عن
أيّ شيء عظيمِ الشّـأن؟
عن
القرآن أو البَعْث
رَدْعٌ
و زَجْر عن الإختلاف فيه
فِـرَاشًـا
مُوَطّـأ للاستقرار عليها
كالأوتاد
للأرض لئلاّ تميد
أصنافا
ذكورًا و إناثـا للتـّـناسُـل
قـَـطْعًا
لأعمالِكُمْ و راحة لأبْدانِكم
ساتِرا
لكم بظلمتِه كاللـّـباس
تحَصّلون
فيه ما تعيشون به
سمواتٍ
قويّـاتٍ مُحْكَمات
مِصْباحا
مُنيرا وقـّـادًا (الشّمس)
السّحائب
التي حان لها أن تـُمْطِر
مُنـْـصَـبّـا
بكثرةٍ مع التـّـتابُع
بساتين
مُـلتـَـفّة الأشجار
أمَمًـا
أو جماعات مُختلفة الأحوال
صارَتْ
ذات أبواب و طرُق
فالسّراب
الذي لا حَقيقة له
مَوْضِعَ
ترَصّدٍ و ترقّب للكافرين
مَرْجـِعًـا
و مأوى لهم
دهورًا
ممتابعة لا نهاية لها
نـَوْمًا
أو رَوْحًا من حرّ النّـار
ماءً
بالغا نِهاية الحرارة
صديدا
يسيل من جُـلودِهم
جزَيْنـاهم
جَزَاءً مُوافِـقا لأعمالِهِم
تكذيبًـا
شديدا
حَفِظناه
و ضبطناه مكتوبًـا
فوْزًا
و ظفَـرًا بكلّ محْبوب
فتيات
ناهِدات (نساء الجَنّة)
مُسْتـَـوياتٍ
في السّن
مُتـْـرَعَة
مليئة من خَمْر الجَنّة
كلاما
غير مُعْـتدّ به . أو قبيحًـا
تكذيبًا
إحسانا
كافِـيا أو كثيرا
إلا
بإذنه
جبريل
عليه السلام
مَرْجـِـعًـا
بالإيمان و الطاعة
في
هذا اليوم فلا أُعـذ ّب
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق