المتغشّى بثيابه (النبي صلى الله عليه و سلم)
اخصصْ رَبّـك بالتكبير و التعظيم
كناية عن تطهير النفس من المذامّ
اهجرْ المآثم الموجبة للعذاب
لا تـُـعْـطِ طالبا الكثير عِوَضا عنه
نـُـفخ في الصّور للبعث و النّشور
دَعْـنِي و خَـلـّـني
(تهديد و وعيد)
كثيرا دائما غير منقطع عنه
حضورا معه ، لا يُفارقونه للتكسّب لِغناهم عنه
بَسَطتُ له النّعمة
و الرّياسة و الجَاه
كلمة رَدْع و زجر عن الطمع الفارغ
معاندا جَاحِدًا أو مُـجانيا للحقّ
سَأكلـّـفه عَذابا
شاقّـا
هيّـأ في نفسِه قَـوْلاً طاعِـنـًـا في القرآن
لُعِنَ و عُذب أو قُـبِّـح
تأمّل فيما قدّرَ و هيّـأ من الــّطـعْن
قـَــّطبَ وَجْهَه لمّا ضاقـَـتْ عليه الحِيَل
اشتدّ في العبوس و كُـلـُـوح الوَجْه
يُرْوَى و
يُـتـَـعـلـّـمُ من السَّحَرَة
سأدْخِلـُـه جهنّم
مُسودّة للجلود ، مُحْـرقَة لها
سبب فتنة و ضلال
و ما سَقـَـر
وَلـّـى و ذهَب (قسم)
أضاء و انكشف (قسَم)
لإحدى الدّواهي العظيمة (جوابه)
إلى الخيْر و الطاعة
مَرْهونة عنده تعالى بعَمَلِـها
أيّ شيء أدْخَلكمْ؟
نـَـشْرعُ في الباطل لا نُـبالي به
بيَوْمِ البعْثِ و الحِسَاب و الجزاء
حُمُـرٌ وَحْشِـيّة ، شديدة الـِنّـفَار
أسدٍ . أو الرّماة القـنّـص
أهل أو يَـتـّـقِـيَهُ عبادُه
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق