نزه الله و مجده و دلّ عليه
القادر الغالب على كل شيء
السابق على جميع الموجودات
الباقي بعد فَـنائِها
بوجوده و مصنوعاته و تدبيره
بكُنه ذاته عن العقول
استواءٍ يليق بكماله تعالى
ما يدخل من مطر و غيره
ما يصعد إليها من الملائكة و الأعمال
بعلمه المحيط بكل شيء
يدخله
فتح مكة أو صلح الحديبية
المثوبة الحسنى (الجنّة)
محتسبا به ، طيبة به نفسه
انتظرونا
نـُـصِـبْ و نأخذ و نستضيء
حاجز بين الجنة و النار (الأعراف)
ينادي المنافقون المؤمنين
محنتموها و أهلكتموها بالنفاق
انتظرتم بالمؤمنين النوائب
خدعتكم الأباطيل
الشيطان و كل خادع
النار أولى بكم . أو ناصركم
ألمْ يجيء . .
وقت أن تخضع و ترق و تلين
الأجل أو الزمان
مباهاة و تطاول بالعَدد و العُدد
راق الزّراع
يَيْبس في أقصى غايته
فتاتا هشيما متكسّرا بعد يُـبْـسِه
سارعوا مسارعة المتسابقين في المضمار
نـَـخْـلـُـقَ هذه الكائنات
لكيلا تحزنوا حزن قنوط
فَرَحَ بَطَــٍر و اختيال
متكبّر مُـبَاهٍ متطاول بما أوتي
العَدْل و أمَرْنا به أو الآلة المعروفة
خلقناه . أو هيّـأناه للنّاس
قوة شديدة
أتبَعناهم و بعثنا بعدهمْ
و قد حرّفوه بَعد
على دينه الذي أرسل به
مودّة و لينا ، و شفـَقة ً و تعطّـفا
مغالاة في التعبّد و التـّـقـشّـف
ما فرضناها عليهم بل ابتدعوها
بلْ ضيّعها أخلافهم و كفروا بدين عيسى عليه السلام
نصِـيبَـين (أجْرَيْن)
ليعلم و "لا" مزيدة
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق