الأحد، 30 مايو 2021

52- سورة الطور

 




سورة الطور-سورة 52-عدد آياتها 49

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم

  1. وَالطُّورِ

  2. وَكِتَابٍ مَّسْطُورٍ

  3. فِي رَقٍّ مَّنشُورٍ

  4. وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ

  5. وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ

  6. وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ

  7. إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ

  8. مَا لَهُ مِن دَافِعٍ

  9. يَوْمَ تَمُورُ السَّمَاء مَوْرًا

  10. وَتَسِيرُ الْجِبَالُ سَيْرًا

  11. فَوَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ

  12. الَّذِينَ هُمْ فِي خَوْضٍ يَلْعَبُونَ

  13. يَوْمَ يُدَعُّونَ إِلَى نَارِ جَهَنَّمَ دَعًّا

  14. هَذِهِ النَّارُ الَّتِي كُنتُم بِهَا تُكَذِّبُونَ

  15. أَفَسِحْرٌ هَذَا أَمْ أَنتُمْ لا تُبْصِرُونَ

  16. اصْلَوْهَا فَاصْبِرُوا أَوْ لا تَصْبِرُوا سَوَاء عَلَيْكُمْ إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ

  17. إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَعِيمٍ

  18. فَاكِهِينَ بِمَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ وَوَقَاهُمْ رَبُّهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ

  19. كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ

  20. مُتَّكِئِينَ عَلَى سُرُرٍ مَّصْفُوفَةٍ وَزَوَّجْنَاهُم بِحُورٍ عِينٍ

  21. وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُم بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُم مِّنْ عَمَلِهِم مِّن شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ

  22. وَأَمْدَدْنَاهُم بِفَاكِهَةٍ وَلَحْمٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ

  23. يَتَنَازَعُونَ فِيهَا كَأْسًا لّا لَغْوٌ فِيهَا وَلا تَأْثِيمٌ

  24. وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمَانٌ لَّهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَّكْنُونٌ

  25. وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ

  26. قَالُوا إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِي أَهْلِنَا مُشْفِقِينَ

  27. فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا وَوَقَانَا عَذَابَ السَّمُومِ

  28. إِنَّا كُنَّا مِن قَبْلُ نَدْعُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ

  29. فَذَكِّرْ فَمَا أَنتَ بِنِعْمَتِ رَبِّكَ بِكَاهِنٍ وَلا مَجْنُونٍ

  30. أَمْ يَقُولُونَ شَاعِرٌ نَّتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ

  31. قُلْ تَرَبَّصُوا فَإِنِّي مَعَكُم مِّنَ الْمُتَرَبِّصِينَ

  32. أَمْ تَأْمُرُهُمْ أَحْلامُهُم بِهَذَا أَمْ هُمْ قَوْمٌ طَاغُونَ

  33. أَمْ يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ بَل لّا يُؤْمِنُونَ

  34. فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِّثْلِهِ إِن كَانُوا صَادِقِينَ

  35. أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ

  36. أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بَل لّا يُوقِنُونَ

  37. أَمْ عِندَهُمْ خَزَائِنُ رَبِّكَ أَمْ هُمُ الْمُصَيْطِرُونَ

  38. أَمْ لَهُمْ سُلَّمٌ يَسْتَمِعُونَ فِيهِ فَلْيَأْتِ مُسْتَمِعُهُم بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ

  39. أَمْ لَهُ الْبَنَاتُ وَلَكُمُ الْبَنُونَ

  40. أَمْ تَسْأَلُهُمْ أَجْرًا فَهُم مِّن مَّغْرَمٍ مُّثْقَلُونَ

  41. أَمْ عِندَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ

  42. أَمْ يُرِيدُونَ كَيْدًا فَالَّذِينَ كَفَرُوا هُمُ الْمَكِيدُونَ

  43. أَمْ لَهُمْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ

  44. وَإِن يَرَوْا كِسْفًا مِّنَ السَّمَاء سَاقِطًا يَقُولُوا سَحَابٌ مَّرْكُومٌ

  45. فَذَرْهُمْ حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي فِيهِ يُصْعَقُونَ

  46. يَوْمَ لا يُغْنِي عَنْهُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا وَلا هُمْ يُنصَرُونَ

  47. وَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا عَذَابًا دُونَ ذَلِكَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ

  48. وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ

  49. وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ

الكلمات المعجمة

(52) سورة الطور – مكية (آياتها 49)

التفسير

الكلمة

الآية

(قسَمٌ) بجبَل طور سيناء الذي كلـّـم الله عنده موسى

 

مكتوب على وَجه الانتظام

 

ما يُـكْـتـَب فيه جلْدًا أو غيره

 

مبْسوط غير مختوم عليه

 

هو الضّراح في السّماء أو الكعبة

 

السّماء

 

الموقَـد نارًا يوْمَ القيامة

 

(جَوَاب القسَم)

 

تـَـضْـطرب و تـَـدور كالرّحَى

 

هَلاكٌ أوحَسْـرَة أو شدّة عذاب

 

انـْدفاع في الأباطيل و الأكاذيب

 

يُدفعون بـِعُـنـْـفٍ و شدّة

 

ادخلوها . أو قاسوا حرّها

 

مُتلذذين نـَـاعمين مَسْرورين

 

مَوْصولٍ بعضها ببعـض باستواءٍ

 

قرَنّـاهمْ

 

بـنساءٍ بيض نُـجْـل العيون حِـسَانِـها

 

ما نـَـقـَـصنا الآباء بهذا الإلحاق

 

مَرْهونٌ عِـنـْد الله تعالى

 

يَتجاذبون و يَتعاورون

 

خَمْرًا . أو إناءً فيه خمرٌ

 

لا كلامٌ سَاقط في أثناء شربها و لا فِعْـلٌ يوجب الإثم

 

مَسْـتور مَصونٌ في أصدافه

 

خائفـين من العاقـبة

 

نار جهنّم النّـافذة في المَـسَامّ

 

المحسِن العَطوف، العظيم الرحمة

 

صُرُوف الدّهْـر المُهلكَة

 

متجاوزون الحَدّ في العِناد

 

اختلق القرآن منْ تلقاء نفسه

 

خزائن رزقه و رَحمته أو مقـْـدوراته

 

الأرباب الغالبون أو المسلـّـطون

 

مَرقـًـى إلى السماء يَصعدون به

 

من التزام غرْمٍ متعبون

 

المَـجْـزيون بكيْدهم و مَكْرهم

 

قطْعَة عَـظيمة

 

مجموعٌ بَعضه على بعض يُمْطِرُنا

 

يُهلكون (يوم بَدْر)

 

لا يَدْفع عـنهمْ

 

عذابا قبل ذلك هو القحط

 

في حِفظنا  و حراستنا

 

نزّهْه تعالى حامِدًا له

 

وَقْت غَـيْـبَتها بضوْءِ الصّباح

  

و الطور

 

و كتاب مسطور

 

في رقّ

 

منشور

 

و البيت المعمور

 

و السّقف المرفوع

 

و البحر المسجور

 

إنّ عذاب . .

 

تمور السماء

 

فويْـل

 

خوْض

 

يُدعّون

 

اصلوها

 

فاكهين

 

سُرُرٍ مصفوفة

 

زوّجناهم

 

بحور عين

 

ألتناهم

 

رَهين

 

يتنازعون

 

كأسًـا

 

لا لغوٌ فيها و لا تأثيم

 

لؤلؤ مكْـنونٌ

 

مشفـقـين

 

عذاب السّموم

 

هو البرّ الرحيم

 

رَيْبَ المَنون

 

قوْمٌ طاغون

 

تقوّله

 

خزائن ربّـك

 

هم المسيطرون

 

لهم سُلـّـمٌ

 

منْ مَغْرَمٍ مثقلون

 

هم المكيدون

 

كِسْـفـًـا

 

سحابٌ مَرْكوم

 

فيه يصعقون

 

لا يغني عنهمْ

 

عذابًـا دون ذلك

 

بأعيننا

 

سبّحْ بحمد ربـّـك

 

إدبار النجوم

1

 

2

 

3

 

3

 

4

 

5

 

6

 

7

 

9

 

11

 

12

 

13

 

16

 

18

 

20

 

20

 

20

 

21

 

21

 

23

 

23

 

23

 

24

 

26

 

27

 

28

 

30

 

32

 

33

 

37

 

37

 

38

 

40

 

42

 

44

 

44

 

45

 

46

 

47

 

48

 

48

 

49

 




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ما هي المقحمات

تعقيب علي المقحمات يتبين من تعريف المقحمات بين النووي ومعاجم اللغة العتيدة أن النووي أخطأ جدا في التعريف { المقحمات مفتوح للكتابة...