101-سورة القارعة-عدد آياتها 11
الْقَارِعَةُ
مَا الْقَارِعَةُ
وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ
يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ
وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنفُوشِ
فَأَمَّا مَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ
فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ
وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ
فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ
وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ
نَارٌ حَامِيَةٌ
==================================================================================================
(101) سورة القارعة – مكية (آياتها 11)
التفسير |
الكلمة |
الآية |
القيامة تـقـْـرَعُ القـلوب بأهوالِها
هوَ طيْرٌ كالبَعوض يَتهافتُ في النّار
المُتـفـرّق المُـنـتـَـشِر
كالصّوف المصْبوغ بألوان مُختلفة
المُـفرّق بالأصابع و نحْوها
رَجَحتْ مَقادير حسناته
رَجَحت مقادير سَيّـئاته
فمأواه جهنّم يَهْوي فيها
ما هيَ – و الهاء للسّكت |
القارعة
كالفراش
المبْثوث
كالعِهن
المنفوش
ثقـُـلتْ موازينه
خَـفـّـت موازينه
فأمّه هاوية
مَاهِـيَهْ |
1
4
4
5
5
6
8
9
10 |
*****************************
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق