وَقـْـتَ
مَجيء عذابه إنْ لم تُؤمِنوا
تـَـبَاعُـدًا
و نِفـَـارًا عن الإيمان
بالغُوا
في التـّـغَطّـى بها كَرَاهة لي
تشدّدوا
و انـْـهَمَـكُوا في الكُـفـر
المطر
الذي في السّحاب
غزيرًا
مُـتـتابعًا
لا
تعتقِـدون أو لا تخافون عَظمَة الله
مُدَرّجًا
لكم في حالاتٍ مُختلِفة
كلّ
سَمَـاءٍ مُقـْـبيَّة على الأخْرى
مُنـَـوّرًا
لِوَجْهِ الأرض في الظلام
مِصْباحًـا
مُضيئا يمحُو الظلام
أنـْـشأكم
من طينتها
فِـراشا
مبسوطا للاستقـرار عليها
طرُقـًـا
وَاسِعات
ضلالا
في الدنيا و عِقابًـا في الآخرة
بَالِغَ
الغَـايةِ في الكِـبَر
أصنامٌ
عَبَدوها ثمّ انتقلت إلى العَرَب .، فكان
وَدّ لِكـَــلـْـب
و سُوَاعٌ لِهُـذيْـل
وَ يَغُوث لِغَطفان
و يَعُوق لِهَمَذان
و نـَـسْـرٌ
لآلِ ذي الكَلاع مِنْ حِمْير
من أجل ذنوبهم و "ما" زائدة
أحدًا يَدور ة يَتحرّك في الأرض
هَلاكًا وَ دَمارًا
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق