مهزوءً به
أخبرني
حفيظا تمنعُه من عبادة ما يهواه
بسطه بين الفجر و طلوع الشّمس
ساترا لكم بظلامه كاللباس
راحة لأبدانكم ، بقطع أعمالكم
إمبعاثا من النّوم للسعي و العمل
مبشّرات بالرّحمة و هي المطر
أنزلنا المطر على أنحاء مختلفة
جحودا و كفرانا بالنّعمة
أرسلهما في مجاريهما أو أجراهما
حلو شديد العذوبة
شديد الكلوحة و الحرارة أو المرارة
حاجزا عظيما يمنع اختلاطهما
حراما محرّما تغيّر صفاتهما
ذوي نسب ذكورا يُنسب إليهم
ذوات صهر إناثا يُصاهر بهن
مُعينا للشّيطان على ربّه بالشّرك
نزّه تعالى عن جميع النقائص
مُثنيا عليه بأوصاف الكمال
إستواء يليق بكماله تعالى
تباعدا عن الإيمان
تعالى و تمجّد أو تكاثر خيره
منازل للكواكب السّيارة
يخلُف أحدهما الآخر و يتعاقبان
بسكينة و وقار و تواضع
قولا سديدا يسلمون به من الأذى
لازما أو ممتدّا ، كلزوم الغريم
لم يُضيّقوا تضييق الأشحّاء
عدلا وسطا بين الطّرفين
عقابا و جزاء في الآخرة
بما ينبغي أن يُلغى و يُطرح
مُكرمين أنفسهم بالإعراض عنه
لم يسقطوا و لم يقعوا
مسرّة و فرحا
قدوة و حجّة أو أئمّة
أعلى منازل الجنّة و أفضلها
ما يكترث و ما يبالي بكم
عبادتكم له تعالى
يكون جزاء تكذيبكم عذابا دائما مُلازما لكم |
تبارك الذي . .
نزل الفرقان
فقدّره
نشورا
إفك افتراه
زورا
أساطير الأوّلين
بكرة و أصيلا
يعلم السّر
جنّة يأكل منها
رجلا مسحورا
سعيرا
تغيّظا
زفيرا
مقرّنين
ثبورا
وعدا مسئولا
نسوا الذكر
قوما بورا
صرفا
فتنة
لا يرجون لقاءنا
عتوا
حجرا محجورا
هباءً
منثورا
مقيلا
تشقّق السّماء
بالغمام
سبيلا
للإنسان خذولا
مهجورا
رتـّلناه
أحسن تفسيرا
فدمّرناهم
أصحاب الرس
قرونا
تبّرنا تتبيرا
مطر السّوء
لا يرجون نشورا
هزوا
أرأيت
وكيلا
مدّ الظلّ
الليل لباسا
النوم سُباتا
النهار نشورا
الرّياح بشرا
صرّفناه بينهم
كفورا
مرج البحرين
عذب فرات
ملح أجاج
برزخا
حجرا محجورا
نسبا
صهرا
على ربّه ظهيرا
سبّح
بحمده
استوى على العرش
زادهم نفورا
تبارك الذي . .
بروجا
خِـلفة
هونا
قالوا سلاما
كان غراما
لم يقتروا
قواما
يلقى أثاما
مرّوا باللغو
مرّوا كراما
لم يخروا
قرّة أعين
إماما
يُجزون الغرفة
ما يعبأ بكم
دعاؤكم
يكون لزاما
|
1
1
2
3
4
4
5
5
6
8
8
11
12
12
13
13
16
18
18
19
20
21
21
22
23
23
24
25
25
27
29
30
32
33
36
38
38
39
40
40
41
43
43
45
47
47
47
48
50
50
53
53
53
53
53
54
54
55
58
58
59
60
61
61
62
63
63
65
67
67
68
72
72
73
74
74
75
77
77
77 |
(26) سورة الشعراء – مكية (آياتها 227)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
مُهلِكُها حسرة و حُزنا
جماعاتهم أو رؤساؤهم و مقدّموهم
صِنفٍ حسن كثير النّــفع
الجاحدين لِنعمتي
المخطئين لا المتعمّدين
اتـّخذتهم عبيدا لك مستذلـّين
أخرجها من جيبه
بياضا نورانيا يغشى الأبصار
وجوه القوم و سادتهم
أخِرْ أمرهما و لا تعجل بعقوبتهما
الشّـرَط يجمعون كل السّحرة
حثّ على الإجتماع و استعجالٌ له
بقوّته و عظمته
تبتلِع بسرعة
ما يقلبونه عن وجهه بالتـّمْـويه
لا ضرر علينا فيما يُـصيبنا
يتّـبعُكُم فِرعون و جُنُوده
جامعين للجيش ليتبَعوهُم
لطائفة قليلة بالنّسبة إلينا
مُحترزون . أو مُتأهّبون بالسلاح
داخلين في وقت الشّروق
رأى كلّ منهما الآخر
انشقّ اثنيْ عشر فِرقا
قطعة من البحر مُرتقعة
كالجبل المُنطاد في السماء
قرّبنا هنالك آل فرعون من البحر
أتأمّـلتـُـم فعلِمتم . .
ثناءً حسنا و ذكرا جميلا
لا تفضحني و لا تذلـّـني بعقابك
بريء من مرض النفاق و الكفر
قُـرّبت بحيث يُـرى نعيمها
أُظهرت بحيث تُرى أهوالها
الضّالين عن طريق الحقّ
فأُلقي الأصنام على وجوههم مرارا
نجعلكم و إياه سواءً في استحقاق العبادة و أنتم أعجز الخلْق
قريب أو شفيق يهتمّ بأمرنا
رجعة إلى الدنيا
السِفلة الأدنياء من النّاس
فاحكم
المملوء بالناس و الدوابّ و المتاع
طريق . أو مكان مرتفع
بناءً شامخا كالعلَم في الإرتفاع
ببنائها . أو بمن يمرّ بها
حصونا أو قصورا أو حِياضا للماء
أنعم عليكم
عادتهم في اعتقاد أن لا بعث
ثمرُها الذي يؤول إليه الطّـلْـع
رُطب نضيج أو متدلّ لكثرته
حاذقين بـِــنحتها أو متجبّرين
المغلوب على عقولهم بكثرة السّحر
نصيب مشروب من الماء
متجاوزون الحدّ في المعاصي
من المبغضين أشدّ البغض
في الباقين في العذاب كأمثالها
أهلكناهم أشدّ إهلاك
حجارة من سجيل مُهلكة
أصحاب الغيْضَة الكثيفة الملتفة الشجر (قرب مدين)
من النّاقصين للحقوق بالتطفيف
لا تنقُصوا
لا تُفسِدوا أشدّ الإفساد
و خلَق الخليقة و الأمم الماضين
المغلوبة عقولهم بكثرة السّحر
قطَعَ عذاب
سحابة أظلّــتهم ثم أمطرتهم نارًا
كتب الرّسل السابقين
فجأة
ممهلون لِنؤمن ؟ كلاّ
أخبرني
أي شيء أغنى عنهم – لم يُغنِ
ألِن جانبك و تواضع
و يرى تقلـّـبك في الصلاة مع المصلـّين
كثير الكذب و الإثم كالكهنة
يخوضون و يذهبون كل مذهب
|
باخعا نفسك
أعناقهم
زوج كريم
الكافرين
الضّالين
عبّدت بني إسرائيل
نزع يده
هي بيضاء
للملأ
أرجه و أخاه
حاشرين . .
هل أنتم مجتمعون
بعزّة فرعون
تلقف
ما يأفكون
لا ضير
إنّكم مُـتـّــبعون
حاشرين
لشرذمة
حاذرون
مشرقين
تراءى الجمعان
فانفلق
فرق
كالطّود العظيم
أزلفنا ثمّ الآخرين
أفرأيتم . .
لسان صدق
لا تخزني
بقلب سليم
أزلفة الجنّة
برّزت الجحيم
للغاوين
فكبكبوا
نسوّيكم بربّ العالمين
حميم
كرّة
اتبعك الأرذلون
فافتح
المشحون
ريع
آية
تعبثون
مصانع
أمدّكم
خلُق الأولين
طلعها
هضيم
فارهين
من المسحّرين
لها شرب
قوم عادون
من القالين
في الغابرين
دمّرنا الأخرين
مطرا
أصحاب الأيكة
من المخسرين
لا تبخسوا
لا تعثوا
و الجبلّة الأوّلين
المسحّرين
كسفا
الظّلة
زبر الأولين
بغتة هل نحن منظرون
أفرأيت
ما أغنى عنهم
اخفظ جناحك
و تقلّبك في السّاجدين
أفاك أثيم
يهيمون
|
3
4
7
19
20
22
33
33
34
36
36
39
44
45
45
50
52
53
54
56
60
61
63
63
63
64
75
84
87
89
90
91
91
94
98
101
102
111
118
119
128
128
128
129
132
137
148
148
149
153
155
166
168
171
172
173
176
181
183
183
184
185
187
189
196
202
203
205
207
215
219
222
225
|
(27) سورة النمل – مكية (آياتها 93)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
هادٍ من الضّلالة
يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون
أبصرتها إبصارا بيـّــنا
بشُعلة نار ساطعة مقبوسة من أصلها
تستدفئون بها من البرد
قدّس و طُهّرَ و زيد خيرا
الذين في ذلك الوادي الذي بدا فيه النور و هم موسى و الملائكة
تتحرّك بشدة و اضطراب
حيّة خفيفة في سرعة حركتها
لم يرجع على عقِبه أو لم يلتفت
فتحة القميص حيث يُدخل الرّأس
نيّرة يغلب نورها نور الشمس
غير داء برص و نحوه
واضحة بيّـنة هادية
ترفّعا و استكبارا عن الإيمان بها
فهم أغراضه كلّها من أصواته
يوقف أوائلهم لتحقهم أواخرهم
لا يكسرنّكم و يُهلِكنّكم
ألهمني و حرّضني و اجعلني . .
بحجّة تبيّن عُذره في غيبته
يُظهر المخبوء المستور أيّا كان
تنحّ عنهم قليلا
لا تتكبّروا عليّ
مؤمنين . أو مُنقادين مستسلمين
تحضرون . أو تشيروا عليّ
أصحاب نجدة و بلاءٍ في الحرب
لا طاقة لهم بمقاومتها
ذليلون بالأسر و الإستعباد
آصَـفُ أو جبريل أو ملك آخر
نظرك . أو جفن عينك بعد فتحه
لِيخْـتبرني و يمتحنني
غيّروا
القصر . أو ساحته أو بركته
ظنّـتـه ماءً غزيرا
مُمَـلّس مُسوّى
زجاج شفّاف
تشاءمنا حيث أصبنا بالشّداد
شؤمكم عملكم المكتوب عليكم عنده تعالى
يفتنكم الشّيطان بوسوسته
أشخاص من الرّؤساء مع كلّ رهط
تحالفوا بالله . أو احلِفوا به
لنقتلنّهم ليلا بغتة
هلاكهم
أهلكناهم
خالية خربَة أو ساقطة متهدّمة
لا تبالون إظهارها مَجَانَة
يزعمون التـّـنـزّه عمّا نفعل
حكمنا عليها
بجعلها من الباقين في العذاب
حجارة من السّماء مُهلِكَة
بساتين ذات حُسن و رونق
ينحرفون عن الحقّ إلى الباطل
مستقرّا بالدّحو و التـّسوية
جبالا ثوابت لئلاّ تميد
فاصلا يمنع اختلاطهما
المطر الذي به تـَحـْيَى الأرض
تكامل و استحكم علمهم بأحوالها و هو تهكّم بهم لفرْط جهلهم بها
عُمي البصائر عن دلائلها البيّـنة
أكاذيبهم المُسطّر في كتبهم
حرج و ضيق صدر
لحقكم و وصل إليكم
ما تُخفي و تستر من الأسرار
شيء يغيب و يخفى عن الخلق
دنت الساعة و أهوالها الموعودة
هي من أشراط السّاعة الكبرى
جماعة و زمرة
يُوقف أوائلُهم لتلحقهم أواخرهم ثمّ يُساقون جميعا
خاف خوفا يستتبع الموت
صاغرين أذلاّء بعد البعث
ألقوا منكوسين
|
هدًى
فهم يعمهون
آنستُ نارًا
بشهاب قبس
تصطلون
بُورك
من في النار و من حولها
تهتزّ
كأنّها جانّ
لم يُعقّب
في جيبك
بيضاء
غير سوء
مبصرة
عُلوّا
منطِق الطّير
فهم يوزعون
لا يحطمنّكم
أوزعني . .
بسلطانٍ مبين
يُخرج الخبء
تولّى عنهم
لا تعلو عليّ
مُسلمين
تشهدونِ
أولوا بأس
لا قِبَل لهم بها
هم صاغرون
الذي عنده علم
طرْفك
ليبلُوَني
نكّروا
ادخلي الصّرح
حسبته لُجّة
صرح ممرّد
من قوارير
اطّيّرنا
طائركم عند الله
قوم تُفتنون
تسعة رهط
تقاسموا بالله
لنُبيّـتـنّه و أهلَه
مهْلِك أهله
دمّرناهم
خاوية
أنتم تُبصرون
يتطهّرون
قدّرناها
من الغابرين
مطرا
حدائق ذات بهجة
قوم يعدِلون
الأرض قرارا
رواسي
حاجزا
رحمته
إدّارك علمهم في الآخرة
عمون
أساطير الأوّلين
ضيق
ردِف لكم
ما تكنّ صدورهم
غائبة
وقع القول
دابّة
فوجا
فهو يوزعون
ففزع
داخرين
فكُـبـّـت وجوههم
|
2
4
7
7
7
8
8
10
10
10
12
12
12
13
14
16
17
18
19
21
25
28
31
31
32
33
37
37
40
40
40
41
44
44
44
44
47
47
47
48
49
49
49
51
52
54
56
57
57
58
60
60
61
61
61
63
66
66
68
70
72
74
75
82
82
83
83
87
87
90 |
(28) سورة القصص – مكية (آياتها 88)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
تجبّرَ و طغى في أرض مصر
أصنافا في الخدمة و التـّـسخير و الإذلال
يستبقي بَناتهم للخدمة
يخافون من ذهاب مُلكهمْ
مُذبذبين آثمين
هو مسرّة وفرح ٌ
خاليا من كلّ ما سِوى موسى
لَتصَرّح بأنه ابنها لشدّة وَجْدِها
بالعصمة و الصبر و التّثبيت
اتّبعي أثره و تعرّفي خبره
أبْصَرته
عن بُعْد أو عن مكان بعيد
يقومون بتربيته لأجلكم
تـُـسرّ و تـَفرح بولدها
قوّة بدنه و نهاية نموّه
اعتدل عقله و كمُل
ضربه في صدره بجُمْع كفّه
مُعينا لهم
يتوقّع المكروه
يستغيثه منْ بُعْد
ضالّ عن الرّشد
يأخذ يقوّة و عُنف
يُسْرع في المشي
وُجُوهَ القوم و كُـبَـراءَهم
يتشاورون في شأنك
جهتِها و نحْوها (قرية شعيب)
الطريق الوسط الذي فيه النّجاة
جماعة كثيرة منهم
تمنعان أغنامهما عن الماء
ما شأنكما ؟ ما مطلوبكما؟
يصرف الرعاة مواشيَهم عن الماء
تكون لي أجيرا في رعي الغنم
سنين
أبصَرَ بوضوح
هي في الواقع نورٌ ربّانيّ
عودٌ فيه نارٌ بلا لهب
تستدفئون بها من البرْد
تتحرّك بشدّة و اضطراب
حيّة خفيفة في سرعة حركتها
لم يرجع على عقبه أو لم يلتفت
فتحة القميص حيث يدخل الرّأس
لها شعاع يغلب شعاع الشمس
غير داء بَرَص و نحوه
ضمّ يدك اليُمنى إلى صدرك يذهبْ عنك الخوف من الحيّة
عَوْنا
سنقوّيك و نعينك
حجّة أو تسلّطا و غلبة
تنسبه إلى الله كذبا
قصرا . أو بناءً عاليًا مكشوفا
ألقيناهم و أغرقناهم في البحر
قادة في الضلال
طردا و إبعادًا عن الرّحمة
المبعدين أو المشوّهين في الخِلـْـقـَـة
الأمم الماضية المكذبة
أنوارا لقلوبهم تبْصِر بها الحقائق
عهِدْنا
مُقيمًا
تـَـعَاونـَـا ( التوراة و القرآن)
أنزلنا القرآن عليهم مُتواصلا
يدفعون
السّبّ و الشّـتـْـم من الكفار
سَلِمتم مِنّا لا نُعارضكم بالشّـتم
نُنْـتزعْ بسرعة
يُجْلب و يُحمل إليه من كلّ جهة
كثيرا أهلكنا
طغتْ و تمرّدت في أيّام حياتها
ممّن أحضروا للنّار
دعَوْناهم إلى الغيّ فاتـّـبعونا
خَفِيَتْ و اشتبَهَتْ عليهم الحجج
الاختيار
ما تُضمر من الباطل و العداوة
أخبروني
دائما مُطّردا
يختلقونه من الباطل في الدّنيا
ظَلَمَهُم . أو تكبّرَ عليهم
لتـُـثـقل الجماعة الكثيرة و تميل بهم
لا تبْطَرْ و لا تأشَرْ بكُثرَةِ المال
من الأمم
سؤال استعلام بل سؤال توبيخ
في مظاهر غِناه و تـَـرفِه
زجْرٌ لهم عن هذا التـّـمنّي
لا يُوفّـق للعمل للمَثوبة
ألـَـمْ تـَـرَ الله
يُضيّق على من يشاء لحكمة
ألـَـم ترَ الشأن لا يُفلح . . .
مكّة المكرّمة ظاهرا عليها
مُعينا لهم على ما هم عليه |
علا في الأرض
شِـيَعا
يستحيي نساءهم
يحذرون
كانوا خاطئين
قرّة عين
فارغًا
لَتبدي به
رَبَطنا
قصّيه
فبَصُرت به
عن جُنُب
يكفلونه لكم
تقرّ عينها
بلغ أشدّه
استوى
فوكزه موسى
ظهيرا للمجرمين
يترقّب
يستصرخه
إنك لغويّ
يبطش
يسعى
إن الملأ
يأتمرون بك
تلقاء مدين
سواء السّبيل
أمّة من النّاس
تذودان
ما خطبُكما ؟
يُصْدِر الرّعاء
تأجُرَني
حِجَج
آنس
نارا
جذوة من النّار
تصطلون
تهـتـزّ
كأنّها جانّ
لم يُعقّبْ
جيْـبـك
بيضاء
غير سوء
اضمم إليك جناحك من الرّهب
ردْءًا
سنشدّ عضدك
سلطانا
مفترى
صرحا
فنبذناهم في اليمّ
أئمّة
لعنة
من المقبوحين
القرون الأولى
بصائر للنّاس
قضينا
ثاويا
سِحران تظاهرا
وصّلنا لهم القول
يدْرءون
اللّغو
سلام عليكم
نُـتخطّـف
يُجْبى إليه
كم أهلكنا
بَطِرت مَعيشَتها
من المحضرين
أغوينا
فعَمِيَتْ عليهم الأنباء
الخيَرَة
ما تكنّ صدورهم
أرأيتم
سرمدا
يفترون
فبغى عليهم
لَتنوءُ بالعُصبة
لا تفرحْ
مِنَ القرون
لا يُسأل
في زينته
ويلكم
لا يلقّاها
ويْكأنّ الله
يَقـْـدِر
ويكَأنّه لا يفلح
معادٍ
ظهيرا للكافرين |
4
4
4
6
8
9
10
10
10
11
11
11
12
13
14
14
15
17
18
18
18
19
20
20
20
22
22
23
23
23
23
27
27
29
29
29
29
31
31
31
32
32
32
32
34
35
35
36
38
40
41
42
42
43
43
44
45
48
51
54
55
55
57
57
58
58
61
63
66
68
69
71
71
75
76
76
76
78
78
79
80
80
82
82
82
85
86 |
(29) سورة العنكبوت – مكية (آياتها 69)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
لا يُمتحنون بالمشاقّ و الشّدائد ليتميّز المُخلص من المنافق
أن يُعجزونا و يفوتونا
الوقت المعيّن للبعث و الجزاء
أمرناه
برّا بهما و عطفا عليهما
ما يُصيبه من أذاهم و عذابهم
أوزاركم
خطاياهم الفادحة
يختلقونه من الأباطيل و الأكاذيب
تكذبون أو تنحتون كذبا
تـُــردّون و ترجعون لا إلى غيره
فائتين من عذابه بالهرب
للتوادّ و التّواصل بينكم لاجماعكم على عبادتها
منزلكم الذي تأوون إليه النّار
بمقارفة المعاصي و القبائح
مجلسكم الذي تجتمعون فيه
من الباقين في العذاب كأمثالها
اعتراه الغمّ بمجيئهم خوفا عليهم
ضعُـفـتْ طاقته عن تدبير خلاصهم
عذابا شديدا
لا تُفسِدوا أشدّ الإفساد
الزلزلة الشديدة بسبب الصّيحة
هامدين ميّـتين لا حراك بهم
عقلاء متمكّنين من التدبّر
فائتين من عذابه تعالى
ريحا عاصفا ترميهم بالحصباء
صوتٌ من السّماء مُهلك مُرجف
حشرة معروفة
هُو يوم القيامة
فجأة
يُـجلـّـلهم و يُحيط بهم
لنُنزلنّهم على وجه الإقامة
منازل رفيعة عالية
كثيرٌ من الدّواب
فكيف يُصرفون عن توحيده ؟
يُضيّـقه على من يشاء لحكمة
لذائد مُتصرّمة ، و عبث باطل
لَهِيَ دار الحياة الدّائمة الخالدة
العبادة و الطّاعة
يُسلبون قتـْـلا و أسرا
مكانٌ يَثـْوُون فيه و يقيمون |
لا يُفتنون
أن يسبقونا
أجل الله
وصّينا الإنسان
حسنا
فتنة النّاس
خطاياكم
أثقالهم
يفترون
تخلقون إفكا
إليه تُقلبون
بمعجزين
مودّة بينكم
مأواكم النّار
تقطعون السّبيل
ناديكم
من الغابرين
سيء بهم
ضاق بهم ذرعا
رجزا
لا تعثوْا
فأخذتهم الرّجفة
جاثمين
كانوا مستبصرين
سابقين
حاصبا
أخذته الصّيحة
العنكبوت
أجل مسمّى
بغتة
يغشاهم العذاب
لنبوأنّهم
غرفا
كأيّ من دابّة
فأنى يُؤفكون؟
يقدر له
لهو و لعب
لَهي الحيوان
الدّين
يُتخطـّــف النّاس
مثوا للكافرين |
2
4
5
8
8
10
12
13
13
17
21
22
25
25
29
29
32
33
33
34
36
37
37
38
39
40
40
41
53
53
55
58
58
60
61
62
64
64
65
67
68 |
(30) سورة الروم – مكية (آياتها 60)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
قهرت فارس الرّوم
أقرب أرض الرّوم إلى فارس
كونهم مغلوبين
وقت مُقدّر أزلا لِبقائها
حرَثوها و قلـّـبوها للزّراعة
العقوبة المُتناهية في السّوء (النار)
تنقطع حجّتهم . أو يَيْأسون
يُسرّون . أو يُكْرَمون
لا يغيبون عنه أبدا
تدخلون في وقت الظهيرة
تتصرفون في شؤون معايشِكم
لِتميلوا إليها و تألفوها
مُطيعون مُنقادون لإرادته
الوصف الأعلى في الكمال و الجلال
قوّمْهُ و عدّلْهُ
دين التوحيد و الإسلام
مائلا إليه مُستقيما عليه
الزموها و هي دين الإسلام
جبَلهم و طَبَعهم عليها
لدينه الذي فطرهم عليه
المُستقيم الذي لا عِوَج فيه
راجعين إليه بالتـّــوبة و الإخلاص
فِرقا مُختلفة الأهواء
كتابا أو حُجّة
بَطِروا و أشِروا
ييْأسون من رحمة الله تعالى
يُضيّقه على من يشاء لحكمة
هو الرّبا المُحرّم المعروف
لِيزيد ذلك الرّبا
فلا يزكو و لا يُبارك فيه
ذوو الأضعاف من الحسنات
المستقيم (دين الفطرة)
لا يقدِر أحدٌ على ردّه
يتفرّقون إلى الجنّة و إلى النّار
يُوطِّـئون مواطن النّعيم
تحرّكُهُ و تنشره
قِطعا مُتفرّقة
المطر
فُـرَجه و وسطه
آيسين من نزوله
فرَأوُا النّبات مُصفرّا بعد الخُضرة
حال الشّيخوخة و الهرم
يُصرفون عن الحقّ و الصّدق
لا يُطلب منهم إزالة عتـْــبه و غَضَبـِــه تعالى عليهم – بالتّوبة و الطّاعة
لا يحْمِلنّك على الخفّة و القلق |
غُلبت الروم
أدْنى الأرض
غَلَبهم
أجل مسمّى
أثاروا الأرض
السّوآى
يُبلسُ المجرمون
يُحبرون
في العذاب مُحضرون
حين تُظهرون
تنتشرون
لتسكنوا إليها
له قانتون
له المثل الأعلى
فأقم وجهك
للدّين
حنيفا
فِطرة الله
فطَر النّاس عليها
لخلق الله
ذلك الدّين القيّم
مُنيبين إليه
كانوا شِـيَعا
سُلطانا
فرحوا بها
هم يقنطون
يقدِر
ربًا
لِيرْبوَ
فلا يربوَ
المضعفون
للدّين القيّم
لا مردّ له
يصّـدّعون
يمهدُون
فتُثير سحابا
يجعله كِسفا
الودق
من خلاله
لَمبلسين
فرأوهُ مُصفرّا
شيبة
يُؤفكون
و لا هم يستعتبون
لا يستخفّـنـّـك |
2
3
3
8
9
10
12
15
16
18
20
21
26
27
30
30
30
30
30
30
30
31
32
35
36
36
37
39
39
39
39
43
43
43
44
47
47
47
47
49
51
54
55
57
60 |
(31) سورة لقمان – مكية (آياتها 34)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
الباطل المُلهي عن الخير و العبادة
سُخريةً – مهزوءًا بها
أعرضَ مُتكبّرا عن تدبّرها
صممًا مانعًا من السّماع
بغير دعائم و أساطينَ تُقيمُها
جبالا ثوابت
لِئلاّ تضطرب بكم
نَشَرو فرَّق و أظهَرَ فيها
صِـنـْــفٍ حسنٍ كثير المنفعة
كان صالحا حكيما و ليس نبيّا
العقل و الفهم و الفطنة و إصابة القول
أمرناه و ألزمناه
ضعفا
فِطامُـه عن الرّضاع
رَجَع إليّ بالإخلاص و الطّاعة
وزنَ أصغر شيء. .
لا تُمِلْ وجهَك عنهم كِبْرا و تعاظُما
فَرَحا و بَطَرًا و خُيلاء
مُتكبّرٍ، مُباهٍ متطاول بمناقبه
توسّط فيه بين الإسراع و الإبطاء
اخفضْ و انقصْ
لِمنافعكم و مصالحكم
أتمّ و أوسع و أكمل
يُفوّض أمره كلّه . .
تمسّك و تعلـّـقَ و اعتصمَ
بالعهد الأوثق الذي لا نقْضَ له
شديد ثقيل (عذاب النّار)
يَزيده و يَنْصَبُّ إليه
مملوءةٍ ماءً
ما فرغَتْ و ما فَنِيتْ
مقدوراته و عجائبه أو معلوماته
يُدْخِل
علاهم و غطّاهم
كالسّحاب . أو الجبال المظلـّـة
موفٍ بعهده . شاكر لله
غدّارٍ جَحود للنّعم
لا يقضي فيه شيئا . .
فلا تخدعنّكم و تُلهينّكم بلذاتها
ما يغرّ و يخدع من شيطان و غيره |
لَهْو الحديث
هُـزوا
ولّى مُستكبرا
وقْرا
بغير عَمَد
رواسي
أن تميد بكم
بثّ فيها
زوج كريم
لُقمان
الحكمة
وصّينا الإنسان
وهْنا
فصاله
أناب إليّ
مثقال حبّة . .
لا تُصعّر خدّك للنّاس
مرَحا
مُختال فخور
اقصِدْ في مَشيك
اغضض
سخّر لكم
أسْـبَغ
يُسْلِم وجهه. .
استمسك
بالعروة الوُثقى
عذاب غليظ
يمدّه
سبعة أبحُر
ما نفدت
كلمات الله
يولج
غَشِيهم موْجٌ
كالظـّــلل
فمِنهم مُقتصد
ختـّار كفور
يوما لا يجزي. .
فلا تغرنّـكمْ
الغَرور |
6
6
7
7
10
10
10
10
10
12
12
14
14
14
15
16
18
18
18
19
19
20
20
22
22
22
24
27
27
27
27
29
32
32
32
32
33
33
33 |
(32) سورة السّجدة – مكّيّة (آياتها 30)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
اختلق القرآن من تِلقاء نفسه
استواءً يليق بكماله و جلاله تعالى
يصعد الأمر و يرتفع إليه بعد تدبيره
أحكمه و أتقنه
خُلاصة
منيّ ضعيف حقير
قوّمه بتصوير أعضائه و تكميلها
ضِعنا فيها و صرنا ترابا
مُطْرقُها خِزياً و حياءً و ندماً
ثبت و تحقّق و نفذ القضاء
الجنّ
ترتفع و تتنحّى للعبادة
الفُرُش التي يُضطجع عليها
من موجـِــبات المسرّة و الفرح
ضِيافة . و عطاءً. و تكرمة
في شكّ
تلقّيه إياه بالرّضا و القبول
أغفلوا و لم يُبيّن لهم مآلهم ؟
كثرة إهلاكنا الأمم قبلهم
الأمم الخالية
اليابسة الجرداء التي قُطِعَ نباتها
النّصْرُ علينا ، أو الفصل للخصومة
يُمهَلون ليُؤمنوا |
افتراه
استوى على العرش
يعرُج إليه
أحسَن كلّ شيء
سلالة
ماءٍ مهين
سوّاه
ضللنا في الأرض
ناكِسوا رءوسهم
حقّ القول
الجـِـنّة
تتجافى جنوبهم
عن المضاجع
من قرّة أعين
نـزُلاً
في مِريَة
من لقائه
أوَ لم يهدِ لهم ؟
كم أهلكنا . .
القرون
الأرض الجُرز
هذا الفتح
يُنظَرون |
3
4
5
7
8
8
9
10
12
13
13
16
16
17
19
23
23
26
26
26
27
28
29
|
(33) سورة الأحزاب – مدنيّة (آياتها 73)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
دُمْ على تقواه أو ازدد منها
حافظا مفَـوّضـًـا إليه كلّ أمر
تُحرّمونهنّ كحُرمة أمّهاتكم
من تتبنّونهم من أبناء غيركم
أعدل
أولياؤكم في الدّين
أرأف بهم ، و أنفع لهم
مثلهنّ في تحريم نكاحهنّ و تعظيم حُرمتهنّ
ذوو القرابات
العَهدَ على الوفاء بما حُـمّـلوا
عهدا وثيقا قويّا على الوفاء
الأحزاب يوم الخندق سنة خمس
مالتْ عن سَنـَـنها حَيْرة و دهشة
نهايات الحلاقيم ( تمثيل لشدّة الخوف )
اختـُـبـِـروا بالشّدائد و مُحّصوا
اضطربوا كثيرا من شدّة الفزع
قولا باطلا . أو خداعا
اسم المدينة المنوّرة قديما
لا إقامة لكم هـهنا
قاصية يخشى عليها العدوّ
هرَبا من القتال مع المؤمنين
نواحيها و جوانبهاد
طـُـلِـبَ منهم مُقاتلة المسلمين
ما أخّروا المقاتلة
يمنعكم من قَدَره تعالى
المُثَبّطين منكم عن الرّسول صلى الله عليه و سلم
أقبـِـلوا أو قرّبوا أنفسكم إلينا
الحرب و القتال
بُخلاء عليكم بكلّ ما ينفعكم
تُصيبه الغشية من سكراته
آذوكم و رموكم
ذربة سليطة قاطعة كالحديد
بُخلاء حريصين على المال و الغنيمة
كأبطل الله
كانوا معهم في البادية
قُدْوة صالحة في كلّ الأمور
وفيّ بنـَذره . أو مات شهيدا
يهود قريظة الذين عاونوا الأحزاب
حصونهم و معاقلهم
الخوف الشّديد
أعطكنّ مُتعة الطّلاق
أطلّقكنّ
طلاقا حسنا لا ضِرار فيه
بمعصية كبيرة ظاهرة القُبح
تثطِعْ أو تخضعْ من كنّ
لا تلنّ القول و لا ترقّـقـنه للرّجال
الزمنَ بيوتكنّ و كذا جميع النّساء
لا تُبدين الزّينة الواجب سترُها
ما كان قبل الإسلام من الجهالات
الذنب. أو الإثم أو النّقص
هدي النّبوّة أو أحكام القرآن
المطيعين الخاضعين لله
الإختيار
حاجته المهمّة ، كناية عن الطّلاق
ضيق أو إثم
من تبنّوهم (قبل نسخ التّبنّي)
قسَمَ له أو قدّر أو أحلّ له
مضوْا من قبلك من الأنبياء
مُرادا أزلاً . أو قضاءً مقضيّا
مُحاسبا على الأعمال
أوّل النّهار و آخره
عاريا عن أذى و منع واجب
أعطيتهنّ مهورهنّ
رجعه إليك من الغنيمة
تُأخّر و لا تضاجع
تَضمّ إليك و تضاجع
طلبت
اجتنبت بالإرجاء
التفويض إلى مشيئتك أقرب إلى سرورهنّ لعلمهنّ أنّه بحُكم الله
حفيظا و مضطلعا
غير منتظرين نضجه و استواءه
فتفرّقوا و لا تمكُثوا عنده
حاجة يُنتفع بها
يُـثنون عليه بإظهار شرفه و تعظيم شأنه صلى الله عليه و سلم
فعلا شنيعا . أو كذبا فظيعا
يُرخين و يُـسْدِلن عليهن
ما يستتِـرن به كالمِلاءة
المشيعون للأخبار الكاذبة
لنسلّطنّك عليهم
وُجدوا و أدركوا
مِثلين
ذا جاهٍ و قدر مُستجاب الدّعوة
صوابا . أو صدقا. أو قاصدا إلى الحقّ
التّكاليف من أوامر و نواهٍ
امتنعنَ
خِفـْـنَ من الخيانة فيها
|
اتّقِ الله
وكيلا
تُظاهرون منهنّ
أدعياءكم
أقْسط
مواليكم
أولى بالمؤمنين
أزواجه أمّهاتهم
أولوا الأرحام
ميثاقهم
ميثاقا غليظا
جاءتكم جنود
زاغت الأبصار
بلغتِ القلوب الحناجر
ابتـُـلِـيَ المؤمنون
زلزلوا
غرورا
يثرب
لا مُقام لكم
إن بيوتنا عورة
فِرارًا
من أقطارها
سُــئـلوا الفتنة
ما تلبّـثوا بها
يعصِمكم من الله
المعوّقين منكم
هلمّ إلينا
البأس
أشحّةً عليكم
يُغشى عليه من الموت
سلقوكم
بألسنة حدادٍ
أشحّة على الخير
فأحبط الله
بادون في الأعراب
أُسوة حسنة
قضى نحبه
الذين ظاهروهم
صياصيهم
الرّعب
أمتّعكنّ
أسرّحكنّ
سراحا جميلا
بفاحشة مُـبَـيّـنة
يقنت منكنّ
فلا تخضعن بالقول
قَرْنَ في بيوتكنّ
لا تبرّجن
الجاهليّة الأولى
الرّجس
الحكمة
القانتين
الخِـيَـرَة
وطرا
حرجٌ
أدعيائهم
فرض الله له
خلوْا من قبل
قدَرا مقدورا
حسيبا
بُكرة و أصيلا
سراحا جميلا
آتيت أجورهنّ
أفاء الله عليك
تُرجي
تُـؤوي إليك
إبتغَيْتَ
عَزَلـتَ
ذلك أدنى أن تقرّ أعينهنّ
رقيبا
غير ناظرين إناه
فانتشروا
سألتموهنّ متاعا
يُصلّون على النبيّ
بُهتانا
يُدنين عليهنّ
جلابيبهنّ
المرجفون
لَنُغرينّك بهم
ثقِـفوا
ضعفين
وجيها
قولا سديدا
عرضنا الأمانة
فأبين
أشفقن منها |
1
3
4
4
5
5
6
6
6
7
7
9
10
10
11
11
12
13
13
13
13
14
14
14
17
18
18
18
19
19
19
19
19
19
20
21
23
26
26
26
28
28
28
30
31
32
33
33
33
33
34
35
36
37
37
37
38
38
38
39
42
49
50
50
51
51
51
51
51
52
53
53
53
56
58
59
59
60
60
61
68
69
70
72
72
72 |
(34) سورة سبأ – مكية (آياتها 54)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
ما يدخل فيها من مطر و غيره
ما يصعد من الملائكة و الأعمال
لا يغيب عنه و لا يخفى عليه
مفدار أصغر نملة أو هَباءة
مسابقين ظانّين أنّهم يفوتوننا
أشدّ العذاب و أسرئه
قطّعتم و صرتم رفاتا و ترابا
به جنون يوهِمه ما يقول
نغيّب بهم الأرض كقارون
قطعا منها كأصحاب الأيكة
راجـِع إلى ربّه بالتـّوبة و الطاعة
سَبّحِي أو رَجّعي معه التسبيح
دُروعا واسعةً كاملة
أَحْكِم صَنعتك في نسج الدّروع
جَرْيها بالغداة مسيرة شهر
جَرْيُها بالعشيّ كذلك
عين النّحاس فَـنَـبَع ذائبا كالماء
يَمِلْ و يَعْدِلْ منهم
قصور أو مساجد
صُوَرٍ مُجسّمة من نحاس و غيره
قصاع كباركالحـِـياض العظام
ثابتات على المواقد لِعِظمها
الأرضة التي تأكل الخشب
تـَـأْرضُ عصَاه
حيّ بمأرب باليمن
على قدرتنا أو عبرة و عِظة
بستانان أو جماعتان من البساتين
زكيّة مُستـَـلَذة
عن الشّكر أو كذبوا أنبياءهم
سيل السّــدّ . أو المطر الشّديد
ثمرٍ مرّ حامض بشع
ضرْب من الطّرفاء
الضّالِ أو شجرة النّبق
قرى الشام
متواصلة متقاربة
جعلناه على مراحل متقاربة
أخبارا يُتلهّى بها و يُتعجّبُ منها
فرّقناهم في البلاد
حقّق عليهم
تسلـّـط و استيلاء بالوسوسو و الإغواء
وزْنها من نفع أو ضُرّ
مُعين على الخلق و التـّـدبير
أزيل عنها الفزع و الخوف
قال القول الحقّ (الإذن بالشّـفاعة)
اكتسبنا من الزّلات
يقضي و يحكم بيننا
القاضي و الحاكم
ارتدعوا عن دعوى الشركة
إلى النّاس جميعا
محبوسُون في موقف الحساب
يَرُدّ . .
صَدّ نا مكْرُهم بنا فيهما
أمثالا من مخلوقاته نعبُدُها
أخفوا الندم أو أظهروه
القيود تجمع الأيدي إلى الأعناق
مُـتـنـعّـموها و قادة الشّر فيها
يضيّقه على من يشاء بحكمته
تقريبا
لهم الثواب المضاعف
المنازل الرّفيعة العالية في الجنّة
مُسابقينا ظانين أنهم يفوتوننا
تُحضرهم الزبانية إلى جهنّم
يُضيّـقه على من يشاء بحكمته
أنت الذي نواليه
كذِب مُختلق
عُشر ما أعطيناهم من النّعم
إنكاري عليهم بالتـّـدمير
من جنون
يرمي به الباطل فيدمغه
خافوا عند الموت أو البعث
فلا مهرَبَ و لا نجاة من العذاب
موقف الحساب
تناوُل الإيمان و التـّـوبة
هو الآخرة
يرجمون بالظّـنون
بأمثالهم من الكفّار
موقع في الرّيبة و القلق |
ما يلِج في الأرض
ما يعرج
لا يعزب عنه
مثقال ذرّة
معاجزين
من رجز
مُـزقْـتم
به جـِـنّة
تخسف بهم الأرض
كسَفا من السّماء
منيب
أوّبي معه
اعمل سابغات
قدّر في السّرد
غّدوّها شهر
رواحها شهر
عين القِطر
يزغ منهم
من محاريب
تماثيل
جفان كالجواب
قدور راسيات
دابّة الأرض
تأكل منسأته
لِـسَـبإ
آية
جنّـتان
بلدة طيّبة
فأعرضوا
سيل العرم
أكل خمطٍ
أثل
سِدْر
القرى
قرًى ظاهرة
قدّرنا فيها السّير
فجعلناهم أحاديث
مزقناهم
صدّق عليهم
سلطان
مثقال ذرّة
ظهيرٍ
فُـزّع عن قلوبهم
الحقّ
أجرمنا
يفتح بيننا
هو الفتـّاح
كلاّ
كافّة للنّاس
مَوْقوفون
يرجع . .
مَكرُ الليل و النّهار
أندادا
أسرّوا النّـدامة
الأغلال
مُـترفوها
يَقـْـدِر
زلفَى
لهم جزاء الضّعف
في الغرفات
مُعاجزين
مُحضرون
يَـقـْـدِرُ له
أنت وليّـنا
إفك مفترى
معشار ما آتيناهم
كان نكير
من جـِـنّة
يقذف بالحقّ
فزعوا
فلا فوْت
مكان قريب
التـّـناوُش
مكان بعيد
يقذفون بالغيْب
بأشياعهم
مُريب |
2
2
3
3
5
5
7
8
9
9
9
10
11
11
12
12
12
12
13
13
13
13
14
14
15
15
15
15
16
16
16
16
16
18
18
18
19
19
20
21
22
22
23
23
25
26
26
27
28
31
31
33
33
33
33
34
36
37
37
37
38
38
39
41
43
45
45
46
48
51
51
51
52
52
53
54
54 |
(35) سورة فاطر – مكّية ( آياتها 45)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
مُبدع و مُخترع . .
ما يُرسل الله
فكيف تصرفون عن توحيده ؟
فلا تخدعنّكم و لا تلهينّكم بالزّخارف و الملذات
ما يغرّ و يخدع من شيطان و غيره
فلا تهلك نفسك عليهم غموما و أحزانا لكفرهم
تحرّكه و تهيّجه
بعث الموتى من القبور للجزاء
الشّرف و المنعة
كلمة و التوحيد و جيمع عبادات اللّسان
يرفع الله العمل الصّالح و يقبله
يفسد و يبطل
ذكورا و إناثا
طويل العمر
طيّب حُلو شديد العذوبة
مريء سهلٌ انحداره
شديد الملوحة أو المرارة
اللؤلؤ و المرجان من الملح
جواري بريح واحدة
يُدْخل
مقدّر لفنائهما (يوم القيامة)
هو القشرة الرقيقة على النّواة
لا تحمل نفس آثمة . .
نفس أثقلتها الذنوب
ذوبها التي أثقلتها
تطهّر من الكفر و المعاصي
شدّة الحرّ ليلا كالسّموم
بالكتب المكتوبة كصحف إبراهيم و موسى عليهما السلام
إنكاري عليهم بالتدمير
ذات طرائق و خطوط مختلفة الألوان
متناهية في السّواد كالأغربة
لم تكسُدَ و تفسُدَ ، أوَ لن تهلِك
رجحت سيّـئاته على حسناته
استوت حسناته و سيّـئاته
رجحت حسناته على سيّـئاته
كلّ ما يُحزن و يَغمّ
دار الإقامة الدّائمة (الجنّة)
تعب و مشقّة
إعياء من التعب و فتور
يستغيثون و يصيحون بشدّة
خلفاء من كان قبلكم
أشدّ البغض و الغضب و الاحتقار
هَلاكا و خسرانا
أخبروني عن شُركائكم
بل ألـَـهم شرِكة مع الله تعالى في الخلق؟
باطلا . أو خداعا
مجتهدين في الحلف بأغلظها و أوكدها
تباعدا عن الحقّ و فرارا منه
و المكر السّيء (الكيد للرّسول)
لا يُحيط أو لا ينزل
فما ينتظرون
سنّة الله فيهم بتعذيبهم بتكذيبهم |
فاطر . .
ما يفتح الله
فأنّى تؤفكون ؟
فلا تغرنّكم
الغرور
فلا تذهب نفسك عليهم حسرات
فتثير سحابا
النشور
يريد العزّة
الكلِم الطيّب
العمل الصّالح يرفع
يبور
أزواجا
معمّرٍ
عذبٌ فرات
سائغ شرابه
ملح أجاج
حلية
مواخر
يولج
لأجل مسمّى
قطمير
لا تزر وازرة . .
مُثقلة
حِملها
تزكّى
الحَرُور
بالزّبر
كان
نكير جددٌ
غرابيب سود
لن تبور
ظالم لنفسه
مقتصد
سابق بالخيرات
الحَزن
دار المُقامة
نَصَبٌ
لغوبٌ
هم يصطرخون
جعلكم خلائف
مقتا
خسارا
أرأيتم شركاءكم
أم لهم شِرك ؟
غرورا
جهد أيمانهم
نفورا
و مكر السّيّء
لا يحيق
فهل ينظرون
سنّة الأوّلين |
1
2
3
5
5
8
9
9
10
10
10
10
11
11
12
12
12
12
12
13
13
13
18
18
18
18
21
25
26
27
27
29
32
32
32
34
35
35
35
37
39
39
39
40
40
40
42
42
43
43
43
43 |
(36) سورة يس – مكية ( آياتها 83)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
و اللهِ لقد ثبت ووجب العقاب
قيودا تشدّ أيديهم إلى أعناقهم
رافعوا الرّءوس غاضّوا الأبصار
حاجزا و مانِعا
فألبسنا أبصارهم غشاوة
ما سنّوه من حسن أو سيّء
أثبتناه و حفظناه
أصل بيّن (اللوح المحفوظ)
أنطاكية
فقوّيناهما و شددناهما به
تشاءمنا بكم
شؤمكم كُفركم المصاحب لكم
أئن وُعِـظتم تطيّرتم
يُسرع في مشيه لنصح قومه
خلقني و أبدعني
لا تدفع عنّي
صوتـًا مُهلكًا من السّماء
مَيّـتون كما تخمد النّار
يا وَيْلاً . أو يا تـَـنـَـدّماً
كثيرا أهلكنا
الأمم
إلا مجموعون
نحضرهم للحساب و الجزاء
شققنا في الأرض
الأصناف و الأنواع
ننزع من مكانه الضّوْء
قـدّرنا سيره في منازل و مسافات
كعود عِـذ ْق النّخلة العتيق
و لا آية الليل (القمر)
سابق آية النهار (الشمس)
يسيرون بانبساط أو يدورون
أولادهم و ضعفاءَهم
المملوءِ المُوقر
فلا مغيث لهم من الغَرَق
نفخة الموت
يخْتصِمون في أمورهم غافلين
نفخة البَعْث
القبور . .
يُسرعون في الخروج
نفخة البعث
نحضِرُهم للحساب و الجزاء
نعيم عظيم يُلهيهمْ عمّا سواه
مُتلذذون. أو فَرحون
السّرر في الحِجال (جمع حجلة محركة- بيت يزين بالثياب و الأسرّة و الستور)
ما يتمنّونه أو ما يطلبونه
تميّزوا و انفردوا عن المؤمنين
أوصِكمْ. أو أكلـّـفكمْ
خلقـًـا . أو جماعة عظيمة
ادخلوها . أو قاسوا حرّها
لصيّرناها ممسوحة لا يُرى لها شق
ابْتـَـدروا الطّريق ليَجوزوه
فكيف يُبصرون الطريق؟
في مكان معاصيهمْ
نطِلْ عُمُرَه
نرُدّه إلى أرذل العمر
صيّرناها مسخّرة مُنقادة لهم
و الأصنام جُندٌ مُعَدّون للكفار نحضِرْهم معهم في النّار لعذابهم
مُبالغ في الخصومة بالباطل
بالية أشدّ البلى
هو قادر على خلق مثلهم
هو المُـلـْـك التـّـام
|
لقد حقّ القول
أغلالا
غهم مقمحون
سدّا
فأغشيناهم
آثارهم
أحصيناه
إمام مبين
القرية
فعززنا بثالث
تطيّرنا بكم
طائركم معكم
أئن ذكّرتم
يسعى
فطرني
لا تغن عنّي
صيحة واحدة
خامدون
يا حسرة
كم أهلكنا
القرون
لمّا جميع
مُحضرون
فجّرنا فيها
خلق الأزواج
نسلخ منه النّهار
قدّرناه منازل
كالعرجون القديم
ولا اللّيل
سابق النّهار
يسبحون
ذرّيّتهم
المشحون
فلا صريخ لهم
صيحة واحدة
هم يخِصّمون
نفخ في الصّور
الأجداث
ينسلون
صيحة واحدة
مُحضرون
شُغُلٍ
فاكهون
الأرائك
لهم ما يدّعون
امتازوا
أعْهَدْ إليكم
جـِــبـِـلاّ
اصلوها
لطمسنا
فاستبقوا الصّراط
فأنّى يبصرون ؟
على مكانتهم
من نعمّره
ننكّسه في الخلق
ذلـّـلناها لهم
و هم لهم جند مُحضرون
هو خصيم
هي رميم
بلى
ملكوت |
7
8
8
9
9
12
12
12
13
14
18
19
19
20
22
23
29
29
30
31
31
32
32
34
36
37
39
39
40
40
40
41
41
43
49
49
51
51
51
53
53
55
55
56
57
59
60
62
64
66
66
66
67
68
68
72
75
77
78
81
83 |
(37) سورة الصّـافات- مكية (آياتها 182)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
قـَسَمبالجماعات تصطفّ للعبادة
تزْجر عن المعاصي بالأقوال و الأفعال
تتلوا آيات الله للعلم و التّعليم
جواب القسم
متمرّد خارج عن الطاعة
يُرْجمون
إبعادا و طردا
دائمٌ لا ينـْـقطع
اختلس الكلمة مسارقة بسرعة
ما يرى كالكوكب منقضّا من السّماء
مُضيءٌ . أو مُـحْـرقٌ
ملتزق بَعْـضه ببَعض
و هم يَهزءون بتعَجّبكَ
يُبالِغونَ في سُخْريَتهمْ
صاغِـرون أذلاّء
صيحة واحدة " نـَفخة البَعث "
يا هلاكنا احضر
يوم الجَزاء و الحساب
أشباههم . أو قُرناءهمْ
احبسوهم في موقف الحساب
من جهة الدّين فتصدّوننا عنه
مُجاوزين الحدّ في العصيان
ثبت ووجب علينا
فدعوناكم إلى الغيّ فاستجبتم
الذين أخلصهم الله لطاعته
بخمر . أو بقدح فيه خمر
من شراب نابع من العيون
ليس فيها ضرر ما كخمر الدنيا
بسببها يسكرون و تُنزع عقولهم
حور لا ينظرن إلى غير أزواجهنّ
نُـجْـلُ العيون حِسانها
مصون مستور لم يُصبه غبار
لمجزيون و محاسبون ؟
وسطها
إنّك قاربت لتهلكني بالإغواء
للعذاب مثلك
ضيافة و تكرمة و لذة
شجرة من أخبث الشّجر بتهامة
مَحنة و عذابا لهم في الآخرة
قعر جهنّم
ثمرها الشبيه بطلع النّخل
تمثيل لتناهيه في البشاعة و القبح
لخَـلـْـطاً و مزاجا
ماءٍ بالغ غاية الحرارة
يُزعجون و يُحثّون على الإسراع الشّديد على أثارهم
ممّن شايعه على منهاجه و ملّـته
أكذبا و باطلا ؟
تأمَـل تأمُـلَ الكاملين
يُريد أنه سقيم القلب لكفرهم
فمال إليها خفية ليُـحطّمها
يضربهم ضربا مُلتبسا بالقوّة
يسرعون في مشيهم
رجّح كثيرٌ أنّه إسماعيل عليه السلام
درجة العمل معه في حوائجه
استسلما و انقادا لأمره تعالى
أضجعه على جبينه على الأرض
الإختبار البيّن. أو المحنة البيّـنة
بكبشٍ يُذبح
أتعبدون الصّـنم المسمّى بعلا
تُحضرهم الزّبانية في النّار
إلياس . أو إلياس و أتباعه
في الباقين في العذاب
أهلكناهم
داخلين في وقت الصّباح
هَرَبَ
المملوء
فقارع من في الفلك
المغلوبين بالقرعة
ابتلعه
آتٍ بما يُلام عليه
الذاكرين الله كثيرا بالتسبيح
طرحناه بالأرض الفضاء الواسعة
هو القرع المعروف و قيل غيره
كذبهم على الله
أختار ؟ (استفهام توبيخ)
حجّة و برهان
الملائكة . أو الشّياطين
إنّ الكفار لمحضرون للنّار
بمضلّين أو مفسدين على الله أحدا
داخلها أو مقاسٍ حرّها
أنفسنا في مقام العبادة
المنزّهون الله تعالى عمّا لا يليق بجلاله
بفنائهم
. و المراد : بهم الغلبة و القدرة و البطش
|
و الصّـافات صفّا
فالزّاجرات زجرا
فالتـّـاليات ذِكرا
إنّ إلهكم لواحد
شيطان مارد
يقذفون
دحورا
عذابٌ واصبٌ
خَطِـف الخطفة
شهاب
ثاقبٌ
طين لازب
و يسخرون
بستسخِرون
أنتم داخرون
زجْرَة واحدة
ياويْـلنا
يوم الدّين
أزواجَهم
قِـفوهم
عن اليمين
قوما طاغين
فحقّ علينا
فأغويناكم
المخلصين
بكأسٍ
مِنْ مَعين
لا فيها غوْلٌ
عنها يُنزفون
قاصرات الطّرف
عِـينٌ
بيْضٌ مكنونٌ
لَمَدينون
سَوَاء الجحيم
إنْ كِدْت لترْدين
المُحضرين
خيرٌ نُزُلا
شجرة الزّقوم
فتنة للظّالمين
أصْـل الجحيم
طلـْعها
كأنّه رءوس الشياطين
لشَوبا
منْ حميم
على آثارهم يُهرعون
منْ شيعَتِه
أإفْـكا ؟
فَـنـَظر
إنّي سقيمٌ
فرَاغ إلى آلهتهم
ضربا باليمين
يزفّون
بغلام حليم
بَلغَ مَعَه السّـعْي
أسلما
تلّه للجبين
البلاء المبين
بذِبْح
أتدْعون بَعْلا
لمُحضرون
إلياسين
في الغابرين
دمّرنا الآخرين
مُصبحين
أبق
المشحون
فَساهم
المدْحضين
فالتـَـقـَـمَه الحوت
هو مُـليم
المسبّحين
فنبذناه بالعراء
يقطين
إفكهمْ
أصطفَى؟
سُلطان ٌ
الجـِـنّة
إنّهم لمُحضرون
عليه بفاتنين
صَال الجحيم
الصّـافون
المسبّحون
بساحَتهمْ
ربّ العزّة |
1
2
3
4
7
8
9
9
10
10
10
11
12
14
18
19
20
20
22
24
28
30
31
32
40
45
45
47
47
48
48
49
53
55
56
57
62
62
63
64
65
65
67
67
7
83
86
88
89
91
93
94
101
102
103
103
106
107
125
127
130
135
136
137
140
140
141
141
142
142
143
145
146
151
153
156
157
158
162
163
165
166
177
180 |
(38) سورة ص – مكية (آياتها 88)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
(قسم) جوابه ما الأمر كما تزعمون
ذي البيان لما يُحتاج إليه في الدين
حميّـة و تكبر عن الحقّ
مشاقّة و مخالفة لله و لرسوله
كثيرة أهلكنا
أمة
استغاثوا حين عاينوا العذاب
ليس الوقت وقت فرار و خلاص
بالغ الغاية في العَجَب
الوجوه من كفار قريش
سيروا على طريقتكم و دينكم
دين قريش الذي هم عليه
كذب و افتراء منه
المعارج إلى السماء
هم مجتمع حقير و "ما" زائدة
بمكّة يوم الفتح أو يوم بَدْر
الجنود أو المباني القويتين
سكان الغيضة الكثيفة الملتفّة الشجر (قوم شعيب)
ما ينتظر
نفخة البعث
مالها توقـّـف قدْر فواق ناقة ، و هو ما بين حلبتيها
نصيبنا من العذاب الذي أوعدته
ذا القوّة في الدين و العبادة
رجّاع إلى الله تعالى و طاعته |