100- سورة العاديات-عدد آياتها 11
وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا
فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا
فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا
فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا
فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا
إِنَّ الإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ
وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ
وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ
أَفَلا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ
وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ
إِنَّ رَبَّهُم بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّخَبِيرٌ
====================================
(100) سورة العاديات – مكية (آياتها 11)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
(قسمٌ) بالخيْـل تـَـعْـدو في الغَزْو
هُوَ صَوْتُ أنـْـفاسِها إذا عَدَتْ
المُـخْرجات النار بصكّ حَوافِرها
المباغِتات للعدوّ وَقـْـتَ الصّباح
هـيّـجْنَ في الصّـبْح غبارًا
فـتـَـوَسّـــْطنَ فيه مِنَ الأعداء
بطبْعِه إلاّ منْ رَحِم الله (جواب القسم)
لـَـكفورٌ جَحودٌ
لأجْـل حُبّ المال
لقويّ مُجدّ في تحصيله مُتـهالكٌ عليه
أُثير و أُخْرج و نـُـثِرَ
جُمِعَ و اُظْهِر أو مُـيّـزَ |
و العاديات
ضَبْـحًا
فالموريات قـَـدْحا
فالمغيرات صُبْحا
فأثرْنَ به نقـْعًـا
فَوَسَطنَ به جَمْعا
إنّ الإنسان
لكـَـنـُـودٌ
إنّه لحُبّ الخَيْر
لشديدٌ
بُـعْـثِـرَ
حُصِّـل |
1
1
2
3
4
5
6
6
8
8
9
10 |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق