تعالى
و تمجّد أو تكاثر خَيْره
له
الأمر و النّهي و السلطان
أوْدَه
. أو قدّرَه أزلاً
ليَختبركم
فيما بين الحياة و الموت
أصْوبَه
و أخلَصَه أو أسْرَع طاعة
كلّ
سَماءٍ مَقـْـــِبـيّة على الأخرى
اختلاف
و عَدَم تناسب
شقوق
و صدوع أو خلل
رَجْعَتين
رَجعة بعد رجعة
صاغرا
لعدم ِوجْدان الفـُـطور
كليلٌ
من كثرة المراجعة
بكواكب
عظيمة مُضيئة
بانقـضاض
الشّهب منها عليهم
صَوْتا
مُـنـْـكرًا كصوت الحمير
تغلي
بهم غليَان القِدْر بما فيها
تتقطّع
و تتفرّق و تنـْـشقّ
جماعة
من الكفار
فبُعْدا
من الرّحمة و الكرامة
مُذلـّـلة
ليّـنـَـة سَهْلة تستقـرّون عليها
جَوَانبها
. أو طُرُقِها و فِجَاجها
إليه
تبْعثون من القبور
أمْرُه
و قَـضاؤُه و سلطانه
يُـغَوّر
بكم
تـَـرْتجّ
و تضطرب فتعلو عليكم
ريحًا
من السّماء فيها حَصباء
كيف
إنذاري و قدْرتي على العِقاب
إنكاري
عليهم بالإهلاك
باسطاتٍ
أجنحتهنّ في الجوّ عند الطيران و يَضْمُمْـنـَـها إذا ضربنَ بها جُنوبهنّ
بَلْ
مَنْ هذا ؟ ؟
أعْوان
لكم و مَنـَـعَة
خديعة
من الشيطان و جنده
تمادَوْا
في استكبار و عناد
شِرَادٍ
و تباعد عن الحقّ
سَاقطا
عليه لا يَـأمن العثور
مُسْـتـَويًا مُنتصِبا سالمًا من العثور (مَثلٌ للمشرك و
الموحّد)
خَلقكم
و بَثـّـكم و فرّقكم
رَأوُا
العذاب قريبا منهم
كَئِبَتْ
و اسْوَدّتْ غمّا و ذلاّ
تـَـطلبون
أن يُعجّل لكم استهزاءً
أخبروني
أو أروني
يُنـَجّـيهمْ.
أو يَمنعهم أو يؤَمّنهم
غائرا
ذاهبا في الأرض لا يُنال
جَار
أو ظاهرٍ . سَهْل التـّـناوُل
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق